بنت الاكابر بقلم (ندا الشرقاوى)
هي قويه لا يقف امامها احد ولا يجرؤ احد ان يتحداها فهي قمر المحمدي كبيره الصعيد
هي قويه لا يقف امامها احد ولا يجرؤ احد ان يتحداها فهي قمر المحمدي كبيره الصعيد
دخلوا هُمَا الاثنان في دوامة، هو يعشقها حد الجنون لكن كذبة واحدة غيرت مَجْرَى عِشْقُه لها، اسقطت صورتها من نظره اصبح يحتقرها ، لا يطيق رؤيتها... ماذا اذا اضطر الزواج بها ..؟؟! جاءت له الفرصة التي تمناها طوال حياته...... لكن مهلا هي بريئة ، مظلومة ظَنَّت أن زواجها منه سوف يكون طوق النجاة لها من حياتها القاسية....،لتدخ...
اسندت جسدها الى الحائط وهى تضع يدها اليمنى مقابل انفها ذو البشرة البرونزية تستنشق عبيرة الفواح الذى طبع على يدها اثر مصافحتة
ابطال تشبعت قلوبهم بالحجاره لا يعرفون عن المشاعر شيء فهل سياتي من يحرك تلك الحجاره وتضخ القلوب وتنبض بالحب ..
كانت تهابة دونا عن الجميع فهو الأكبر والأكثر قساوة بين أقربائها ولكن من كان يدرى أنة سيكون طوق النجاة الذى سينتشلها من بؤرة هلاكها.
تزوجها لينساها بها وتزوجته جبرا لتنسي خيبتها فيه.. وبين هذا وذاك... انقلبت حياتها وعانت الامرين فهل سترضي بحياتها وتعيش ذليله.. ام ستنتفض لتلملم بقايا روحها الضائعه
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه فاطمة الألفي أخترقت حصون منيعه ونجحت في توحيد العائلتين ولما لا وهي البذرة المشتركه بينهم و أقسمت على تغير تلك العداوة و البغضاء .. و أصبح لاسمها مكانا بين القلوب
وصمت بالعار دون ادني ذنب ليتزوجها غصبا منعا للتار ليسبها الف مره لتقف له وتخلع قلبه ليكتشف برائتها ليهوي صريعا لها ولكن هل ستتقبل ذلك العشق الذي انغرز بداخله يوم ان حصل عليها ونبذته بعدها
دائما يا قلب تهوي بارادتك فنحن لا نملك دفتك دائما تذهب بنا الي العذاب ولكن هذه المره لم تقودنا فقط لقلب ليس لنا بل مارست اقسي انواع العذاب وسكنت قلب ميت بقلم/ اماني الياسمين
هو شخص قاسي متعجرف لا يرحم من غلط في حقه فماذا عنها و والدها يعتبر من الد اعدائه فاخذها وسيلة ليشفي انتقامه و لكن ما ذنبها هي فهي بريئة بل البراءة كلها رقيقة من يراها ينجذب اليها النور و البراءة يشعون من وجهها...... الكاتبة : هدير دودو
داخل أعماقِ قصص الهويْ،،دائمآ ما تكون البداياتِ أفضل وألطف،،بعدها يبدأ الشغف بالتلاشي رويدآ رويداْ،،حتي يصبح الأمر عادي،،وبقصتي مع زوجي وحبيبي لم يكن الأمر يومآ عادي،،فكل يومٍ أعيشهٌ بجوارهْ هو بالنسبةٌ لي بدايه جديده وشغفٍ أعنف وحياهًٌ أفضل،، لكن يبدوا أن القدرِ كان لهٌ رأيٍ أخر ،،، فقد أٌخذت سعادتي من بين يداي،،وبدأ...
وضعها القدر تحت رعايته، لتستنجد به من غدر أعز الأحباب لديها، من أجل حمايتها، متعشمة في رجولته كي يساندها، حتى تسترد حقها وما سلب بخسة منها، ولكن ما لم تحسب حسابه هو أن تقع اسيرة بين يديه، وقد اغراه الطمع في فتنتها، يريد الاستئثار بها ، يختلق الحجج والأعذار كي تتتقبله، رغم أنها لا تجد سبيلًا غيره. إذن ماذا سيكون فعلها...
عجيبٌ حقاً أمرُ البداياتِ والنهاياتِ ، فكِلتاهُما في كثيرٍ من الأحيانِ قَد تبدو لنا متشابهاتٍ ، أحياناً عندما نتعرضُ لِإنتكاسةٍ رَوْحِيَةٍ نَعْتقدُ أنَ تِلْكَ هيَ النهايةِ، نهايةِ رحلةِ سَعَادَتِنا ونهايةُ الأملُ الذي يَحْيَي بداخِلِنا، وَلَكِنَنَا وَمَعَ مُرُورِ الوقتِ ، نكْتَشِفُ أنها لَمْ تَكُنْ سِوَي البدايةِ ق...
هي روح متمرده ،،،تأبي اللين ،،،،تعتذ بكرامتها لابعد الحدود ،،،، وهو لااحد يرد كلمته ،،،الجميع يهابه ،،،،،،بين ليله وضحاها ،،،،انهارت كل احلامها ،،،لتصبح بقصر الراوي ،،،،،هل ستنتصر ام تصبح روح منهزمه
مدّ كفُه و قبض على ذراعها بقسوة، ثم جذبها لمنتصف الغرفة حتى وصل إلى الفراش، لتتفاجأ به يُلقيها عليه بقوة فأختل توازنها لتسقط على ظهرها، تنظُر له و الذهول قد ملئ أعيُنها!!! بدى و كأنه لم يرى نظراتها المذهولة، ليُميل عليها يُحاصرها بذراعيه المفتولين، يسند كِلتا كفيه جوارها و هي مستندة بمرفقيها على الفراش، و عندما وجدته...
روايه رومانسيه جريئة للكبار فقط!!!! هي امراه قويه تعرضت للخيانه من زوجها وابو اطفالها لترحل عنه وتبدا رحلتها في الحياه ولكنها تقابله هو بجبروته وقوته وهي يعنفوانها وعنادها فهل يجتمعان معا ممنوع منعاً باتاً الاقتباس او النشر بدون اذن والا تعرض للمسأله القانونيه