حكاية سمر الجزء الثاني
قصة للكاتبة زينب مجيد
• حقيقة.!!! يتشاءمون بالغُراب إِذا نعق ويتشاءمون من الغربيب إذا زهقّ بـكّرَ بُـكُورَ الغُـرابِ أذا تَـوهَق ماكـر وحـذر، شـرس، وسـفاحٌ جاء لِيشرق ويغرب في أفق منزل الرماح ذكي مُحتال يوهمهم نَدِيّ جسمهُ ماء بينما كان غربيب لا تُرى عليه أثر الدماء • ماذا لو أوىٰ إليهِ المُـرجان؟! هل سيخرج من الظلمات الى النور؟! أم سيب...
معشر أمسكت حلومهم الأر ض وكادت لولاهم أن تميدا فإذا الجدب جاء كانوا غيوثا وإذا النقع ثار ثاروا أسوداً تتبع الهوى روحي في مسالكه حتى جرى الحب مجرى الروح في الجسد.
في وسط المدينة هناك حظ عاثر تورثه فتاه م̷ـــِْن امها تجاهد كي لايعيش بناتها نفس المأساة ناسيه ان الوراثه لاعلاج لـٍهآ *********************
نار حُبّكَ في قلبي تعذبني تسير ملتهبة في جميع أحشائي خذني إليك وكن عشقي والعشق ذنبًا لست اخفيه ما بالكَ يا وجعي الجميل وحبي الأعمى أراك معذبي يا قلبي الصغير يا دائي ودوائي نارك المشتعلة خيمت على قلبي وعمت على عيوني فأصبحتَ أُغنيتي المُفضلة أنتَ أنا وأنا أنتَ أترك كلُّ شيءٍ لنجمع أرواحنا وتطفئ نار قلبي المُشتعلة فهذا...
حياةٌ اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني أواجهُها بـ صمود نظراتٌ مُترفة .. أعينٌ هائمة ، عاشقة ، مُستغلة ، عازفة ! معاشٌ فاخر ، صوتٌ جاهِـر اذاقني العيش القاهر ليتبين ليّ إن المادة ليست هي كُل شيءٍ في الحياة حتى إلتقيت بـ ذا روحٍ و مَعنى ثَميـن آسر عيناي وإنتشلني من العيش الوَهين رأيتُ فيهِ الحياةُ حياة رَمم...