أشباهُكِ الأربعون.
ربما تعتقدين أن انطفاء روحك لا يبعث الأمل.. في الحقيقة، ثقوب عالمكِ.. أنارت حياتي. التصنيف: إجتماعي، عاطفي. بدأت: الخامس من سبتمبر لعام ٢٠٢٣ ومازالت قيد الكتابة. جميع الحقوق محفوظة ليَّ.
ربما تعتقدين أن انطفاء روحك لا يبعث الأمل.. في الحقيقة، ثقوب عالمكِ.. أنارت حياتي. التصنيف: إجتماعي، عاطفي. بدأت: الخامس من سبتمبر لعام ٢٠٢٣ ومازالت قيد الكتابة. جميع الحقوق محفوظة ليَّ.
بعدما مضينا في سُبل لا ننتمي لها، التقينا كما التقاء الشرق والغرب سويًا، لنصنع مجدًا يخصنا، حيث لا فرق بين ابني وابنك، نحن جميعًا أبناء أب واحد، وأم واحدة. تُهدينا الحياة صدف عجيبة، منها الطيب والخبيث، وتعاملنا كضيوفٍ ثقال فتُعطينا من كل ما لذ وطاب من الأوجاع والآلام والأحزان، ثُم تُهدينا يومين بهما سعادة لا حزن، راحة...
"أنغام أحمد؟" "أنغام ايه؟! أفنان يا باشمهندس أفنان!" اردفت بحنق وهي تستقيم بعصبية من مقعدها. "خلاص ومالك فخورة أوي كده.. أتفضلي اقعدي." جلست وصمت هو لثوانٍ ثم اردف : "ثانية واحدة.. باشمهندس مين أنا دكتور!!!" ______________________________________ اسْمُ الْكَاتِبَةِ: إِيمَانُ عَادِلٍ تَارِيخُ نَشْرِ الرِّوَايَةِ: ٢٥...
غريبة هى فى ارض عجيبة يسودها الجهل و يحكمها العرف و تطبق على انفاسها التقاليد البالية تحاول تحقيق هدف ما و رغم توافقه مع هدفه الا ان السبيل ليس بواحد .. هى تسعى للسماح و المغفرة و هو يسعى لثأر تحقيقا لموروث عائلته العريقة .. فهل سيجتمع مأربهما يوما ما !؟.. و هل للهوى يد فيما ستؤول اليه حالهما !؟..
وما باليّ بعد أن كنت قنوعًا في دعائي، أضحيت لحوحًا في طلبك؟ وما بال الدنيا بعد أن كنتِ غريبة عن حياتي، أصبحتِ كل حياتي ؟؟ وما بال قلبي لم يعد يخفق سوى لرؤياكِ؟؟ وما باليّ أصبحتُ شاعرًا بعد أن كنت في الحب زاهدًا ؟
رائحة سَفك الدماء تفوح بالأرجاء، الظلام يعُم بالمكان وكأنهُ ينافسهُ من منهما أشد عتمة، أستمع لخطوات قدميه نحوي كعقارب الساعة كأنها تُعلن أنها نهاية الطريق، أمّا عنهُ؛ فرؤيتهُ بِحَد ذاتها تستطع أن تبث الهَول بقلوب أعتى الرِجال، جلس على مقعده الوثير يمسك بإحدى يداه قِناعه المُعتاد، وباليد الأخرى خنجره الأسود، يشيرُه بوج...
قُلوبهم على جرف الهاوية، مَعقودة خيوطها بين النُور والظَلام، مُتشابكة أرواحهم بشباكٍ قوية؛ ليقعوا جميعًا نحو الهلاك المُغلف بحبٍ. بينهما حرب لن تنتهي، فهل من الممكن أن تتحول لهدنة؟ أم أن تلك المعركة ستظل مستمرة، ومتشابكة الخيوط، ستظل معقودة للأبد كإنعقاد خفي بين قلوبهم!
وكأن كل الطرق تؤدي إلى الهلاك وفقط وحده من يدلهم على النجاة ، تمثل الإنقاذ به ورشدت السفن ب دربه ، وحده فقط من يحمل صفتين معا وكأنه لتعطش روحهم "الغيث" ومن هلاك أنفسهم "الغوث" لنجد في النهاية الإجابة تتمثل في "غوثهم" منقولة للكاتبة شمس محمد بكري الناشر آدم العربي
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"