مُحَاوارتُ زِيرافَ
فِي العالم الكثيرُ مِن الأمور المَجهولة فِي القصصِ المعروفة، هُنَاكَ جوانبٌ لانعرفها كاملة، وهُناك قصصٌ لم تُطرح علينا، يلتهي العقل بمعرفةِ القصص الأخرى ولا يعرفُ مغزى ومعاني قصصنا التي جعلت عالمنا يتواجدُ منذُ أبونا آدم عليه السلام وحتى يومنا هذا. نحنُ هُنَا لنجعلكم تتسلون وتتغذون بالمعرفة، ومعرفة قصصُ عالمنا وجوانبه...