reading list
3 stories
Hyperthymesia by Thiodiet
Thiodiet
  • WpView
    Reads 5,509
  • WpVote
    Votes 461
  • WpPart
    Parts 6
إنِي لمتدَلية من نسج عنكبوتٍ إبتغى إلتهامَ طعمه عشية جوعه، فاحتلى ملبس الفَراش واقتدانِي صوب زهِر بخلفه الشباك المنسول خيطًا رفيع السُمكِ.. فكُنت انا الفَريسة، المُفترس، و الطعم.. قيدِني نسج الارملة السودَاء ولسعني شوك الذكِرياتْ، فهل ياورد تعَانقني ام تنفضني مع حبوب طَلعكَ؟ - هايبرثيميسيا | Hyperthymesia هللتَ في عرين ارملتكَ الكحلية.. تنويه: " الرواية لاتنَاسب جلكم لما تحتويه من تفاصيل ".
نبلاء الجريمة : عصر الفوضى  by V19087_
V19087_
  • WpView
    Reads 23,396
  • WpVote
    Votes 1,073
  • WpPart
    Parts 12
"العائلة تأتي قبل كل شيء "هي كلمات دي لابيرت , لكن هي تلك الحقيقة ؟ أم أنها فقط الكذبة الأولى ؟ و عائلة دي لابيرت لم تكن غريبة على الكذب أو الخيانة أو حتى توسيخ أيديهم بالقليل من الدماء و القذارة , و فعلوا كل شيء لأجل و مع بعضهم البعض...معاً حتى النهاية..تذكرة لرحلة ذهاب من دون عودة , يداً بيد. و مع فوضى السياسة , و خطر حرب نووية يلوح في الأفق , فلا شيء أفضل من الوقوع في الحب , أليس كذلك ؟ قرار كلاسيكي قد يتخذه أي إنسان عاقل...الوقوع في الحب...في أفضل الأوقات. أو ربما اسوأها.... لأن كل شيء أصبح معقداً, أليس كذلك ؟ و سالت بعض الدماء و الدموع. و الفوضى تستمر... و ما النهاية ؟ حفلة زفاف أخرى تنتهي بالدماء تلطخ الأرض أو ربما قنبلة نووية تدمر كل شيء ما عدا الحب السخيف الذي أصبح هاوية كل شيء حولهم. لا أحد يعلم...لكنهم سيفعلون قريباً. التصنيف: دراما , رومانسية سوداء , فكاهة , غموض. واقعي أو إنمي ، لكل قارئ حرية التخيل. للبالغين - بسبب إحتواءها على موضوعات حساسة كالإنتحار و الإدمان و مشاهد عنف نفسي و جسدي. فصول طويلة جداً. كل الأحداث و الشخصيات و المنظمات في هذه الرواية من صنع خيالي , تحتوي الرواية على بعض المشاهد الدموية و اللغة العنيفة لذلك يُفضل إحترام الفئة العمرية - للبالغين - و قرأتها على مسؤوليتكم بسبب سوداوية الأح
وريث آل نصران  by fatem20032
fatem20032
  • WpView
    Reads 27,597,202
  • WpVote
    Votes 1,172,817
  • WpPart
    Parts 198
حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا فوق أوزارها لتصبح بلا حبيب والذنب ذنبها فانطلق فؤادها شاكيا: يا ليت مُلكك يا ملك كان مِلك شخص غيرك. وفي النهاية كُتِب علينا الشقاء نحن وأنتم متابعي حكايتنا ولا مفر سوى المواجهة.