{مترجمه} حارب لوكا مع مرض السرطان لمدة أربع سنوات قبل وفاته عن عمر يناهز العشرين عامًا. لكن إرادته القوية في الحياة جعلته يعيش مرة أخرى ، حيث نقل روحه إلى شخصية صغيرة في الكتاب المسمى "رفض أوميغا" لقد لعب دور أفضل صديق لأوميغا و انتهى به الأمر إلى الموت ، لذا حاول تغيير مصيره من خلال أن يصبح صديقًا لـ الفا الملقب بالبطل الذكر ، لكن من كان يعلم أن القائد الذكر يريد أن يكون أكثر من أصدقاء معه. كل الحقوق تعود الى @iamlazy03 انا المترجمه فقط.

🛑الوصف اول فصل

كانت عرين الشيطان رواية الويب المفضلة لكوسيت التي تابعتها لمدة ثلاث سنوات كاملة. انتظرت التحديثات، وانغمست في تلك الأيام الفارغة خلال توقف المؤلف المستمر، والبكاء والضحك مع الشخصيات؛ لقد كان بالفعل جزءا من حياتها القصيرة. تمنت كوزيت حقا ألا تنتهي الرواية أبدا على الرغم من أنها كانت مريضة عضال. ولكن بعد ثلاث سنوات، انتهى عرين الشيطان أخيرا. مع قارئ مستمر مثل كوزيت، كان لديها مشاعر مختلطة حول النهاية. ليس أن النهاية كانت مخيبة للآمال، ولكن ما أحبطها هو نهاية شخصيتها المفضلة؛ الشرير ماكسن ديفيلسين. بعد عام واحد، أخذت كوزيت أنفاسها الأخيرة فقط لتستيقظ في جسد كوزيت بلاك المذهلة؛ الشريرة في رواية عرين الشيطان، ثاني إحدى شخصيتها المفضلة بعد الشرير. منحت كوزيت الفرصة للعيش في عالم روايتها المفضلة قبل بدء القصة الرئيسية، وكان لديها خطة. كان ذلك هو تغيير مصير الشخصيات وإنقاذ شخصياتها المفضلة مع الأمل في أن لا يزال لدى الأبطال نهايتهم السعيدة. في عالم تم كتابته بالفعل والأحداث التي كان من المتوقع أن تحدث سواء أرادوا ذلك أم لا، هل يمكن لكوسيت تغيير مسار حياتهم؟ هل كان الكتابة فوق مصير الشخصيات هذه الرواية ليست ملكى بل هى مترجمة وكل الحقوق محفوظة للكاتب ولا يجوز نقل ترجمتى بدون إذنى Status: Completed✅

هاجرت مينغ ليوي إلى رواية قرأتها، ومما زاد الطين بلة، تم وضعها في جسد شريرة الرواية التي تشترك في نفس اسمها. قررت مينغ ليوي الأصلية، التي تعرضت للظلم للزواج من مشلول، إساءة معاملة البطل الغني، ياو زيتشو، حتى ذهب إلى حالة نباتية (غيبوبة). عرفت مينغ ليويي أن لديها ثلاثة أشهر من الأمان قبل أن يستيقظ ياو زيتشو وينتقم. ولكن لسبب ما، انجذبت إليه، وعندما لمسته، بدأت طاقتها الروحية في التحرك. لم يشتبه أحد في أن ياو زيتشو سيظل في الواقع على دراية تامة بمحيطه، على الرغم من أنه لم يستطع التحرك. واصل أيامه في ارتباك كبير عندما تم استبدال زوجته المكيدة والماكرة كالجحيم فجأة بفتاة لطيفة وحنونة، اعتنت به بالفعل بإخلاص وتحدثت إليه بكلمات لطيفة. أثارت فضوله، ولكن قبل أن يتمكن من الاستيقاظ ورؤيتها مباشرة، هربت. انزعج ياو زيتشو من هروبها. لم تكن هناك طريقة للسماح لها بالهروب من براثنه. هذه الرواية ليست ملكى بل هى مترجمة وكل الحقوق محفوظة للكاتب ولا يجوز نقل ترجمتى بدون إذنى بعد Status: 270 Completed