Liste de Lectures de Hawacissoko497381
7 stories
 أوليفيا  by Hawacissoko497381
Hawacissoko497381
  • WpView
    Reads 105
  • WpVote
    Votes 37
  • WpPart
    Parts 9
الصحافة في كل إتجاه يلتقطون لها الصور بسرعة مذهلة مع الحماس بينما كانت تمشي برأسها المرفوع تنظر حولها بينما عينيها تصرخ بالامبالاة التي لا تناسب الوضع الذي هي به بينما مشيتها تلك وعدم إظهارها لضعفها يحرق قلوب بعض الأشخاص بالحقد الذي لا يمكن دفنه .... يداها مكبلتان متموضعتان خلف ظهرها بينما يمسك مخابراتيين بيديها احدهم يمسك بيدها اليمنى والأخر بيدها اليسرى مع اقدامها الحافية وملابسها الفوضوية يقودونها ناحية السجن قبل محاكمتها فلقد ثبت عليها كل شيء قال احد الصحافة وهو ينقل الخبر بحماس كأنما ربح ورقة اليانصيب: إنها أوليفيا رومانو(RM)إبنة أشهر رجل أعمال حيث تكاد أسرتها تحتل المرتبة أولى عالميا من حيث الشهرة والغنى أعتقلت بعد إرتكابها لجريمة قتل و ..قاطعته مصححة :بعد إتهامها بإرتكاب الجريمة ... ولم تكد تكمل كلامها حتى سمعت أصوات إستهجان غاضبة مستنكرة قولها ... ثم ليسحبها الرجلين بعيد عن المكان بينما كانت هي تقول بداخلها أو تتمتم هي لا تعرف ولكن ماهي متأكدة منه هو أن صوتها كان خالي من العاطفة(هذا جزاءي بعد كل شيء لن يتغير أي شيء سأظل دائما السبب...... بينما هناك إبتسامة تشق ثغر أحدهم بإنتصار فهذا ماكان يريد الوصول إليه
وحدتي هي راحتي الحقيقية  by Hawacissoko497381
Hawacissoko497381
  • WpView
    Reads 226
  • WpVote
    Votes 63
  • WpPart
    Parts 10
أسطورة من أساطير البحر المشهورة عند إفريقييين وخصوصا سونونكييين وهي عندما يكبر الجن في سن يكملون باقي حياتهم في البحر ويستهدفون الناس خصوصا في اليل وعند ذالك يتحولون إلى أخطر ما يواجهه الناس خصوصا البحارة في اليل فلديهم طرقهم فريدة في إيقاع الناس بفخاخم وبعدها تسبب بإختفاءهم أختلف الناس هناك من يقول أنهم يغرقون ضحاياهم ثم يلقونهم بعيدا بينما آخرون يجزمون أنهم يقومون بإحتجازهم هناك ّ... ولذالك أصبح الذهاب إلى البحر ليلا يعادل الإنتحار ولكن ماذا سيحدث لفتاة لم تكن على علم بذالك ؟؟ أما الراواية فتتحدث عن فتاة عاشت طوال حياتها بائسة فقط تقوم بتضحيات للغير دون مقابل الكل يحتقرها محبة للبحر والسؤال هنا هل بإمكانها النجات أو ستغرق بطريقة مجهولة ؟ !!!!!
أصبحو يخافون مني وليس علي ... by Hawacissoko497381
Hawacissoko497381
  • WpView
    Reads 2,589
  • WpVote
    Votes 175
  • WpPart
    Parts 21
هو يكرهها ويكره عائلتها فهم من تسبب بمعاناته ولكن في أول لقاء بينهم حيث تلاقت أعينهم قال دون وعي "أنا الظلام وكره والحقد أنا نيران التي لم يستطع أحد إطفائها أنا الشتاء البارد الذي لم يستطع نور شمس تذويبه أنا الذي غمر قلبي شعور غضب والحقد وكراهية فكيف لنظرة لشخصا يضيء ذالك ظلام بنور ويزيل كرهي وحقدي ويطفء نيران دربي وتذويب شتائي البارد برياح من دفئ وأمان وغمر قلبي بسعادة وتوتر ..... --- **شاب جميل وبريء يُدعى وسيم، يجد نفسه فجأة داخل بيئة إجرامية لم يعتدها. يدخل السجن بتهمة ملفقة لم يرتكبها في حقّ عائلته. فكيف سيتحوّل من شاب نقيّ إلى رجل بارد ومخيف؟ كيف سيتحمّل الصدمات المتتالية التي تنهال عليه كالسكاكين المسمومة؟ وما سبب تورّطه في كل ذلك؟ ولماذا الجميع ضده؟ وكيف سيقوده القدر إلى طريق لم يكن بالحسبان؟ بعد كل الجدالات بين قلبه وعقله... من سينتصر في النهاية؟ وهل سيندم على قراراته أم يُكمل طريقه بلا رجعة؟ اكتشفوا كل الأسرار والحقائق الغامضة في هذه الرواية المليئة بالمفاجآت. وفي النهايةالرواية، سأطرح عليكم أسئلة عميقة... فهل ستملكون الجرأة للإجابة؟** --- بداية موفقة للجميع ، معكم الكاتبة المتواضعة حواء
Mon Histoire (soninka-lemè)🧕🏽❤️ by Dija64
Dija64
  • WpView
    Reads 37
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 2
Histoire d'une fille soninké (soninka lemè🥰)!! Chronique d'une lutte silencieuse Voulez-vous connaître la vie d'une fille soninké, prisonnière des nombreuses coutumes et traditions qui l'étouffent ? Voulez-vous découvrir l'histoire de cette aînée, forcée de porter sur ses épaules le poids de toute sa famille, confrontée à des vérités qu'elle n'aurait jamais dû découvrir si tôt ? C'est l'histoire d'une jeune fille qui, derrière ses sourires, cache la lassitude d'une vie de responsabilités trop grandes pour son âge. Elle a été témoin des épreuves de sa mère, de son épuisement, du regard dur des autres, de leur mépris parfois injustifié. Elle a vu la douleur, senti l'injustice, mais a refusé de se laisser abattre. Beaucoup auraient cédé sous le poids de tant de fardeaux. Mais elle, non. Chaque larme versée est devenue une force, chaque épreuve un pas de plus vers son objectif. L'argent ? Non, ce n'est pas ce qui l'a menée sur le chemin de la réussite. Ce sont son courage, sa détermination et cette voix intérieure qui lui répétait : "N'abandonne pas." Aujourd'hui, elle est proche de réaliser son rêve. Il ne reste plus qu'un dernier effort, un dernier obstacle avant d'atteindre ce qu'elle a toujours poursuivi. Son histoire est un mélange de tristesse et de joie, de douleur et de triomphe. Voulez-vous connaître cette longue route qu'elle a parcourue ? Voulez-vous entendre le récit d'une vie marquée par la lutte, mais illuminée par l'espoir ? Ceci est plus qu'une histoire. C'est celle d'une fille qui a refusé de laisser son destin être écrit par les autres.