الكتب الفائزة بمسابقة مجد ٢٠٢٣
9 stories
كتاب الأشعار والأمثال by Douaa_aurora
Douaa_aurora
  • WpView
    Reads 818
  • WpVote
    Votes 104
  • WpPart
    Parts 12
كتاب يتمحور حول الشاعر النبيل جبران خليل وشعره العتيق. فائزة بمسابقة مجد. الغلاف من إبداع جنود التصميم.
بِيلْسَان:{خواطري} by RANEEMJM
RANEEMJM
  • WpView
    Reads 2,255
  • WpVote
    Votes 400
  • WpPart
    Parts 28
_بِيلْسَان:{خواطري}_ -هنا ما يَجول بخاطري -هنا ما يُثقلُ وجداني -هنا حيثُ اُجيد تشكيل حروفي -ووصف دُموعي -لاتَعلم من أنا -لكن أنا أعلمُ -أعلم أن الحُروف تَتكدُس بِنا ويَصعُب البَوح بِها لكن! -لكن أنا تَعلمتُ كَيف أصِيغُها لكَ -وكيف أن مضمُونها تجعلنا ننُوح -لادَاعي للحُزن فَانت هُناك وأنا هُنا -حيثُ هُنا مَنبع خواطِري. ______________ -لــ/ رَنـيـم السَـيد بَـسـيـونـي -الكتاب فاز في مسابقة "مجد الأدبية" لعام ٢٠٢٣. -أُطلِق الكتاب: 2023\8\15 -ولازال مستمر. ©جميع الحُقوق محفوظه لي كَ الكاتِبة الوحيدة لتلك الخواطر ولا أسمح بالاقتباس أو أي شيءٍ أخر بغير إذني.
مـرت فـأزهـرت by laial1
laial1
  • WpView
    Reads 2,887
  • WpVote
    Votes 1,162
  • WpPart
    Parts 94
كلام جميل يُقال.
𝐁𝐋𝐀𝐂𝐊 𝐑𝐀𝐆𝐄 | الغضب الأسود by QueenAsmahan7
QueenAsmahan7
  • WpView
    Reads 3,209,176
  • WpVote
    Votes 132,710
  • WpPart
    Parts 54
فسخت ماريغولد خطبتها لتنقذ طفلا صغيرا، لكنها تجد نفسها متهمة بمحاولة خطفه من طرف خاله القاسي! يسجنها راعي البقر هارولان كينغ في إصطبل على أرضه عقابا لها لأنها تجرأت على الوقوف أمامه بكل قوة، لكن ماذا سيفعل سيد قطعان الثيران حين يكتشف أن ماريغولد خطفت قلب الطفل... و أنها قادرة على خطف قلب خاله أيضا و محو غضبه إلى الأبد؟ بداية المسودة: 09-06-2022 نهاية المسودة: 06-09-2022 بداية النشر: 09-06-2023 نهاية النشر: 06-09-2023 (التاريخ يعيد نفسه) الرواية الفائزة في مسابقة مجد دورة 2023✨ Best ranking: 1 #السواد #الحنان #العناد
ستظلّ في ذاكرتي  by SawsanMustafa2006
SawsanMustafa2006
  • WpView
    Reads 22,722
  • WpVote
    Votes 1,578
  • WpPart
    Parts 22
الرواية حاصلة على الأول في مسابقة كأس الإبداع لعام 2023 ★ 🥇✨ « روحي باتت مشتتة، مشاعري أمست ممزقة وفؤادي قد تهالك وانكسر ، تبدد الوئام واندثر الأمان وتوارت السعادة خلف الأيام ولم يعد يغمرني غير الحزن والآلام من بعد رحيلك يا أبي... لكن من يدري؟ ربما تبتسم الحياة في وجهي يوما ما... » القصة بالكامل من تأليفي ✍️ الغلاف الخلاب من تصميم فنانتي وصديقتي : @fsSALao جميع الشخصيات في الرواية خيالية ولا تَمتُّ للواقع بِصلة جميع الحقوق محفوظة ولا أُحلل السرقة أو الإقتباس بدأت : 18/3/2023 انتهت : 26/6/2023 أودّ شكر @Fleece فقد ساعدتني جدا على تحسين روايتي وسدّ الثغرات فيها ❤️ أشكرك بحق صديقتي ! 💙💛 شكرا صديقتي @mennamohamed167 أيضا فقد ساعدتني في كتابة روايتي Thanks menna 🩷🩷
Midnight Café by cloud-wafaa
cloud-wafaa
  • WpView
    Reads 1,381
  • WpVote
    Votes 308
  • WpPart
    Parts 21
لقد فقدت المعرفة مالذي ينقص ؟ أو ما هذا الشيء الغريب الذي يقطن فيني ؟ الوقت ما بعد منتصف الليل أو قبله بقليل أتذكر جسدا في محطة الحياة، قد أنهكه الانتظار و أضناه الأرق لاعلم لي عنه لأنني هنا في مقهى رواده حالهم كحالي لايدرون أين هي الوجهة ولا يفعلون شيء سوى إدمان القهوة . 🌟فائز ضمن القائمة الطويلة، لمسابقة مجد تحت إشراف @meftahAyoub 🌟 الكتاب أعيد نشره || العنوان السابق : مابعد منتصف الليل جميع النصوص من تأليفي الخاص. || جميع الحقوق محفوظة©.
وهنًا على وهنٍ by Zwela22
Zwela22
  • WpView
    Reads 1,200
  • WpVote
    Votes 74
  • WpPart
    Parts 20
مذكّرات منسيّة من أمّ حبلى. الرواية مكتملة. الغلاف من تصميم الصديقة: @dojaAlgatos
أموت مجددا (مكتملة)  by evangliean
evangliean
  • WpView
    Reads 48,229
  • WpVote
    Votes 1,988
  • WpPart
    Parts 11
جاء أحد الحراس وألقى الهاتف في يدي بخشونة، ثم وقف بجانبي، عينيه مسمرة عليّ وكأنها تأمرني بالإسراع. كانت يداي ترتجفان بعنف، بالكاد استطعت أن أقبض على الجهاز، وكأن ثقله يضاعف مع ارتعاشي. عقلي مشوش، الأرقام تتراقص أمامي بلا معنى. مسحت دموعي بكم قميصي المتسخ، أجبرت نفسي على التقاط أنفاسي المبعثرة. هذا ليس وقت الانهيار. هذه المكالمة هي الفاصل بين الحياة والموت. شددت قبضتي على الهاتف، زفرت زفرة طويلة، ثم أغمضت عيني للحظة قبل أن أضغط على الأرقام التي تشكل طوق نجاتي. وضعت الهاتف على أذني، وقلبي يخبط في صدري بجنون. هل خوفي من أن يرد؟ أم من المصير الذي ينتظرني ؟ صوت الرنين اخترق أذني كضربات طبول حرب، ومع كل رنة، كنت أشعر أنني أقف أقرب إلى حافة الهاوية. وفجأة، جاء صوته... عميقًا، حادًا، ملأ رأسي: "من هناك؟" تجمدت للحظة، ثم انهرت على ركبتي، الهواء فرّ من رئتي وكأن هناك مايطبق على عنقي. فتحت فمي، أبحث عن الهواء، أبحث عن الكلمات، لكن صوت أخي عاد، قلقًا، متوترًا: "مرحبًا؟ مرحبًا؟" شهقت بحرقة، ثم صرخت من أعماقي: "أخي..أنقذني!" تردد صوته في أذني وكأنني أهتف في نفق فارغ، ثم جاء رده، باردًا كحد السكين: "من أنت؟" انفجرت دموعي كالسيل، ارتفع صوتي برجاء يائس: "كروف، أنا سكاي!" عمّ الصمت للحظة، لكنها لم تكن راحة، بل كابوس