و لسه فاضل ف الحكايه جزء عمره ما اتحكى 💟

كانت فتاةً على مشارف التخرج من كلية الطب، تحمل في عينيها نور الحلم، وفي قلبها دفء الطمأنينة. عاشت حياة بسيطة، تُضيء تفاصيلها الصغيرة قلوب من حولها، وكانت - بحق - سببًا في سعادة كل من عرفها. لم تكن تعلم أن خطواتها الهادئة ستقودها نحو طريق لا عودة منه... طريق لا يشبه كل ما عرفته من قبل. في لحظة خاطفة، وفي لقاء لم يكن في الحسبان، دخل حياتها رجل غريب الأطوار، غامض الحضور، يشبه الليل حين يحتضن المدينة في صمتٍ مريب. لم يكن يشبه أحدًا ممن عرفتهم، لم يطرق باب قلبها، بل اجتاحه كالعاصفة، لا ليستأذن، بل ليقيم فيه رغماً عنها. أحبّها بجنون، عشقها حتى الهوس، فغدت الفتاة المشرقة، الممتلئة بالحياة، سجينة مشاعره... سجينة لهوسه. هل للحب وجه آخر؟ وهل يمكن أن يتحول الحُب، حين يتجاوز حدوده، إلى قيد يُكبّل القلب بدل أن يحرره؟ في صراعٍ بين العقل والقلب، بين الحلم والحقيقة... تبدأ "حياة" رحلتها نحو عالم لم تتخيله، عالم يزهر بالحب، لكنه مفروش بالأشواك.

رواية قناع العروس ﴿جبابر الصعيد﴾ في ذلك المجلس الذي كان يجمع كبراء العائلات في الصعيد لكي يتم حل تلك الكارثة التي توشك علي الحدوث وسوف يذهب ضحيها العديد من شباب تلك العائلات كان يجلس ذلك الرجل الذي يظهر علية الوقار والاحترام والذكاء الشديد ينظر الي وجوه الموجدين امامه بعيون مثل الصقر....تلك الوجوه التي يعرفها حق المعرفة وخاصه ذلك الذي يجلس مقابله لا يختلف عنة في اي شيء سوء نظره الخبث التي تشبه نظره الذئب الماكر الذي يحوط فريسته لكي ينهي امرها.... رمقه ذلك الرجل نظرة عرفها جيدا فقد كانت نفس النظرة التي رمقة بها منذ كثر من اربعين عام.... كسر ذلك الهدوء صوت ذلك الرجل المدعو "همام" (همام، هو رجل في الخامس والثامنين من عمره، يمتاز بحكمته الشديدة لذلك هو من يترأس المجلس لكي يجد حل او يكون مصلح بين كبار عائلتين، العراب والهوري.) همام ـ وبعدين عاد، مش ها تجبوها لبر عوزين الي قفلنها من عشرين سنه يرچع تأني، لاحد امتي ها تموتوا في بعض وكل الي بيروح الشباب. هتف احد الرجال والذي كان من عائلة الهواري والذي كانت تظهر علي ملامح وجهه الكرة والحقد علي العائلة الأخرى ، كيف لا يفعل وقلبة وفؤاده احترق علي ابنة الاكبر الذي ذهب ضحية ذلك الطار. _لاه مش هنجبها يا شيخنا. هتف بها إبراهيم بحرقة شديدة، وهو يوجه

Alyanne doit gérer sa nouvelle année à l'université ainsi qu'un enfant qui fait son bonheur dans la vie. Dur, très dure... Encore plus lorsque elle attire l'œil de son professeur sombre et autoritaire, qui ne cessera de la tourmenter, mais si c'était un jeu ? Et que les deux perdaient ?

Attention ! Dark romance ! Des scènes peuvent heurter le public. Ce livre est pour un public averti. Cette histoire est protégée. En cas de plagiat, des poursuites judiciaires seront engagées. TW : Violence / Violence conjugale brutale / viole / mort / séquestration / enlèvement d'enfant / passée sombre / torture psychologique / maltraitance suggérée envers enfants / traumatisme maternel / manipulation mentale / douleur extrême / menace psychologique / détresse émotionnelle / violence physique et psychologique / torture / scène explicite de torture / Scène explicite sexuel / Scène explicite de viole en bande organisée / trafic d'être humain / Inceste amour obsessionnel d'un frère / Torture psychologique et physique détaillée / Scènes d'horreur intense / Violence mentale et émotionnelle poussée à l'extrême / Perte d'un enfant pendant une grossesse. Elle a tout quitté pour fuir l'homme qui l'a brisée, emmenant avec elle son fils et ses peurs. Perdue au cœur du Texas, elle tente de se reconstruire, loin des cris et des coups, en travaillant discrètement dans un bar. Mais quand un inconnu aux allures dangereuses pousse la porte de l'établissement, ses défenses vacillent. Il dégage quelque chose de sombre, de brut, de terriblement familier. Il lui fait peur... autant qu'il l'attire. Peut-elle faire confiance à un homme qui ressemble à celui qu'elle fuit ? Ou court-elle droit vers un nouveau chaos, plus intense, plus dévorant encore que le précédent ?

Le poids d'un secret et une seule journée pour tout faire basculer. Alors qu'elle ne cherchait qu'à fuir son chaos familiale, son destin s'emmêle à celui de Côme. Qui n'est d'autre que le fils du plus dangereux maître de la contrebande américaine. Mais rien ne garanti que sur son chemin, Mariposa réussisse à s'échapper de ses griffes. Mariposa x Côme : Petit coeur papillon. 𝙹'𝚊𝚒𝚖𝚊𝚒𝚜 𝚋𝚒𝚎𝚗 𝚝𝚎𝚜 𝚢𝚎𝚞𝚡 𝚗𝚘𝚒𝚛𝚜 𝚌𝚊𝚛 𝚜𝚘𝚞𝚟𝚎𝚗𝚝, 𝚒𝚕𝚜 𝚖𝚎 𝚛𝚊𝚙𝚙𝚎𝚕𝚊𝚒𝚎𝚗𝚝 𝚚𝚞'𝚒𝚕 𝚗'𝚢 𝚊𝚟𝚊𝚒𝚝 𝚙𝚊𝚜 𝚚𝚞𝚎 𝚍𝚊𝚗𝚜 𝚖𝚘𝚗 𝚌œ𝚞𝚛 𝚚𝚞'𝚒𝚕 𝚗'𝚢 𝚊𝚟𝚊𝚒𝚝 𝚙𝚕𝚞𝚜 𝚍𝚎 𝚕𝚞𝚖𝚒𝚎̀𝚛𝚎.

-الجُزء الأول- بين التملك والغرام شعرة قطعها! أمتلكها قلبًا وقالبًا بسحرٍ أودعها في سجن مُخملي قبلته هيّ! قدمت نفسها قربانًا لهُ تهوينًا عن ماض كانت أول ضحاياه فـ آسرها.! أولا تعلم أنّ من تقع في غرام السجان لا تطلب فك قيد الغرام؟!

رواية هتختلف عن جميع الروايات اللي شوفتوها بقصة جديدة بتتمحور علي عدة اتجاهات ♥🔥 " قوة عائلة الصاوي " عائلة من اكبر واغني العائلات تنكشف بها اسرار لتقلب حياة الجميع رأسا علي عقب عند اكتشاف تلك الاسرار تنغلق بها جراح كثيرا و تشفي حياة الكثير وتنفتح ايضاً جراح كبري ام ستنغلق جميع الجراح للأبد و سنبدا حياة جديدة!!

اليونان.....ببحرها الرائع و سمائها الساطعة كانت خيارها لالتقاط الصور. و كان ذلك السبب الوحيد لوجود كايت والش هناك..... حتى قلب فيليب اندرونيكوس عالمها الهادئ رغم وحدتها رأساً على عقب. جاذبيته القوية شدتها بعاطفة لم تكن تعلم أنها موجودة . لقد كان قوياً و صادقاً و كان من السهل جداً عليها أن تقع بحبه. لكنه ينتمى إلى فتاة أخرى و العلاقات العابرة ليست طريقة حياتها المستثمر الكبير و القوى يؤمن بتحقيق كل أحلامه . و بإمكان كايت والش أن تجعل كل أحلامه حقيقة....أن كانت تستطيع وضع ثقتها بقلبها....و بقوة حبه لها. الكاتبة: أنجيلا ديفين المصدر الاصلي: دار النحاس

افترقا بعد حب دام سنوات ، وقعا ورقة الطلاق و دفنا في خط التوقيع عشقهما ، فهل ستشتعل نار حبهما بعد اللقاء ام سيكون الاوان قد فات !