الرواية باللهجة العراقيه ﴿ هوس الضِغاث ﴾ رواية لا تشبه غيرها، تدخلك من باب الحلم لتُغرقك في كوابيس لا تفسير لها. فيها الحقيقة ترتدي قناع الوهم، والوجع يهمس بشهوة، والحب يمرّ مُلطخًا بالخيانة. بطلتها "ريحان" ليست بريئة كما تظن، ولا مذنبة كما تبدو، هي فقط ضحية لِما لا يُقال. وهو... "ضِغاث"، ذاك الذي جاء من رحم الغموض، يحمل ألف ملامح ولا يُشبه أحدًا. صمته حكاية، وصوته لعنة، ونظرته سؤال لا يملك جوابًا. رجلٌ لا يُحب... بل يبعثر، يربك، يُعيد خلقك ثم يتركك معلّقة بين الرجاء والخراب. خطواتهما تقودك نحو ظلالٍ لا نور فيها، ونهاياتٍ لا تشبه البدايات. رواية تأخذ بيدك نحو الجنون... وتتركك هناك.

كرهت تلك اللحضة عندما بدء بلمسي أشباعي بالقبلات كان رقيقا وحلو ولاكن اقسم أن قلبي وعقلي لم يكن معه فقط جسدي. كنت اهذي بخفوت أن يتوقف عن ذالك لا أريد أن يستمر بذلك لا كنه تجاهلني واكمل مايفعل كانا بعالم اخر نجمتي المحرمه: بقلم روز

من بين أهداق دموعهـا وشهگاتهـا الخايفه نزلت عيونها تشاهد الدم ألي صار يسيل مع كل خطوه تخطيهـا ناشغت بخوف وتعب هـالدم راح يدلي بيهـا تخاف تلتفت خوفاً أن تشوفه يحط فوگ جسدهـا گالصگر الجائع بين هـالهـيمه السوده دفعت نفسهـا جوه السياره تكتم أنفاسها بأديهـا ضمت رجليها الصدرها وضغطت على جروح أقدامها الصغيره تنام على أيدها اليُمنى متگرفصه جوه السياره غمضت بقوه من مر ضوء ساطع وتدرگ هـالضوه خاص بسيارته ما صار ألهـا أكثر من نص ساعه من گدرت تتخلص من سجنه يعرف متگدر تبتعد أكثر من هـالمسافه حاولت تتنفس وتبعد أديهـا لكن أنتفض جسدها ورجعت كتمت أنفاسها وصوتها لمن وكفت سيارته وصوت نزوله و تحرك أقدامه بالمكان كفيل بنزول دموعها برهبه زَمهـرير سَعير الأَجمَر

مجتمع يرى "التاء المربوطة" عار وعورة.. والاعتداء عليها جريمة مبررة ، بلا ذنب هي من تحمل وزره لا يخشى سؤال الله من شهادة الزور جعل من باطله حق .. تبريرًا لأفعال الذكور ألبس لظلمه رداءً ، أسماه الدين نسّي أن الظلم تبعات موبقات نهى عنه .. مولى المؤمنين

كل خصلة حچاية، وكل عگدة ستر ... وهاي الظفيرة لازم تنعگّد .

الصهباء في قبضة المختل لم تكن "صهباء" تبحث عن أكثر من حياة هادئة، لكن الهدوء لم يُكتب لها يومًا. بين أمٍّ تُقاتل لقمة العيش وأبٍ لا يعرف إلا القسوة، كانت تظن أن الألم هو أسوأ ما قد تمرّ به. لكنها لم تكن تعلم أن القدر يخبّئ لها وجعًا من نوعٍ آخر... وجع على هيئة رجل، هادئ النظرات، ناعم الكلمات، يخفي خلف ابتسامته عاصفة لا تهدأ. ما بين حاجة ويأس، دخلت عالمه... وما بين جاذبيته وغموضه، فقدت البوصلة. لم يكن حبًا عاديًا، ولم تكن قصة عابرة. كان اقترابًا بطيئًا... حتى أصبحت في قبضته، قبضة لا تُفرَك، ولا ترحم، قبضة مختلّ... عشقها على طريقته.

باوعتله بقرف _ هييي انت شنو ديانتك؟ _ ملحد جاوبني بعد مارجع ضهره على القنفه وهو يتنوعلي بنضرات مو راحه ابد يحسسني بلا ملابس نضرات صلفه مامتعوده عليها ابتسمت بقهر والم الله خالقه بشكل يجننن بس للاسف اخلاق سزز گلت وعيوني تمشي ع ملامح وجهه بقرف ورعب وهو عيونه مانزلهن من وجهي _يعني هسه انت تنكر وجود رب العالمين الى خلقك؟ زين انت منو خلقك؟ _ذاتي جاوب بعد ماتطوحل من السم الي بيده _يعني انت تگدࢪ كلشي تسوي؟ _ابتسم واكتفه ب امممم كأجابه ع سؤالي ومال رگبته يتنوعلي گمت بعد ماصارت عيني على الاگلاص الي مليان من قذارته ولزمته بقرف بطرف اصابعي مشمئزه حيل وشمرته بقوه جوه رجليه صارت اشلاء الاگلاص تتطشࢪ جوه رجله وتقربت منه مع انو خايفه خليت عيني بعينه الي تجدح نار من تصرفي واحس نفسه الحار صلخ وجهي حشى تنين مو رجال وگلت رجعه الي نفس ماجاטּ انت مو تگدر على كلشي؟ ماحسيت الا جارني عليه بقووه ويمرر انفه على خدي بطريقه مقرفه حلگجججج سدييييي صوتج ماهيسسه وريحه الشرب من يحجي عبالك گاعده بحضن الحاويه دفعته بقووووه اتزحزح شووويه انهزمتتت جرني من شعري عطتت سد حلگي بيده الي ياما لمس بيها نسواטּ حسيت بالقرف وكرهت نفسي ايده الحقيره حاضنه بطني بقووووه وساد حلگي دراني عليه حضن راسي الصدره بگل قوته وجهي لطش بص

غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نحوه لو لم تدق باب تلك الغرفة لن تصبح حبيسة وشمه لكن فات الأوان ذهبت شام لترى من خلف ذلك الباب وبعدها لم تستطيع المغادره. رواية حقيقية بقلمي انا الكاتبة أيـــــــلول⋆𓄼𓂁 2022/12/26

يعتــــصرني بقبضتة المميتة أسيرتـــة انا لا أحــــد يسمع صراخي ألا هو ! ولكــــن ربمــا نـجد الأمـــان مـن اكــثر الأمـاكن المُـخيفة بنسبة لنا !. ويأتينـــا الخـوف من اكــثر الأمــاكن التي كنا نشعر فيها بالأمان ! هكـــذا هيه الحياة... بيــن المنـطق والا منـطق تــولد قصــتي !. أذآ اهلآ بكم في :-|[ عــرش الرولــيت ]| بقلمي ميان أل مالكي بدأت 2023/4/19

القصة حقيقية .. فتاة تقع في يد رجل ذو شخصية قوية وشجاعة، حيث أنه لا يهاب شيئًا سوى الله سبحانه وتعالى، فإذا أراد أن يحقق حلمًا يبذل ما بوسعه حتى يحققه، فالإستسلام لا يعرف له معنى .