الملك ادوارد-بأبتسامة-:ياترى عزيزتي هل مررت على بالك اليوم؟ آنا-في نفسها-:فقط لاجل والدي،اختي،مملكتي أخذت آنا نفسا عميقا وقالت بأبتسامة:إن المرور للعابرين وليس للمقيمين عزيزي نظر ادوارد اليها بتفاجا هل واخيرا وقعت له وبحبه ليس هذا فقط هل هو مقيم في بالها وايضا قالت له عزيزي _____________________________ آخذت ليا نفسا عميقا وقالت:ما رأيك ان ..ان ..ان نتناول العشاء معا اليوم بدون صراخ و كلاما جارح الملك وليام-بتفاجا-:هل فجأه وقعتي في حبي ليا-في نفسها-:فقط لاجل والدي،اختي،مملكتي ليا-بأبتسامة جميله-:وكيف هو الحب ان لم يكن أليك _____________________________ الملك مرجان:ماذا تعتقد مالك هل ستنجح الفتاتان في أخراجنا من هذا السجن اللعين الوزير مالك:انا أثق بأبنتي سوف ينتقمان لاجلنا سيفعلن المستحيل لتعود مملكة النور كالسابق ________________________________________

رفعت نظرها إليه بحده قائله: لا تفكر انني سأقوم بأي واجبات زوجيه !! ابتسم بسخريه و اجاب: و لا أتمنى منك ان تطالبي بأي حقوق ايضا ليديا: هذا افضل بالنسبه لي إتكأ على الكرسي و قرب وجهه من وجهها وهو يقول ببرود: لا تنسي أنك في النهايه سلعه قمت بشرائها لا تستحق اية حقوق ضاقت عينيها و همس: وغد ! °•••••••••••••° ليديا مارتن .. طالبه كلية الطب بالصف الاول .. ذا عمر 19 عاما .. طيبه و لكنها ذا شخصيه قويه ويليام هيل .. من أكبر رجال الاعمال المعروفين .. فهو شاب في 25 عاما .. لا يزال صغيرا ولكنه معروف في نصف دول العالم كأصغر تاجر .. هذا ظاهريا طبعا .. لكنه ايضا معروف كأقسى رجال المافيا و أخطرهم °••••••••° كان هذا هو القدر الذي يقلب حياة ليديا رأسا على عقب .. جعلها تدخل في متاهات منظمات سريه و عصابات .. أمور لم تكن تعتقد أنها تحدث و لكنها حدثت ! ظلم .. قتل .. خطف .. شر .. جروح .. موت ... و الكثير ....!