ابي والغزلان
اب بسيط يتحمل مسؤوليه اربع بنات ويحارب لأبعاد مغريات الحياه عنهن ولكن ؟
تَنمحي خِيوط برائتي على أيدي: "شيطان على هيئة بشر" ما هيَ نهايتي وماذا سوف يحدث لي معهُ ! وبأي طريقه تملكني ! حُبًا ام اجبارًا !
سلاسل تعانقني من كُل الجهات الروح تذبل بكلّ الثواني ... العذاب يغرد على جسدي المنهك اصوات وتخيلات تنهيني للجنون زهرة ذبلت في عمق الانتقام والطغيان الروح تصارع لأجل العيش بسلام ... رجلاً غامضاّ يشبه الوحوش يرتوي بالعذاب والجبروت يتلون باللون الاسود لكي ينتشر بحياتي ... هل هناك سفينتاً لنجاتي ام القدر لـهُ مساراً اخر
لوجين :وجهي صار اصفر من الخوف بينما أُويس يحاول يبيين طبيعي علمود ميخوفني فجأة السياره صارت بصفنه وتاشرلنه نوكف وأُويس مكمل يمشي لوجين:أُويس راح يضربنه بسيارته أُويس
حقيقـية🚫 بين الماضي والحاضر... هل يمكن نسيان الماضي ؟ فتاة لتڪَـن الضحيـة بين معانا الماضي . لتريد التخلص من كلـشي هل ستلقى من يساعدها ؟ وهل سيدور القدر بـها لتلتقـي بمنقذها ؟ القصـة حقيقيه بقلمي انا: شهد الحسـين
بَين شضَاية الحروب وَ ثنَايا الإرهاب ينشئُ حبٌ لا بـل يُسمى هَوسٌ وإمتلاك, عقاربٌ للساعات؟..لا بـل حياة , حربٌ ودَمـار ثـأرٌ قَديمٌ كُرهٌ وإنكسار .. بين ثنايا السّغر والعَهدُ بالإنتقام يُنبتُ عِِشقٌ لا بـل يُسمى دمـار.. ثراءٌ فاحش عالم يَسودُهُ الحِقدُ والإحتقار نَجلُ من إنسان؟..لا بل من شيـطان نفوذٌ وَ إجرام غَدرٌ...
قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة
مو أني التلوين ايدي مياس اِنتبهي لنفسچ زين قبل لا تحچين كلام تندمين عليه بعدين أني شهم ولچ تعرفين شنو يعني شهم لو لا احبتهُ بـ مراهقتها ونبذها بـ عقلهِ فـ هل تجمعهم نبضات القلب أم يكون للقدر رأي آخر ؟!!
عندما تجتمع مجموعة من الوحوش الجائعة على فتاة صعبة المنال تكون النتيجة كارثة بشرية إغتصاب جماعي وعادات متخلفة وظلم لا متناهي وأًناس لا ترحم إن كانت السماء تنصف فـ كيف السبيل الى الخلاص على هذه الأرض ؟!!
( قاسي لايعرف الرحمة) لولا انك لم تكسر شيئاً ما بداخلي لولا إنك لم تضيعني بين طرقاتي لولاقسوتك علي انانيتك واحتجازي لما مات الشعور داخلي
ذات الـ 19 عام تذهب الى محافظه بغداد لحمايه نفسها ولكن تجد نفسها بين يديه مقيده لا تستطيع النجاة القدر يجمعهم في كُل مره ولكن في اخر مره هُزمت في حُبه الى أن وقعت في شباكٍ من حجر يتُم الاعتداء عليها يا تُره هل يستطيع قلبها النبض له مره اخر ام لا ؟ ألماس المكسور بقلمي: ايه العبدالله