في احد مناطق بغداد فتاة تبلغ من العمر 17 سنه تعمل في بيع الاكلنكس للعيش عند منضمه رجال يقومون باستغلال الفقراء ولايتام لمصلحتهم شاهدو ماذا سيحدث مهعا

فإن كنتَ تظنّ أنّ العيون تقول الحقيقة فاقرأ لتعرف كم لها أن تكذب

قلبانِ مُتحابّانْ من طائفتانِ مُختلِفَتَـانْ كأنّهما بَحرانِ لا يلتقيانْ بينَهما بَرزَخٌ لا يَبغِــــيانْ في يديه مفتاحُ النجاةْ لكنّ للخَلاصِ أَثمانًا ثِقالْ لم يقدرا عليها هم الاثنان سَيبقى يَندُبُها طُولَ الزمانْ وفي العيون حُزنُ يُخفي الكلامْ وفي الجفونِ صمتُ ألفِ سلامْ ما بينَ قلبٍ ما نَوى إلا الهُيامْ وقلبٍ يخشى كَسرَ أهلٍ ونِظامْ هِيَ، رغم الضعف، كانت القُوّة وهو، رغم الحُب، ظلّ المُبتلى وما بينَهم، حُكمُ الناس، وحدودُ المَذاهب كأنّها سُيُوفٌ تُجزّ الحُلم إن طالَ السَراب تم النشر 2024/11/25

ماذا يدور في داخل ذلك البيت؟!... ماذا سوف نرى عند الدخول له؟! هل راح يِوخذ حق المضلوم من الضالم؟! هل راح يحقق الحلم؟! سوف نرى كل هذا في روايه ضجيج الانتقام.

عًجبًأأ لـ قلَوبٍ لاتَزألَ تنبَض عععَشقَ لمنَ يعاقبها

الآثار قديمة والندبات عميقة ... قِصة حقيقية جدًا مِن إحدى البيوت العِراقية ، بِقلمي : خَريف

منطقة مُظلمة طابعها مظلم وجانبها مُبهم بين عواصــف الــدنيـا ولـدت انـــا لا تنتظر وصف لهاذي الرواية لأنه لأ يمكن ان يكون هنالك وصف لهاذي الرواية الدموية ... هيــا نحــلق الى عَــالم جديــد #سجى_حسين ، حقيقية .

طبيبة تدخل مناوبة عادية... ‏لكن طفل مُعذّب يغير مصيرها. ‏ ‏ليان تقرر تكشف الحقيقة، ‏فيبدي الخطر يلاحقها خطوة بخطوة. ‏ ‏وباللحظة الأخيرة... ‏يظهر سيف-ضابط سابق خسر كلشي بسبب تهمة ملفقة- ‏وينقذها. ‏ ‏ما يعرفون إن نفس العصابة ‏هي اللي دمرت حياته ‏وبدت تهدد حياتها. ‏ ‏خطر يقترب... أسرار تنكشف... ‏وقلبين ما جمعهم غير لحظة خوف، ‏تصير بينهم أقوى رابطة. ‏ ‏"ظل الحارس"... ‏لما الحماية تصير قدر... ‏والخطر يصير بداية الحب.

فيَ بيتَ صَغيَر وجُميل... بيَن عائله! مليئا بالحب والراحَه.. وبين مكاَنُ تسَود به ألحب ألحقيقي وألراَحه ألنَفسية!؟ فـ هذهُ ألراحة ستدوَم! لا؟؟ سيأتي أليوم ألذَي اكون فيه وحيَده،،في مكٰان ممَلي بـ الوحٓوش. ماذا سيِحدَث َبعد أن يأتي هذه اليومَ؟!،،. قصه حقيقيه!! بقلمي: زهــࢪاء الساعديَ .

تدور أحداث القصة حول الأخوات، اللتان فقدن والديهما في حادث مأساوي، لتجدا نفسهم فجأةً تحت رعاية خالهم وزوجته في منزل لا يعرف الرحمة. ​بعد أن كانت حياتهما مفعمة بالدفء والحب الأبوي، أصبح عالمهم الجديد مظلمًا وباردًا. في هذا المنزل، تحولت رعاية الخال إلى سوط عذاب خفي؛ فزوجة الخال، بمساعدة ابنتها الكبرى، تستغل اليتيمات في أعمال المنزل الشاقة وتُعاملهم بقسوة مُتعمدة، بينما يقف الخال صامتًا، متجاهلاً ألمهما خوفًا من إثارة المشاكل. ​يعيشن في عزلة مُجبرة، يتشاركن فيها دموعهم وأحلامهم الصغيرة بالخلاص. تحاول الكبيرة والأكثر حكمة، أن تكون الدرع الواقي لأخواتها ، التن لا تزالن يتمسكن بخيوط واهية من البراءة. القصة تروي صراعهم اليومي للبقاء والاحتفاظ بكرامتهم وروحيهم رغم كل الجراح، وكيف ينمو الأمل في قلبيهم كزهرة صغيرة وسط جفاف القسوة، مُنتظرين بصيص نور يُضيء نهاية نفق الظلام.