مُكتملة - نهاية سعيدة لم يكن دخوله حياتي صدفة... كان أشبه بخللٍ جميل، يُربك كل ما ظننته ثابتًا... يونمين - كوبل رئيسي - تايكوك جانبي صَغير - ي.غ صَغيرهُ - ج.م !!!! لا اسمح بنقلها نسخها تحويلها او اي شيء! لا أسمح ابدا !!!!!!

مين يونغي تحت إصرار والدته يبحث عن زوج مناسب و فجأة يقع عليه بارك جيمين الأوميغا اللطيف و المثالي له Top yoongi جيون جونكوك و كيم تايهيونغ واقعات بحب بعض و في علاقة سرية متى تكتشف هذه العلاقة و كيف ستكون ردة فعل يونغي شقيق تاي الأكبر Top jungkook _تحتوي الرواية حمل رجال mreg _تحتوي ألفاظ 18+

وجَدته على موقِع الانستغرَام،واصبحتُ كَـ المهوُوس.. - يُونمين. تُوب:يُونغي بُتم:جِيمين -مِن سردي ومخَيلتِي ولِأَجلي. -الرُوايه واقعيه.

يقع جيمين في حب مين يونغي الذي لا يعرف كيف يعبر عن مشاعره فكيف ستكون العلاقة بينهما _المسيطر يونغي _تحتوي ألفاظ+18

تَكَلُّفُ سَفَّاحَةِ الْعَالَمِ السُّفْلِيِّ مَجْهُولَةِ الْهُوِيَّةِ وَالْمَعْرُوفَةِ بـــ" مَلِكَةُ الثَّعَابِينِ " لِقُدْرَتِهَا عَلَى التَّلَاعُبِ بِهِمْ بِمُهِمَّةِ تَهْرِيبِ اخْطَرِ سَجِينًا ابْنِ زَعِيمِ الْمَافْيَا الرُّوسِيَّةِ مِنْ اكْثَرِ سِجْنٍ أَمَانًا فِي الْعَالَمِ ، لَكِنْ لَعِبَ الْقَدَرُ بِخُيُوطِهِ وَنَسَجَ عَنْهُ إِجْبَارَهَا عَلَى صَفْقَةِ زَوَاجٍ فَمَالَّذِي إِجْبَرَهَا عَلَى هَذَا الزَّوَاجِ ؟ وَكَيْفَ سَتُصَيْطِرُ عَلَى الْأُمُورِ بَعْدَ أَنْ اشْعَلَتْ النَّارَ بِفِعْلِ تِلْكَ الْعَضَلَةِ " مَا رَأْيُكِ أَنْ تَنْبَادِلِ الْأَدْوَارَ ، أَنْتِ تَغْضَبِي كَثِيرًا وَأَنَا أَنْظُرُ لَكِ بِبُرُودٍ " جميع الحقوق محفوظة للرواية، وأي اقتباس أو سرقة أو إلهام سيكون عرضة للمساءلة القانونية

عندما يلتقي رئيس الشركة مين يونغي ذو الكاريزما القوية بالطالب الجامعي بارك جيمين البائس الكوبل يونمين يونغي المُهيمن الفكرة من خيالي الخاص

في يومٍ روتيني من حياة الطبيب لي هيسونغ حيث يقوم بتَفقدِ مَرضاه يجد زوجَتَه التي هَجرتهُ تَقف في مَكتبه و تَبدو أَقلَ غضباً عمَّ كانت أخِرَ مَرةٍ قابَلها لكن مذا أتى بِها بَعد هذه السنين؟ القصه من صنعي وان كانت تشبه اي روايه فهي محض صدفه ارجو فهم هذا ©

حدثَ الكثيرُ بديسمبرَ معشوقُ قلبيّ المُسيطر :يونقي 27/12/2021

- سأهرَبُ مَنّ البيَتُ عندما أبلَّغُ الثامنة عشْر. . . بدأت | 7 مارس : 2019 إنتهت | 24 يُونيو : 2020

[مُكتملَه] هِيونق عِدني أَنك لْن تترُكني؟