أحَفَادُ الشّيخُ (الحَربِى)
عَنِدمَا يِقَعُ الإنَـسَانُ فٓى الحُفَر عَمِيقُ ولأ يِسَتَطِيعُ الوقُوفُ هَكْذَا القَلبِى اْلذِى يِوجَدُ فِى دَاخِـلى جـرُوحٌ تَنَزْفٌ بِـدونُ انَ تَـوقَـفُ عَـلىِ المُعَالجَـهُ حَتِـى ولا احد يلومنى على ما أفعله يرى الغدر والهزيمه فى هذا العالم