كانت هناك في ذلك المطعم الفاخر بكامل أناقتها وهدوئها , تلتف حول جسدها عباءتها الحريرية بسلالة وحجابها الراقي ينساب بخفة كاشفا خصلات حالكة , يتصاعد منها عطر شرقي يهمس بالفتنة لمن حوله . لقد جاءت من أجل صفقة لا تُمنح لها إلا لو كانت متزوجة , وهي لست كذلك . وفي اللحظة التي بدا لها كل شيء على وشك الانهيار وقعت عيناها على الخلاص . كان هناك يقف عند الزاوية أين تقع سوداويتيها عليه , ظلُّه يتماهى مع الجدار كأنه جزء من المكان لا يلفت الانتباه ,عيناه كعيون صقر تراقبان الطريق المؤدي إلى عملية مشبوهة بين رجالٍ من المافيا المعادية له بدا كرجل ذو هيبة لا يُخترق ,هادئ كالموت , ملامحه فرعونية بحدة عينيه وصرامة تقاطيعه , لكن بشرته التي لامست شمس أمريكا اللاتينية فضحته , كان فرعونًا نُفي إلى قارةٍ أخرى. تقدّمت إليه بخطوات واثقة متقنة و ذات فتنة طاغية ثم نادته بصوتٍ ناعم تقطر منه الأنوثة الماكرة "أحتاجك أن تكون زوجي , لليلة واحدة فقط" وحينها رأى في عينيها الغموض وفي أناقتها أبصر الترف أما في جرأتها تنفّس رائحة الخطر. هو الفرعون اللاتيني وهي كليوباتراالعربية الفاتنة

ما أسوأ ما قد يحدث لمستذئب؟ أن يُحرم من التحول لثلاثة أشهر كاملة. ماتيو كروز يعرف هذا العذاب جيدًا، ذئبه المحبوس بداخله لا يهدأ، يطارده بأفكار دموية وجنسية متطرفة، حتى بدأ يشك بأنه مُصاب بلعنة. ولم يعد أمامه سوى خيار واحد قبل أن يفقد السيطرة: العثور على ساحرة قوية... أو أن يفقد عقله. إيفي سافوا تعيش وفق قوانين عشيرتها السحرية الصارمة: لا تعاقد مع المستذئبين، فهُم خطيرون، مندفعون، وغالبًا ما يجرّون الخراب خلفهم. لكنها لم تتوقع أن يقف أحدهم أمامها في الحانة، في ساعة متأخرة من الليل، يوشك أن يفتك بأحد الزبائن. كانت ستطرده، لولا ذاك اليأس المكسور في عينيه حين توسل إليها. ضد كل منطق، قررت مساعدته. لكن ما لم تدركه إيفي... هو أن ذئب ماتيو ليس مجرد وحش داخلي، إنه كيان بحد ذاته، عنيد، جائع، و لم يعد يرغب إلا بشيء واحد.. هي. ترجمة : ─── ⋆⋅noha⋅⋆ ─── يرجى احترام جهدي وتعبي في الترجمة، فأي نقل أو استخدام دون إذن يُعد سرقة أدبية. ─── ⋆⋅☆⋅⋆ ─── ترجمتي عمل شخصي قمت به بكل شغف، وأي محاولة لسرقتها ستواجه بالإبلاغ واتخاذ الإجراءات اللازمة. ─══════⊹⊱≼≽⊰⊹══════─

" سأفسدكِ.. من أجلي فقط" ____________________ إيلودي جاكوبس المتمردة الجريئة ذات السجل الدراسي المريع مع سمعة مدمرة محاطة بالشائعات تتبعها كظل ثقيل، يرتبط قدرها مع رجل مهووس يلعب بخيوط قدرها خلف الستار.. إيستيبان بيدروف الشخص الذي سيقلب حياة إيلودي رأسا على عقب، يظهر كطالب جامعي لكن ذلك سوى كلعبة.. ______________

من عمق الجحيم تعالى رنين ضحكات الشياطين شماتة على سقوط محبوبي الملائكة من الأعالي نحو القاع لتتلون السماء بلون الدماء تلك السماء التي شهدت على هلاكهم و تعالى في رحابها رائحة الموت العفنة التي سطت على ورد الياسمين داخل ثنايا الأرض الموحشة. Chanting aman «The beginning of the purge» هو الكتاب الثاني من سلسلة روايات • أبتسم أيها الشيطان _رواية إسلامية _بدأت في( 2/مارس/2023) جميع الحقوق عائدة لي ©️

لقد تناسخت كخادمة للبطلة الأنثوية في رواية مأساوية . كان إنقاذ الشرير المصاب قد مهد الطريق لحياة سيدتي الحبيبة لتتحول إلى حالة من الفوضى. لكنني لم أستطع السماح بحدوث ذلك. سأحمي سيدتي! أخفيت الشرير وعالجته وتأكدت من مغادرته حتى لا يتقاطع مع سيدتي مرة أخرى. ومع ذلك ، بطريقة ما ، عاد الشرير إلى ممتلكاتنا. "لا يمكنك مقابلة سيدتي ، لذلك يستوجب ان تستدير وتغادر." "لا أعرف ما الذي تتحدثين عنه. أنا هنا لرؤيتك يا كلير." اتضح أن الشرير كان يبحث عني. "لماذا أنا؟" "لأنني وقعت في حبك." يبدو أن الشرير قد جن جنونه.

يحذرنا الآباء من الرجال دائماً ولكن عندما لا يتواجدون نسقط في الحب دون ان نعلم حتي.. آريا داكسز الفتاه الهادئه التي تجد عالمها المسالم في القراءه وشرب كوب القهوه بينما تستمع لصخب السماء وتستنشق رائحه التراب.. ولكنها لم تتوقع يوما ان تنضم لمسابقه الغناء الشتويه بسبب فتي.. وهذا الفتي كان الفتي الذهبي للثانويه.. مقتطف: "قضيت الذي مضي في النظر اليك.." "وماذا عن الحاضر؟.." "قضيته في الاستماع لضحكتك.." الجزء الثاني من سلسله المواسم الاربعه والثالث في الترتيب ✨ _يمكنك قراءة الروايه دون الحاجه لقراءه الاجزاء الاخري..

رفعت تلك الصغيرة زهريتاها فوق ونبست : " ماذا لو كان القمر يشعر بالوحدة ؟ ماذا لو ترك الليل فارغا وذهب عند معشوقته الشمس لكنه صُدم بعد ان فجرت نفسها وتحولت لٱلف قطعة نجمية غبارها يطوف في السماء بُغية حل مشكل وحدة صديقها القمر ؟ ضحت بنفسها لأجله ولكنه اضحى حجرا وحيدا انطفئ ضياءه بعد انطفاء روحه .. يرى كل ليلة انعكاس بروده على البحيرة ... يرى حجرا لو اقتربوا منه اضحوا تعساء معه ... " توقفت لحظات تنظر للأسفل أين كانت تلك الوردة الحمراء فوق التل وحيدة ... حتى برقت أعينها أثر الشهاب الذي مر قبل لحظات لتردف : " ولكنه يتمنى امنية .... يريد الرجوع بالزمن قبل ذلك ... وقد فعل ... تحققت امنيته بعد ان رماها تحلق في الفضاء رفقة احد النيازك ... ووجد شمسه تنير السماء بخيوطها الذهبية ليبتسم بعدها قبل أن يُكسر لٱلف قطعة يسقط ارضا مخترقا الغلاف الجوي .. . وهاهو قد اضحى اسطورة يضرب بها المثل في قصص الحب والتضحية .." رجعنا يا اخوان

"و إن كنت سريعة عزيزتي ، اعلمي أن مقنع تكساس هو ملك المضمار" "ليس بالضرورة أن يكون الملك..هو الأسرع" "أ أعتبره تحديا؟ هيتروكروميا؟" "اجعله كذلك"

ظُلم لذا اليَومِ.. وَصفٌ قبلَ رؤيَتهِ!. لا يصدُقُ الوَصفُ حتى يَصدقَ النظرُ تزاحَمَ الجَيشُ.. حتى لم يَجِد سبَباً إلى بِساطكَ لي سَمعٌ وَلا بَصرُ فكنتُ أشهَدَ مُختَصٍّ وَأغيَبَهُ!. مُعَايناً وَعِيَاني كُلهُ خَبَرُ أليَومَ يَرفَعُ مَلكُ الرومِ نَاظرهُ لأن عَفوكَ عَنهُ عندَهُ ظَفر وَإن أجَبتَ بشَيءٍ عَن رَسائِلهِ فَمَا يَزالُ على الأملاكِ يَفتَخِرُ قَدِ استَرَاحَت إلى وَقتٍ رِقابُهمُ منَ السيوفِ وَباقي القَومِ يَنتظِرُ وَقَد تُبَدِلهَا بالقَومِ غَيرَهُمُ لكي تَجِمَ رُؤوسُ القَومِ وَالقَصرُ تَشبيهُ جودِكَ بالأمطارِ غَاديَةً جُودٌ لكَفكَ ثانٍ نَالهُ المطَرُ تكَسَبُ الشمسُ منكَ النورَ طالعَةً كمَا تَكَسبَ منها نورَهُ القَمرُ!.