حِينما تُطيل التأمل في الشيطان فإن الشيَطان يُطيل التأمل فيك.. وضعتُ خطاياي على شفتيها فصارت صليبا مقلوبا رسمتُ قيامتي على عينيها فأصبحت ليلا أبديا أحببت موتا على ايديها فغدت خشبا تابوتا مكتملة .

في بَلدةٍ يَبتلِعُها الضَّبابُ، وتَخنُقُها أَسرارٌ موغِلةٌ في بُركةٍ مِنَ الدِّماءِ، سانت بَاول الإنجلِيزِية.. تَقِفُ فَتاةٌ في رَبيعِها الثّامِنِ عَشَرَ على عَتَبَةِ عالَمٍ لَم يُخلَقْ لَها. رُوسِيل وولفهارد...لَم تَكُنْ سِوى مُراهِقَةً تَحمِل قَلباً يافِعاً، وشَقيقهِـا هُوَ كُلُّ عالَمِها، حَتّى انقَلَبَتِ المَوازينُ رَأساً على عَقبٍ، وباغَتَها القَدَرُ بأَبوابٍ أُخرَى ومَتاهاتٍ فَوضَوِيَّةٍ لا نِهايَة لَها...! تُساقُ إِلى حَربٍ لَم تَختَرْها، لِتَجِدَ نَفسَها مُعَلَّقَةً بَينَ ماضٍ مَسمومٍ، وحاضِرٍ على حافَّةِ الانهيارِ، وَسطَّ مُبَعثر ووجُوه جَدِيدة. وفي قَلبِ كُلِّ ذلِكَ الخَرابِ، يَظهَرُ الكاي كُولڤير... اللَّعنَة الجَميلَة الَّتي كُتِب لَها أَن تُلاحِقَها، مَنْ يَملِكُ قلبِها، وقُبلَتِها الأولَى والقِلادَة الفِضِّية خاصَّتَها... وَلَكِنَّ لِقاءَهُ لَمْ يَكُنْ وَعْداً بِالسَّلامِ... بَلْ مُسْتَنْقَعٌ مُظلِم يَتَلَوَّنُ بِالرَّمادِ. وأمامَها خِيارٌ واحِد، وهوَ أَنْ تُصبِحَ جُزءاً مِن عالَمِهِ الرَّمادِيِّ. هُنا، إِمّا أَنْ تَنجوَ بِقَلبِكَ، أَوْ تَخْسَرَهُ إِلَى الأَبَد.. - أنا لَم أَنتَظِركَ عَشرَ أيّامٍ رَو.... بَل عَشرَ سَنواتٍ. |Russell wolfHard |Alkai Kolver

استيقظت بصداع حاد، لم أستطع فتح عيناي أو التحرك. سمعت صوت بكاء طفلة صغيرة بجانبي و شعرت بيدها تمسك يدي بشدة، صوتها كان أجشا، يبدو أنها بكت لفترة طويلة، شعرت بالأسف من أجلها لكن ربما يجدر بي أن أشعر بالمثل لأجل نفسي. وجدتني في فراش غير قادرة على الحركة إضافة إلى أن الطفلة بجانبي تبكي كما لو أني جثة، مهلا لحظة! هل توفيت ؟ هل هذه جثتي؟ من هذه الفتاة؟ لا أعرف أي أطفال فلما تمسك يدي؟ " لا تقلقي إيلا ، أنا متأكد أن الدوقة ستكون بخير ، أعدك" دوى صوت طفل يبدو أكثر نضجا. " ماذا إن لم تستيقظ أمي؟ لقد مضى أسبوع بالفعل، لو أني أبليت أحسن لم تكن أمي لتشرب بسبب استياءها مني " لما يناديها بهذا الاسم؟ ألم أعد في بلدي بعد الآن؟ هذا الاسم أجنبي لكنه مألوف نوعا ما كان لدي شعور سيء، حتى اندلع في داخلي ألم رهيب. توالت الذكريات عبر عقلي، تذكرت الآن، لقد تعرضت لحادث. رواية قصيرة ( عمل أصلي لي و ليس مترجم) كل الحقوق محفوظة

«أنا..تشيساكي كايدي؟». بعد أن إنضمت لعائلة الياويروزو الغنية، تكتشف أنها لم تكن طفلتهم منذ البداية، ورغبة في عيش حياة الترف والثراء تحاول جاهدة طمس حقيقتها لكن... يبدو أن الحقيقة كانت وقحة جدا لتقتحم حياتها دون إستئذان.. تم ضمي لعائلة من الطبقة الراقية!! آكل الكافيار مثل الخبز وأقضي العطل في جزر المالديف!! لكن حقيقتي تستمر بطرق بابي لتجبرني على التعامل معها وتهدد كذلك إستقرار حياتي كفتاة غنية مدللة.. فقط لما لا ينفع التجاهل؟ صدق من قال أن الجهل نعمة، الآن طعم الكافيار أصبح مقززا في فمي بعد إكتشاف الحقيقة.. «هم... لم يكونوا عائلتي...» ملكية الصورة لا تعود لي، أملك شخصيات من مخيلتي أضفتها لأنمي المفضل.

لم تتوقع أساهي رينا ان تعلق في لعبة تقمص الادوار محدودة الإصدار ( RPG الحب في عالم الجوجوتسو والتعاويذ ) وفي طريقها نحو رفع تفضيل البطل الذكر الغريب غوجو ساتورو ، أكتشفت أنه مجرد قط راغدول كبير ؟ لماذا لعبة الأوتومي هذه لديها بطل ذكر صعب جدًا ويجيد اللعب في أعصابها ؟ يبدو أن طريق أساهي رينا حول زيادة التفضيل سيكون مليئًا بالأمور الشيقة والغريبة ، وهذا القط اللطيف السخيف مدمن الحلويات هو الأصعب تمامًا. الحقوق والنشر محفوظة # هذه القصة وهذا الغلاف من صنعي ورسمي من فضلكم أنا لا أحلل السرقة :> تاريخ النشر : 2025-07-12

الإعادة الاولى... الإعادة الثانية... الإعادة الثالثة... ... الإعادة رقم 101. وما زلتَ تموت. في كل تجسيدٍ أخلقه من رماد الوقت... تموت. كأن قدرك أن تسقط في ذات اللحظة، أن يُكسر عمرك عند الخامسة والعشرين، وكأن كل محاولاتي عبث... مجرد تمردٍ على سيناريو لا يُمحى. قل لي، كم حياة عليّ أن أُعيد نسجها؟ كم مرة أُمزّق نفسي لأجلك؟ ماذا يتطلّب أن تعيش؟ أن تبقى؟ أن تتجاوز الـ25 دون أن تُصبح جثة أُخرى أتلقّاها؟ ما الثمن الذي عليّ أن أدفعه حتى لا أقف أمامك ميتًا مرةً أخرى؟ أجبني يا غبي، لماذا يجب أن تكون أنت دائماً؟ لماذا لا يموت سواك؟ لماذا لا أستطيع إنقاذك... ولو لمرةٍ واحدة؟ ----- oc × Canon فانتازيا؟

هذه قصتي بعد إستيقاظي في جسد زوجة البطل الثاني. حين يتحطم الحب كصحن خزفي، تجلس بجانب القطع بلطف، بصبر وتصلح كل شق بعناية، تحوّل الحزن إلى شيء جميل، مثل فنان كينتسوجي متمرس يرسم الألم بالفضة والضحك مع مرور الوقت. لكن عندما يكون الصحن مصنوعًا من الزجاج، كل محاولة للشفاء لا تزيده إلا شقوقًا تغوص في جلدها. وهكذا، تتركه - ليس ضعفًا، بل لتوقف النزيف. تمضي بعيدًا، وتترك خلفها رجلاً لا يزال مثقوبًا بشظايا غيابها، بقايا حب بات يؤلمه في قلبه. رابطة غريبة... مثل النار تحاول الإمساك بالجليد. علاقة تشبه علاقة إنديفور (تودوروكي إنجي) وزوجته ري. When love shatters like a porcelain plate, she kneels beside the pieces - gentle, patient - mending every crack with care, turning sorrow into something beautiful, like a seasoned Kintsugi artist who paints pain with silver and laughter with time. But when the plate is made of glass, each attempt to heal only slices deeper into her skin. And so, she lets go - not out of weakness, but to stop the bleeding. She walks away, leaving behind a man still pierced by the shards of her absence, fragments of love that now ache inside his heart. A strange bond... like fire trying to hold ice. كنتسوغي هو نوع من الفن الياباني، حيث يقوم الفنان بتركيب قطع من الفخار ببعضها البعض، ويزين الشقوق ويقوم بطليها باللون الذهبي أو الفضي، كدليل على أن الكسر ليس قبحا، بل نوعا من أنواع الجمال.