أنتَ لا تفهم! هي جعلتني من رجُل لا يُطيق البشر ونرجسي، مُتسلط إلى رجُل يسقُط قلبه خوفًا لِفقدانها وترعبه فكرة أن تضيع منه جعلتني أعرف معنى الحب دون أي مجهود يُذكر منها رمشة منها أوقعتني على وجهي في شباك عينيها الحالكة وأنسَتني كل مرة قُلت بها يومًا أنه لا شيء يُدعى رفيق الروح وأتأكد أن باريس حتمًا هي مدينة الحُب رُبم...
إسمها ، بارك بوم. كانت حياتها طبيعية حتى تتزوج والدتها من رجل أعمال ثري وقع في حب والدتها. إنهم حكام العالم السفلي ، 7 شياطين في أجساد البشر ، معظم المافيا المرعبة ، لا يعرفون شيئًا سوى القوة والمال ، يُطلق عليهم بلا قلب ليس من أجل لا شيء ، كانوا جميعًا بخير بالمال والمخدرات والنساء ولكن ماذا سيحدث عندما فجأة يريد الأ...
يؤسِفُني انه في الوقت الذي كُنتُ انظر لكَ فيه على انك مُعجزةً ما جميعُ الاهلِ والاصدقاء الشمسُ والقمر الفجرُ والغسق الروح والريحان الغيم والمطر كُنت تنظر لي على انني مُجردُ شخصٍ تَعرِفُه. بدأت: 27/5/2022 انتهت:26/4/2023 'لا أسمح بالاقتباس دون تدوين حقوقي' TK (friendship) .
غريقتٌ انا بمحيطيهِ ولا منفذٌ منهُ الا لهُ لذا هلَ مدتَ يدكَ لتنتشلني من بين امواجِ حُبكَ؟ بارك ايلي|| كيم تايهيونغ
مشاعر ضائعة وحدت ضلاتُها في كتابً من فراغ ~ لكل من يريد دخول علامي فل تدخل ولكن اولاً.. ~ اجعل مُسيقاك البسيطة و الجميلة تمملئ ارجاء هذا الصمت اللطيف! و الأن لندخل! ✨ تخيلات قصيرة ومتنوعة عن جيهوب 💚
" أنت تشبه المطر جداً تشبههُ بقسوتهِ وهجره الطويل .. تأتي فجأه لتخلق في قلبي فرحاً وأملاً وبعدها أتفاجأ برحيلك .. تأتي بلا موعد وترحل بلا وداع " Kim Taeyhung Park Rean Start .. 3/3/2020 End .. 18/1/2021
"ازدهر قلبي كرهاً لك في بداية الطريق و لكن في نهايته اخذ يجف عطشاً لرؤيتك... " هو ؛ لطالما كانت هذه المملكة جميلة في عيني، حتى اتى اليوم الذي اصبحت اتوق لحرقها بأكملها لكي يراها الجميع كما اراها انا بعد خمود تلك النيران، رمادية و قاحلة. هي ؛ لطالما كانت تلك المملكة رمادية و قاحلة، و كأنما ناراً قد خمدت من على اراضيها...
"كَان نقيًا للغَاية علَى أن يكُون منبُوذًا لإختِلَافِه" هَجِينْ←كِيمْ تَايهيُونجْ.
" المقابل ثقيلٌ لكن أنا موافقْ، و إن لم تخضع و تصل إلى سريركَ تصبحْ لي". كانَ يرانِي رهانًا و كنتُ أراهُ حُلْمًا.. ليستْ مجردَ روايةٍ مدرسيةٍ عاديةَ! { خُيِّل لي أنني قد تقيأتُ أجزائهن جميعًا سابقًا.. مر وقت طويلٌ منذ آخرِ مرةٍ شعرتُ فيها أن فراشةً تدغدغُ بأجنِحتها أطراف روحِي الرَثةْ } رُبطِ الخيط...