حقيقيـه...... حوار يوم أذ _أنتِ قويه _أنا لست ضعيفاّ للكن الخصـم كان عائلتي _أنتِ مُتقلبه المزاج _هـُم من جعلوني أعيش وسط هذا التناقظ أنا لم أعـد قادره على التعرف على نفسي... _هـل تُحبيه؟ _أنا لا أعلم ، للكن أحُب وجودهُ مـعي _تمسكو بكِ _نعم ،تمسكـوا بيَ جميعهم وكأني الصـراط خائفين ميل المسيـر

...انا فتاه عاشت وتربت كالجدار المُهدم انا من لم تذُق طعم الراحه في حياتها انا من خسرت عشقها انا هي ميسى وصفوني "بأبنت امها " روايه مختلفه تماما ...بقلمي الكاتبه _زمرده

لنتكلـم عنـهُ قليلاً فـ هو صاحب الضلِ الخفـي "بدايـةً" لـم يكُـن ذِكـرهُ بسيـط بـل سُـم ،وادةٌ حـادةٌ ،ويـد من احبتـهُ يستلـذُ بشُـرب السُـم المُختلط مـعَ دِمأهِـا هـل تُصـدقـــون ؟ عـذاب ،تـلاهُ عـذاب لفتـاةٌ كانت تُصنـف كالاقحـوان بل كانت تتغلب عليهِ بجمالها وحُسنهـا حتى اصبحت معـهُ "اقحـوان مسمـوم"

عُذراً عزيزي القارئ📌 فهذهِ الرواية لا يمكُن وصفها.... عليك أن "تُطيل النظر فأنها تحتاجُ ألى صَبر"

العقلُ المربكُ لا يُفهم ، والدهاءُ لا يُشبع.. فمن يمتلكُ الأثنين لا يُقهر!.. الدهاء العقول المُربكة بقلمي: ريتـا

في سكونٍ قاتم لا يسمع فيه سوى وقع القيود، تتقاطع الأرواح بين أوجاعها وأسرارها الدفينة. خلف كل قيد حكاية، وخلف كل نظرة معصوبة حلمٌ مؤجل وصوتٌ مخنوق. "في سابعها انطفأت" ليست رواية تُقرأ، بل حياة تُعاش؛ رحلة تمزج بين الوجع والصبر، بين الانكسار والبحث عن بصيص نجاة. شخصياتها تحمل جراحاً أعمق من الكلام، وأحلاماً تصارع لتتنفس بين الجدران. ستقودك صفحاتها إلى عوالمٍ من الصراع الإنساني، حيث ينهزم البعض ليعلّمك معنى النهوض، ويخسر آخرون لتدرك أن الخسارة أحياناً هي الطريق الأول نحو الحقيقة

لا تقترب ان كنت لا تستطيع البقاء

- لو ثمن زواجنا أنكتل أخيّط ثوب عرسچ من شرايـيني. - تَم نشر رواية رقصة الدم الأخيرة لأول مَرة بتاريخ 2025/6/27 رواية عراقية درامية رومانسية .. ⭕️ لا أُحلل نَقل الرواية على الواتباد او اليوتيوب أو أي تطبيق لُطفاً ⭕️

كل يوم سر، وكل ليلة خبر، وكل دگـة ايان عُمر... وهاي الأيّام ما تنتهي بحچاية وگص الرگـب.

في زمن ما في الأراضي العراقيه في احدى القرى الذي تسمى (الهَجام) عاش فيها فيها اقارب وأخوه محبين لبعضهم ومسالمين ولكن ما لا يعلمون ان هناك اسرار ومشاكل كثيره لا يعلمون بها تلاحقهم اين ما ذهبو.. قراءه ممتعه بقلمي انا الكاتبه نيرسيس