و لأنْ الحُب دُعاء أصبَحْ دُعائي لكْ فريضتيِ السَادِسةْ ~
سأُحبك ِ وأُعيذُك ِ من هَمزات ِ المُرجفين آلا يُدخل َ فؤادك ِغير آياتي أحد !
( صَاحِبْ الظِّل الطَويل )