Select All
  • ضلال الحب (باللهجة العراقية)
    335K 12.9K 39

    رفعت راسي و درت ظهري صفنت على شكلة رجال طويل خازرني بعيون سود و حواجبة معكودة فهيت على شكله جان طويل و اسمر ولاف شماغ على راسة و صاحب شوارب سوداء و لحية خفيفه لابس دشداشة بيضه لافهه على خصرة هو هم صفن على شكلي بعدين حم حم و مال _ بوية نزلي دشداشتج وعيت على نفسي يا شكد غبية بعدني رافعه طرف الثوب و رجليه طالعات نزلت...

    Completed  
  • ليالي ذياب (حقيقه مكتمله)
    2.2M 85.1K 31

    تدرين شنو يعني احبج وانتي طفله تدرين شنو شاب يعشك طفله يعني تمرمرت بحبج واخر شي شنو شنو يجازوني اهلج بعدج عني يسفروج حتى مااشوفج سمعيني زين انتي لي ومن جنت طفله ولحد الموت انتي الي انتي طفلتي وعشكي انتي حياة روحي وعزيزتي وغاليتي انتي ملكي اني وبس فهمتي لو اعيد 🔞🔞🔞🔥🔥🔥

    Completed  
  • اجرام الليالي
    2.4M 106K 52

    فتاه فـي عُمر ألـورود . لكنـهَا ورده ذبَـلانـه . تمنـت أن تعيش حَيـاةً ، هادئه ودافئةً لكـَن. قدرهَـا لمَ يكون هاكـذا . أبَسط الحَقوق لم تجِدها . فَقدت الحنانَ من أقربَ الناسَ إليهٌا . لليضهـر منقـَذهـا بظَـروف غامضـهَ . لتعِـيشَ معهُ حياة غريبـةً. كيفَ سوف تتغير حياتها ؟ بـ قلـمـي : نـوره عـلي 🥀✨ .

  • سارة الشیخ جلال
    12M 468K 43

    ماراح احرك القصة اقرو البارت الاول وقررو

  • غسـق اللـيل
    553K 31.5K 36

    ولأولِ مرة ‏مع شخصٍ ما ‏تنسابُ مني الكلمات ‏وأتحدثُ بأريحيه ‏كما لو أتحدثُ مع ذاتي ‏لأولِ مرة ‏أشعرُ بإنني أستطيع ‏أن أكون على سجيتي ‏بإفكاري ‏بكلماتي المُبعثرة ‏وضياعي ‏لأولِ مرة أشعرُ بإن هذا المكان ‏هو مكاني ‏لشدةُ طمأنينتي ‏والدفءُ ‏الذي يجتاحُ صدري ‏حينما أكونُ معكِ -: غسق الليل بقلمي الكاتبة ميـان.. لا اسمح بحر...

    Completed   Mature
  • فصليه شيخ ضرغام
    172K 4.5K 13

    قصه حب فصليه ليشخ ضرغام

    Completed  
  • قتام
    1.5M 75.2K 41

    في ليله مليئه بالسواد هناك رجلُ ذو قلبً متصلب وراء كل عتبه حكايه ووراء كل بدايه نهايه ممتلئه بالقُتام

    Completed  
  • انتزاع العشق
    119K 5.1K 14

    قصة حقيقية أبن عم يحب بنت عمه ماذا تتوقعون النهايه زواج ام فراق؟؟!

  • أحتاج شمعة لإنارة حياتي
    226K 7.6K 43

    ‏سَيَظَلُّ الإنسان في حاجةٍ إلى كُلّ شيء؛ ‏ما دام لَم يَعثُر على نفسهِ. ولكنَ هلَ يتغير ذالكْ القدٍر؟ # 18+ بقلمي : مرمر علي

    Mature