في اقصى حالة ضعف الانسان يتخذ قرارات تحطمه ولكن هل يمكن الانتقام من كل شخص تسبب في تحطم سعاده وستقبله ✨ 🎀 اكتشفوا رواية فستقة الجحيم بين الخيال و الواقع اقصى درجات الانتقام 🎀 🛡️ تنويه حقوق محفوظة: > فستقة الجحيم جميع الحقوق محفوظة © للمؤلفة. يمنع منعًا باتًا نقل هذه الرواية أو نسخها أو اقتباس جزء منها أو نشرها في أي موقع أو تطبيق أو تحويلها لأي عمل مرئي أو مسموع دون إذن خطي ومباشر من الكاتبة. هذه الرواية محمية بموجب قوانين الملكية الفكرية، وأي اعتداء عليها يعرض صاحبه للمساءلة القانونية. 📌 الرجاء احترام الجهد والوقت المبذول، ودعم الكاتبة بكلمة طيبة بدل السرقة.

هي في نظره الخطيئة الفاتنة، هي الدُّنس الجذاب، هي الغطاء الطاهر الكاذب الذي يخفي عفنها و خطيئتها. و لهذا هي تبدأ في سكب الوقود حوله، لتحرقه بخطواتها. ^_^^_^^_^^_^^_^^_^^_^^ كارلا أماريتا دارسياس. امريكية عاشت حياتها ضمن عائلة برجوازية لا تقبل بالخطأ، و بالنسبة لهم شخصيتها كانت اكبر خطأ. لذلك محو معالم روحها و تركوها تمثل الغرور، الكبرياء، البرود، حتى لم يعد هناك مجال للخطأ عندها. التزمت الصمت طوال الخمسة و عشرون سنة التي عاشتهم لكنها لن تبقى على هذه الحال. ستوهمهم انهم يقودون، و تترك زر التحكم للالهة الوحيدة القادرة على التحكم بالنار المشتعلة داخلها. نار الانتقام. ARIOS

في عالم المافيا، تسير القصة بثبات: خيانة، ثأر، وعشق ممنوع يتسلل خلف البنادق. لكن ما لا تعرفه... أنك لم تدخل القصة الحقيقية بعد. بين الأوراق، رسالة. بين السطور، لغز. وفي الظلال... كاتبة تمزج قدرك مع حبرها، وتتركك تتوه بين عالمين: واحد تقرأه، والآخر تعيشه دون أن تدري. رواية عن الهوية، الحقيقة، والكتابة التي يمكن أن تقتل كما يمكن أن تُحب. هل ما تقرأه حقيقة؟ أم مجرّد إسقاط من كاتب لا يريدك أن تعرف النهاية؟ في "ساهيتيا"، أنت لا تقرأ الرواية... أنت داخلها. جميع الحقوق محفوظة. لا يُسمح بنقل، نسخ، أو ترجمة هذا العمل كليًا أو جزئيًا دون إذن صريح وخطي منّي، أنا الكاتبة. ✒️ بدأت النشر: 14/06/2025 🕊️ انتهت: ...

هي الصمت الذي يُخفي الحياة، وهو الهدوء الذي يُخفي الموت. حين يجتمعان، لا يشبهان عاشقين... بل يشبهان هدنةً هشة بين بركانٍ وزلزال. هو نارٌ ساكنة، مدمّرة دون صوت، وهي ليلٌ هادئ يخفي بين طيّاته عاصفة لا ترحم. هو لا يرى في الدماء خطيئة، والموت عنده تفصيلة عابرة لا تستحق الوقوف. أما هي، فترى في الحياة حربًا تستحق النجاة، كل لحظة منها أمانة، وكل نبضة فيها ثمن. نظراتهما اشتباك، وحديثهما معركة صامتة، الهواء بينهما مشحون كالسكون قبل العاصفة... لا أحد يعترف، ولا أحد ينهزم، لكن الأرض ترتجف كلما اقتربا. --- بدأت 2025/5/2 قيد الكتابة......

طاولة واحدة.. خمسة وحوش.. وضـعت على عـاتقي تـدمير افـراد تلـك الطـاولة واحدا تلو الاخر .. ولتـدميرهم.. يجب التخـلي عن خـوفي.. عن من احب.. وحتى عن ذاتي.. لكل منهم قصة... وخطيئة على كتفيه .. ودمٌ لا يغتفر يلوث ايديهم... والثمن... لن يكون اقل من حياتهم...

في قلب إيطاليا، حيث تتداخل رائحة الياسمين مع صخب البحر يقف قصر قديم محاط بالهيبة والأسرار قصر آل مارشيتي، بيت الضباط والسياسيين والقوانين الصارمة يستعد لصيف مختلف. عندما يجتمع الجدّان، ماسيمو الصارم وإنريكو المرح تحت سقف واحد ستتقاطع الحكايات وتتداخل النوايا وسط الانضباط الحديدي لعائلة مارشيتي تلمع روح متمرّدة... لونارا، الحفيدة التي لا تشبه أحدًا والتي قررت أن تكسر القاعدة الكبرى أن تسير في عكس طريق العائلة حتى لو قادها ذلك إلى أن تصبح أكثر ما يكرهه الضباط والساسيين ... صحفية. لكن هذا الصيف لن يكون مجرّد خلافات عائلية؛ بل صيف أسرار مكشوفة، وضحكات صاخبة، وذكريات ستغيّر كل شيء في قصر الفوضى وفي هذا الصيف المختلف.. لن يخرج أحد كما دخل.

هو رجل خرج من قلب الخسارة، لا يطلب الرحمة، ولا يمنحها. في عالم تحكمه المافيا، حيث الولاء عملة زائفة، والموت لا يحتاج إلى مبرر، شقّ طريقه بثبات. لا كبطل... بل كضرورة. وحين ظنّ أنه يُمسك بالخيوط، ظهرت روزالي. طالبة روسية في جامعة موسكو، تقودها خيوط خفية إلى ما وراء الحقيقة. دمها لا يروي حكاية عادية، بل يفضح إرثًا دفنته الحروب، وصمتت عنه العائلات الكبرى. خطوة واحدة، ووجدت نفسها في عالم يُدار بالصمت، وتُوزن فيه الأرواح كما تُوزن الأسرار. تبدأ القصة بلقاء، وتنتهي بكشفٍ لا يمنح أحدًا فرصة النجاة الكاملة. في الخلفية، خمس حكايات تتكوّن-كل منها هشّ، معقّد، وخارج عن المألوف. حكايات لا تُعنى بالحب، بل بما تبقّى منه بعد أن يُطعن. دخان كودو رواية عن الحقيقة حين تتحوّل إلى سلاح، وعن أولئك الذين لا يبحثون عن الخلاص... بل يفرضونه. ©جميع الحقوق محفوظة

التناقض بينهم يشبه التناقض بين الليل و النهار هي القمر ببريقه و لمعانه و هو الشمس بحرارتها و حريقها لقد وقعت بين براثينه و لا قدره لها علي الاعتراض كل ما تقدر عليه هو تنفيذ ما يطلب منها و ان تبقي بعيده عن الوحش حتي تبقي علي قيد الحياه لاكثر وقت ممكن الدون لم يكن شخص متسامح او متساهل بل مر بكثير من المراحل ليحصل علي لقب الدون و يستحقه و قد كانت هي صغيره لتكون زوجته و تتحمل وحشيته بالتعامل و الاسلوب لقد كانت رقيقه لدرجة اذا لمسها سيكسر عظامها بغلظته رومان دي اغاثياس كارلين اورديلاڤي