أهلاً بكُم في بقعتي أهلاً بكُم في حافة الموت والنهاية أهلاً بكُم في عالم الحرمان والخطايا ستشهدون ما لم يكن فالحسبان ستشهدون ما كان بالأمس أسرارًا وخفايا تقدّم تقدّم نحو الظلام تقدّم تقدّم نحو ماكان بذهنك أحلام وكان في واقعي حقيقةً وآلام أهلاً بكُم في بقعتي.. -ساره جعفر
القصة حقيقية و بلهجة عراقية كاتبة : سالي الأبطال (ركاد & نارة ) النبذة مراهقه ذات الخمسة عشر عام يقع في عشقها رجلا يتجاوز الثلاثون عام لتقعه بشباك عيونها ذات الون الفردي يعترف لها وترفضه ليقوم بخطفها واخذها واستلام لحبه وعشقه قسرا عنها ......
ليش مستغربة؟؟اني شايل بصدري حجارة وعمر الحجارة متلين .. سامعتلج بحجارة خضرت؟؟ ابتسمت بطرف شفتي واني مركزة بي.. اي ممكن الحجارة تخضر وتلين وتثمر هم.. بس تحتاج موجة ماي تتغلغل باعماقها.. وتصير العملية بسيطة.. تعرف ليش؟؟ مشيت للباب اريد افتحه وقبل لا اطلع .. ركزت بعيونه اكثر.. لان اصل هالحجارة من تراااب .. من طيييييين...
بين المَـاضي والحَـاضر نُشـج حُب لا يعرفُ لـ الاستسلام مَصير ف بين مطبات الحياة و على مر دهر من السنيـن عاد ليُكمل المسير ذالك الإنسان من لديه من غـرامة الاصرار ليُكمل ما تبقى من الهجـر البعيد لُيصبـح قريبٌ من ما أُطلق عليها التامُور وليرمم شُغاف قـلبها من قبح الزمـن المرير .. ف هل سيُختـم هذا الحُب بالثمَار ؟ وتسم...
. فتاه صغيره فاتنه الجمال..... عالم مظلم مغمور بـالغموض... حكايه خطت ورسمت بالون لاسود المغموم..!! كانت فتاه صغير متعلقه في القران... كانت مثلا الفراشه في بستانن.. تزهوو وتجذب الناظرين اليها . ولـــــــــكـن... ازدحم الكلام في صدري. وتبعثرت احرفي واعجز عن البـــــوح اسامر الليل وانا سجينه افكاري اسمع انين قلبي،...
ندخل انا وياكم و نفتح الابواب عن حياة أنفال و المطبات الي مرت فيها بحياتها و هل وقفت عند هاي المطبات ولم تكمل حياتها ام هناك شخص أمسك بيدها لكي يكون سندا لها أو كانت هي سند لنفسها كل هذا راح نعرفه من خلال أنفال
قصه حقيقية بقلمي : زينـب علـي طلعت من المستشفى اسحل بروحي من وموضوع الرقم كلش قلقني انا متأكدة هو بس شلون دخل للبيت شلون كتب الرقم على ايدي وانا نايمة فتحت باب السيارة وصعدت جانت ظلمة دنيا ليل تعبت من التفكير سندت راسي على ستيرنك السيارة بقيت فترة على هالحالة رفعت راسي بتثاقل عقدت حواجبي ركزت زين اكو ورقة مثبته على بن...
صغيرةٌ فاتنة تخرج من قاع و تدخل آخر تَلف بها الدُنيا تقع بغرام تاجر أسلحة برَقبته ثأر مُخيف
ماذنبُ هذا العالمُ بمعاناتي؟ ماذنبُ العصافيرِ المعششةِ في رأسي لتفرَّ هلعًا صوبَ رؤوسٍ آمنة؟ ماذنبُ الأصدقاء والقرَّاء والجدران والورق الكثيف؟ عليكِ سماعي الآن، ونسيان كل ما مضى من فقدٍ وفراقٍ وجحودٍ وعهود عليكِ غفران اندفاعي في إطلاقِ الشكوى وأضغاثِ الأوهام اغفري اختلالي في سردِ الأحداث، رعشةُ صوتي إثرَ تراكمِ الم...
• حقيقة.!!! يتشاءمون بالغُراب إِذا نعق ويتشاءمون من الغربيب إذا زهقّ بـكّرَ بُـكُورَ الغُـرابِ أذا تَـوهَق ماكـر وحـذر، شـرس، وسـفاحٌ جاء لِيشرق ويغرب في أفق منزل الرماح ذكي مُحتال يوهمهم نَدِيّ جسمهُ ماء بينما كان غربيب لا تُرى عليه أثر الدماء • ماذا لو أوىٰ إليهِ المُـرجان؟! هل سيخرج من الظلمات الى النور؟! أم سيب...
