I
3 stories
الأفعى لاغاريا 4 by browine-girl
browine-girl
  • WpView
    Reads 2,069,869
  • WpVote
    Votes 85,373
  • WpPart
    Parts 42
قاتل مأجور عديم الرحمة ، عُرف بذكاءه ودهاءه في قتل ضحاياه بإحترافية دون ترك دليل ، بصمات ، اثر او حتى نقطة دماء واحدة , لا احد استطاع معرفة هويته الحقيقة ، لا احد يعرف شكله او حتى صوته ، الجميع كان يعتقد بأنه رجل ، رجل عادي ومجرد قاتل مأجور يقتل اي شخص مقابل المال ،، لكن لا أحد كان يعرف الحقيقة ما بين السطور رغم وضوحها ، لأن هذا القاتل كان إمرأة ، إمرأة تعلمت السباحة في بركة من الدماء وتلطخت يداها في الدم لتدمن عليه كالمخدرات حتى باتت إمرأة تحمل قلب من حجر صلب وصامد لا ينكسر لأنها تعلمت أن الإنكسار مسموح لها مرة واحدة فقط ،، والمرة الثانية محرمة . إلى إن تم اعطاءها مهمة لعملية قتل من قبل ماوريثيو دي دامبيير وهو زعيم اكبر عائلة مافيا في اسبانيا فتكتشف عن طريق الخطأ بأن العائلة التي ستذهب لقتلها هي عائلتها الحقيقية ! " لا يتعين على الأفعى أن تلدغك مرتين لتتعلم درس ، مرة واحدة تكفي للموت دون تعلم أي شيء " - صاحب العبارة يقول : لا داعي لذكر إسمي جميعنا نعلم لمن تعود . - قيد الكتابة . جميع حقوق النشر والملكية تعود لي ، لا احلل السرقة او الاقتباس .
𝗔𝗨𝗧𝗢𝗣𝗛𝗜𝗟𝗜𝗔 | أُتوفِيليَا  by _athenaci_
_athenaci_
  • WpView
    Reads 276,020
  • WpVote
    Votes 16,084
  • WpPart
    Parts 19
جِينِيل سَافينِي طَبيبَة نفسِية مُتخرِجة حَديثًا وَجدَت وَظيفتهَا الأُولَى في مَصحةٍ للطِب الشَرعِي. وَسطَ التَحدياتِ الجَديدةِ، تَجدُ نفسهَا مفتُونَة بأحدِ مَرضاهَا، دَاكسّ مَارفُوس، الشَاب الغَامِض و الجَذابِ للغَايةِ. دُون أنّ تُدركَ ذلِك، يَنتهِي بهَا الأمرُ بالتَورُطِ في هَالةِ الصَبِّي الغَامضَةِ و الإِستِفزَازيةِ التي لا تُقاوم . كمَا لو أن ذلِك لم يَكُن كًافيًا، فإِن الطَبيبَ الودُود آرثَر جُونز، زَميلُ العَملِ، يُحَاولُ لَفتَ انتِباهِها أيضًا. و بعْد أن يَكشِف عن نَفسهِ بكَونهِ صَديق، سُرعَان ما يُحاوِلُ أنّ يُصبِح أكثَّر من ذلِك. و بَينمَا تُحاوِل جِينِيل اِكتشَاف الحَقِيقة ورَاء الجَريمةِ التي حَكمتّ على دَاكس بالسِجنِ مدَى الحَياةِ و مُقَاومةِ إِغرَاءاتِ الطَبيبِ و المَريضِ النَفسي المَزعُوم، تَضطرُ إلى التَعامُلِ مع سِلسلَة من الأَحدَاثِ الخَارِقةِ للطَبيعَة و المُخيفَة التي تَبدأُ في مُطارَدتِها من خِلالِ قَاعَاتِ مَعهدِ سَانْت مُورِيس المُظلِمَة و البَاردَةِ.