سند والعذارى
كن لي سنداً اكن لك ماتريد
لا تقلق ولا تخاف انها فترة وجيزة وستنتهي ، لحظات دامية حافلة بالأجرام شَيطان على هَيئةً بَشرية يَستاطُ بَالحياة كَانهُ يَستاطُ فَـ البريةَ مَكارً لَعوْبً وفي ارجائهُ حُروبً دَائمية يَنهشُ في لَحم البَشر كَانهُ في لعبةً سُخرية ضَحكاتة تُلوى الاخرهَ يَتحدثُ وكنَ في قلبهُ بَليه سرهُ مَدفون في ارضَيً مخفيةَ فَـ يا تُر...
لانك دائمآ ما تختصر عناء المسافات تداوي ما افسدته الايام ترهق اخزاني تدفعني الى الامام كلما تراجعت لانك بطريقه ما.. دواما النجاه وقد مرت بي اليالي كنت اقول لنفسي غدآ ستنتهي هاذي الفتره الصعبه اكررها كل يوم حته كتشفت اني اتجاوز فتره مختلفه من تعب دونه ان استريح كل ما هربت من فخ تعثرت ب الفخ الاخر حته نسيت اي فتره...
حياةٌ اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني أواجهُها بـ صمود نظراتٌ مُترفة .. أعينٌ هائمة ، عاشقة ، مُستغلة ، عازفة ! معاشٌ فاخر ، صوتٌ جاهِـر اذاقني العيش القاهر ليتبين ليّ إن المادة ليست هي كُل شيءٍ في الحياة حتى إلتقيت بـ ذا روحٍ و مَعنى ثَميـن آسر عيناي وإنتشلني من العيش الوَهين رأيتُ فيهِ الحياةُ حياة رَمم...