" ليست رواية مترجمة و إنما هي جهد شخصي" بعد أن كانت ديلارا في سطو مسلح تكتشف أنها أصبحت زوجة و أم في الوقت ذاته .. اقتباس : " عذرا صغيري و لكن من انت ، هذه ملكية خاصة من الخطير أن أن تتواجد هنا " قالت ميلينا بعناية و لطف. و لكن عيني الصغير أمامها اوغرقت بالدموع و بدأ بالبكاء فجأة .. و لكنه قال وسط شهقاته : لقد نست ماما أمر كالن . من هي امك ؟ أنا لا زلت في العشرين من عمري .. من المستحيل علي انجابك ؟ ******* " ألن ترحبي بعودتي كالسابق زوجتي " قال الدوق ببرود شديد. " بابا لقد نسيت الأم أمرنا " همس الطفل الصغير لوالده بعناية . نظرت ميلينا نحوهما بدهشة اكبر و صرخت بداخلها .. بحق السماء ما الذي يجري هنا .

ماذا يفعل روي عندم يستيقظ من نوم و يجده نفسه في الروايه قرأه قبل الحدث و تجسده علي انه الشخصيه الشريره و ليس الشريره فقط بل فتاه و التي كان مصيره الموت علي يد الابطال اربعه ولكن روي قرار ان يغيره مصير و ان يبتعد عن الابطال و يتقرب من الدوق حتي لا يكون مصير الموت ولكن لماذا اصبح الرجال مهووسين بالبطله مهووسين بروي فجاه !!! (الروايه ليست مترجمه بل من تاليفي وانا واستخدمت الغلاف بس)

ريزيلا سيراڤيل بذرة الكره لواداها اللتي تولد عن طريق خطأ والدها اللذي نام مع والدتها اللتي تم تنويمها بسبب مخطط الدوق الشرير ليحصل على اداة من دم العائله الامبراطوريه ويقوم الامبراطور بنفي ابنته ريزيلا المولوده حديثا للقصر الجنوبي اللذي تبدأ مأساتها من هناك بسبب الامبراطوره ووالدتها تخلت عنها مقابل طلاقها ولتتزوج بالشخص اللذي تحبه يكرهها اخواها الاكبر سنا بلا سبب والامبراطوره اللتي تنشر الأشاعات السيئه عنها ووالدها الغير مبال لا يهتم وامها اللتي تلتقي بها بعد بلوغها واللتي تتجاهلها " امي اللتي تهتم بأبنتها اللتي من الشخص اللذي تحبه " " ووالدي يهتم بأبنائه اللذين من المرأه اللتي يحبها " " كل اللذين يحملون دماء العائله الامبراطوريه و رمزها لن يكونوا بهذا الضعف هكذا يالك من مثيره للشفقه " قالها خطيبي وهو ينظر لي بإستحقار ياله من شريك حياة " هاه لماذا انا اقف هنا كالحمقاء الا يجب ان اكون انا ايضا سعيده مثلهم الا يحق لي ذالك "

"التزمت بكل القواعد كدمية معلقة بخيوط يحركها الجميع كما يريدون لم اجرؤ على تخطي الحدود المرسومة لي يومًا .. اعتد دومًا ان اكون لطيفة مع الجميع و لكني تأذيت " بدأت في : 21/6/2024 انتهت : 12/1/2025 - الجزء الثاني بعنوان : ايلودي بين الحاضر و آثار الماضي

طفلة صغيرة تم بيعها لمنظمة قوية لتصبح قاتلة وجاسوسة ماهرة وذات مرة قتلت...او هاذا ما ظنته فقد فتحت عينيها لتجد نفسها قد تجسدت بجسد الشريرة في عالم رواية قد قراءتها قبل ان تقتل بعالمها.....ولتجنب مصيرها المروع في عالم الرواية هاذه تعاهدت ان تصنع طرق سعادتها بنفسها >رينا الامبراطور يرغب بأن تصبحي الامبراطورة المستقبلية لأمبراطورية ارمان< >بابا انا اسفة ولكن لا رغبة لدي بأن اصبح خطيبة ولي العهد ، اريد اختار من يشاركني حياتي بنفسي< >من انتِ< >هاذا سؤالي من انت وماذا تفعل في هاذا الوقت من الليل في حديقة قصر الدوق مونستير< >اووه اذاً انتِ ابنة الدوق المحبوبة الملقبة بعبقرية القرن< >اجب على سؤالي< >اتيت لأيصال رسالة لوالدكِ الدوق من امبراطور امبراطورية لوسيفر< >ماذا!.اذاً انت ولي عهد امبراطورية لوسيفر< >حقاً ذكية كما تقول الشائعات< >رينا استعدي غداً ستذهبين للأكاديمية في جزيرة ايتشيجي< ‹بدأت الحرب› ﴿قيد التعديل﴾

الأميرة ( سيلينا ديڤل كوايليس ) الأميرة الوحيدة في الأمبراطورية و الأميرة المنسية و المعروفة بلقب الأميرة المنبوذة من قبل والدها الإمبراطور التي تتوق لتلقي حبه و التي تحلم بتكوين عائلة دافئة من أب محب و أبنة لكن تبدأ أحلامها بالتحطم عند لقائها الأول مع والدها في سن الخامسة حيث أن ما فعله هو جرح إحدى عينيها بسيفه قائل أنه لا يريد رؤيتها مجدداً لكنها لم تستسلم و قد كانت تحاول أن تكون مثالية لأجله ليأتي يوم ظهورها الأول في المجتمع النبيل لكن فجأة يقف الإمبراطور و يعلن أن لديه أبنة أخرى بينما يمسك بيد فتاة ذات شعر أشقر تبتسم بثقة و تنظر للإمبراطور الذي يبادلها بإبتسامة دافئة غير عالمان بالشخص الذي يراقب المنظر الحنون و الدافئ لهما بقلب جريح متألم

!! القصة الأصلية !! تشاي هي امرأة كورية هربت من آلام الماضي بالانتقال إلى أمريكا تستمتع بحياتها بالعمل الجاد في مقهى، وإذا لم تكن تعمل كانت تقرا الروايات على شبكة الإنترنت بعد يوم طويل من العمل، ردت على مكالمة هاتفية غامضة، وبعد لحظات دهستها شاحنة ولدت من جديد كشخصية شريرة في إحدى رواياتها الإلكترونية المفضلة، إيرين جارسيا، التي . تم إعدامها في سن مبكرة الآن، أيرين جارسيا تريد أن تعيش مصيرًا مختلفًا ... وربما نهاية أفضل هل ستغير مصير الشريرة المشئومة ؟ (الرواية ليست لي وانما قمت بترجمتها) الكاتبة (idek5143 )

بدأ كل شيئ من يوم واحد ثم شيئا فشيئا وجدت نفسي في منصة الإعدام .... لم أفهم لماذا .. و في الحقيقة لم أحوال أن أفهم... و في طرفة عين إنتهت حياتي التي لم أنجز فيها أصغر أمناتي ... في الطرفة الثانية لعيني وجدت نفسي مستلقية على غرفتي في منزل أمي ... ؟ هل سأعود من جديد لأكون إبنة الدوق غير الشرعية و خطيبة الأمير المزيفة ... ؟ حقا بشخصيتي الجديدة ؟ لا أظن ذلك ..