layla__w
- Reads 2,347
- Votes 127
- Parts 6
إلى لندن جاءتْ تحمل من الجزائر نورها،
فتاة مسلمة تلاحق حلماً لم يكتبه غير قل بها
وهناك، التقت بعاصفة تتجسد في ذلك الأستاذ
رجل يخبئ خلف هدوئه سباقاً مع الليل وضياعاً مع الخطر
حبّهما وُلد همساً، يمشي في الظل،
يصطدم بين نور الإيمان ونداء الضياع،
بين قلبٍ يهدي، وقلبٍ يبحث عن ملاذ
إنها حكاية عشق يرقى بالروح... قبل أن يلامس الجسد
سلطاني رزان
"كنت أمنيةً تسكن دعائي، حتى صرتَ إستجابة تُدهش القلب كل يوم"
ماكسيوال سام
"أمتن لله الذي جمع بين قلبينا رغم الفوارق، ليغدوا لقاءنا قصةً ترويها الأقدار بحنان"
تم نشر الروية:
29|08|2025