شيء من رصيف الدم
هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام
هل سمعتُ يوماًً بهوس الانتقام؟ هناك في ثنايا الظلام طفلة لم يتجاوز عمرها العشرين عام تعرضت لاشد انواع الألم خداع اغتصاب انتقام حتى انها اصبحت مهوسة بالانتقام بقلمي ..وتر روايتي الثانيه وليست الاخيره ....