Select All
  • الريم
    52.5K 2.6K 48

    عن الأشياء التي توشك على الإختفاء، أُشيح بوجهي بعيدًا، أن أرقبها وهي تغيب عن الأبصار، هذا ما لا أستطيع أن أفعله، لكن ما إن تدير ظهرك لها حتى تشعر بنظراتها تخترق عظامك بلا نهاية ... يحكى أن هناك فتاه ضاقت بها الدنيا تجاوزت العديد مـن الالام وحكمت عليها الضروف بأبشع طرقهاا ولكن يأتي الشخص الذي يُنجيها من كل الصعاب فـ...

    Completed  
  • المغوار
    116K 9.6K 17

    مقاتل شديد المِراس يقتحم المخاطر. بدون تردد غير هياب للموت. لقب ببطل مغاوير الجيش. تصبح له مهمة وسط تنظيم داعش. ماذا سيحصل مع المغوار ؟!

  • انتقام الوهج
    1.3M 62.9K 37

    "كنت بمفردي طوال الوقت" "اهزم" "اتعثر" "اتألم" "دون ان ينتبه احد او يلاحض وكانت هاذه الوحده رغم وحشتها هي مصدر قوتي"

  • لَم ذنبي يكنُ
    4.8K 311 9

    لا خَليتني امشي وَلا مِشيت وياي لا حَبيتني انتَ وَلا قبلت انحَب .

  • ضحية لمن لا يرحم
    419K 18.2K 36

    فصلية

  • وسط عيناك جحيمي
    232K 10.1K 50

    طفله نرمت بكل وحشيه ب دار ليس دارها ومن كان الفاعل مصدر امانها اجل والدها. كبرت تأخذ ثأر ماحدث معها من الفاعل الذي جردها من المشاعر وزرع بداخلها الحقد؟ ماذا سيحدث

    Completed  
  • الجنة والنار
    5.8K 144 5

    الـ هاشم ذي قار ترحب بكم قصه حقيقيه صارت بالناصريه او ب ذي قار عن ابناء هاشم ومعاناتهم من مات ابوهم ودخول عمهم الشيطان فرج الحياتهم بعد موت ابوهم هاشم الطرده المده 23 سنه ورجعلهم ويتوعدلهم بالموت واحد ورا واحد

  • ضَـحـايـا آل عُـقـاب
    20.1K 1K 33

    في بيت يعمه الضجيج والصُراخ العالي وحوش على هيئة بَشر يتقدمون لأفتراس فريستهُم فتاتين شرسات يحاولونَ الأنتقام لشخص يُدعى «ضحية آل عُقاب الأول» من هَم ضَـحايـا آل عُـقـاب الأخرين بماذا سيمرون؟ كيف ستكون حياتهُم هل سينجون من ضلم قبيلتهُم امّ سيقعون كل فريسه الأولى؟ بقلمي: رَحِـيق رَعـد قِـرأه مُـمتـعه لـلجَـمِيع

    Completed  
  • هدية لمجنون🔞
    316K 12.7K 31

    ادخلوا وشوفوها بنفسكم قصة تختلف عن القصص والقصة بين (مصطفى وفرح)...... قصة حقيقية واقعية ٪٪ بقلم الكاتبة اية عبدالرحمن 🌹 AiaaSpeed

  • إحرقتني نار أنتقامهم
    258K 12.4K 28

    "يا‌‎ سَاكِنًا فِي فُؤَادِي وَهُوَ يُحرِقني وَلَيْسَ قَلْبِي بِراضٍ غَيرِهُ سَكَنا يَا قَاتِلي عامِدًا لَوْ قِيلَ هَلْ أَحَدٌ يُحِبُّ قَاتِلَهُ عَمداً لَقُلتُ أَنَا"