عندما ترسم احلامك ومستقبلك مع شريك عمرك تضع جميع ثقتك وقوتك به تصبح سعادتك من منبع كيانه روحك التي تسكنك لاتكن بجسدك بل هي بين يديه لتستسلم لكل افعاله وهنا يتحول وينقلب كل شيئ لترى من اعطيته قلبك قام بوضع خنجر وسط صدرك وجرعك سم عشقك له ندماً حينها يجب عليك قتل نفسك والرحيل مع المجهول لربما تجد السعاده التي سلبها منك

بدلاً منْ مائَة كَلمه، يُمكنكَ معرفةُ الإِنساَن مِن عيْنيه. ⛔الروايه تحتوي على القليل من الإنحراف⛔

•° لتكون الليلة أولى محاولاتنا الجديدة لصناعة طفل °• •°حين كنتي كطفلة كنت اداعب شعرك بحب ومنذ تلك الليلة الرطبة عند النهر باتت مداعبتي لكي بمخيلتي مختلفة °• •° هل الشوق من جعلك تخلعين ملابسك لي أم أن غريزة الأمومة من فعلت °•

اكشن - دراما - منحرف

« قـيد التعـديل » " لم يخطر ببالي قط، أن يُفضي بي القدر إلى زواجٍ برجلٍ لا أعلم من أمره شيئًا سوى اسمه الأوّل! " •• " لكـن... هناك شرط! " كانت نبرته حاسمة، لا تحتمل الجدال، وكانت عيناي رغم كل الحذر، تنظران إليه وفيهما شيءٌ من الرجاء ذلك الرجاء الملعون الذي يزهر كلّما وعدني، ولو بالرحيل ثم اقترب أكثر، حتى أصبح همسه يلفح أذني كرِياحٍ باردة ،،، أضاف بصوتٍ منخفضٍ أشبه بالوعد المُرّ،، " إن أمسكتُ بـكِ مُجددًا قَبـل الفـجر ... فلـن تُـغادري بعـدها أبـدًا إلا بِـرغبَتـي! " كأنّ قلبـي انتزع من بين ضلوعي في تلك اللحظة، خُيّل إليّ أنني سمعت صوته وهو يرتطم بالأرض شهقتُ بلا صوت، وارتجف صدري كمن جرفه السيلُ فجأة، لم أعد أميّز رجفة الخوف من رجفة الحنين، كلاهما كانا يتصارعان داخلي كصراع ليلٍ لا فجر له،، همست بشفاهٍ يابسة، بالكاد خرج الصوت منها، " وعائلتـي؟ " رمقني بنظرةٍ عبوسة، حاجباه انعقدا كأنّه تذمّر من سؤالي، أو كأنّه كره أن أذكّرَه بضعفي الوحيد رد ببطء كمن يزن كلماته بميزانٍ لا يخطئ، وصوته حمل بين حروفه وعدًا... ووعيدًا،، " لن ألمسهـم... إلا إن أجبَـرتِنـي! " ❗❗ هذه الرواية من وحي أفكاري الخاصة وهي ليست مقتبسة أو مترجمة من أي عملٍ آخر! وأي تشابه في الأحداث أو الشخصيات فهو محض صدفة لا أكثر !

{ S E X. Y & L O V E L Y } المحكمة لم تعد تكفيني اريد حكم جسدك "أُنثى أثَرية تكتنِز الشهدُ فِي نهديّها و خمرٌ مُعتَق بيَن بوابةُ فخذيِّها أقلب عَيناي بَين مَلامِحكَ وأشعُر بِأنني أقع لكَ أكثر و أكثر ، رُبَما أنا سَيء لَكِن مَن قال أن السَيئين لا يَقَعون في الحُب؟ وكأن مَلامِحكَ أقُبَست مِن لَوحة تُراثية قَدِيمة ،كادَت أن تَقـ!ـتُل مَن يَراها ، أو ضِحكَتكَ تِلك أنَني أطلُب بالقَبُط عَليها بِتُهمة سَرِقة قَلبي لرُبَما تَنظِرَ إلَي وكَأننَي مُجَرد شَخص و أنا أنظُر اليكَ كَأنكَ العالم بأسرهَ ، ماذا ان وقع القاضي بحب المتهمة؟ ترى من سينتصر الحب ؟ ام العداله" عندما يقع القاضي في حب المتهمة " JUST 369 DAYS جيون جونغكوك . جانغ غرامي . مكتملة 💛

{ A D U L T C O N T E N T } +15 لم تكن "إيون" تبحث عن الحب، فقد كانت تظن أنّه يسير بجانبها بالفعل، متجسّدًا في "يوجين"... لكنّ القدر قرر أن يعبث بخططها، حين جمعها بـ"كيم تايهيونغ" - الرجل الذي كان يفترض أن تكرهه. هو الغموض الذي لا يُقاوَم، العدو الذي يخيفك بقدر ما يجذبك. كان لقاؤهما الأول قبلةً عابرة، لكنها كانت كفيلة بإشعال حربٍ لم تنطفئ داخلها منذ تلك اللحظة. بين التهذيب والتمرّد، بين الواجب والمشاعر، وجدت نفسها تسير في طريقٍ لم تختره، حيث يصبح العدوّ أقرب من الحبيب، والقلب ساحة صراعٍ لا تعرف منتصرًا. بين الكراهية والعشق خيطٌ رفيع، ومع كل نظرة، وكل همسة، كانت تخطو نحوه أكثر... حتى لم تعد تدري - هل وقعت في الحب؟ أم في الفخ؟ تحوّل الدرس في "الإيتيكيت" إلى اختبارٍ لقلبها، واكتشفت أن أخطر ما يمكن أن تتعلمه... هو كيف تُخفي مشاعرك عن من أيقظها فيك.

الشقة "333" نعم كانت هي ... كانت نفس الشقة التي بدأ فيها عذابي .. هكذا وقفت أمامها ذلك اليوم قلبي ينبض بجنون أبحث عن الحب الذي لم أجده فيها يوما ... بل وجدت بدله نصف الشيطان الذي كنت أحمل أنا نصفه الآخر ... أجل كانت حياته بين يدي و كان موتي بين يديه ... Human monsters series (سلسلة وحوش بشرية) جميع الحقوق محفوظه إلي الكاتبه اصاله روز