عقد البنات
لبوةٌ وثلاث صغيرات .. هُنَّ لها وطنًا جميل وهيَّ لهنَّ معنى الأمان يعيشنَّ في بئرٍ من الحرمان معَ ذلكَ الذي يُدعى أب ولكنهُ في المكرِ ذئب فَـ متى يُطلق لهنَّ العنان ؟!!....
لبوةٌ وثلاث صغيرات .. هُنَّ لها وطنًا جميل وهيَّ لهنَّ معنى الأمان يعيشنَّ في بئرٍ من الحرمان معَ ذلكَ الذي يُدعى أب ولكنهُ في المكرِ ذئب فَـ متى يُطلق لهنَّ العنان ؟!!....
في عُزلتي مَعهم غاية والغاية تُبررُ الوَسيلة كُـنتُ أنويّ مُداوتَهم فَـ إذا بي أكتشفُ أنَّ خلفَ أمراضهم شِفائي وفي بُعدِهم سُقمٌ لا شِفاءَ بَعدهُ أبدا .. فَـ ما الحَلْ لو غادَرونيّ ؟ ضَيعَتُهم ضَيعَونيّ نادَيتُهم اِسمَعونيّ .. لا تَرحلوا ، قِفوا هُنا خَلفَ الجِدار ، أنويّ العِناق فَـ ما ضَرَكم لو عانَقتُكم وطلبَتُ...
• حقيقة.!!! يتشاءمون بالغُراب إِذا نعق ويتشاءمون من الغربيب إذا زهقّ بـكّرَ بُـكُورَ الغُـرابِ أذا تَـوهَق ماكـر وحـذر، شـرس، وسـفاحٌ جاء لِيشرق ويغرب في أفق منزل الرماح ذكي مُحتال يوهمهم نَدِيّ جسمهُ ماء بينما كان غربيب لا تُرى عليه أثر الدماء • ماذا لو أوىٰ إليهِ المُـرجان؟! هل سيخرج من الظلمات الى النور؟! أم سيب...
عَالم مظلم مغمور بالغموض حكاية خطت ورُسمت بالوان الغموض والخفية سَنشاهد التقاء روحين للتصدي للماضي الأليم والمواجهة مع التحديات الجادية هل ستجد الحياة طريقها للتجديد والتغير ؟ أم ستبقى هَناك صورة مألوفه للألم والوحدة .. بقلم _ حوراء السعيدي لا احلل نقلها في اي برنامج ..
"قد إقتلعتُكَ وجُبروتكَ من فؤادي كما تقتلعُ الأُم بذرةَ الحرام من أحشائها ، تتألمُ وهيَ تخلعُ نفساً من روحِها ولكن ماباليد حيلة .. هكذا أصبحتُ أنا ! .. فهل تعتقدُ أنَّ حنيني إليكَ قادرٌ على تحطيم أسوارِ البلادةِ التي بنيتها من شِتات روحي المحطمةِ منك ؟ ."
كـ الحرباء داهيةٌ في الذكاء نكدية في بعض الأوقات حنونة دائمًا ومثل عود كبريتٍ سريعةُ الاشتعال هـي مثل جيش احتلال مثل لُغم موثوق مثل قضية اغتيال هـي شرِسة قوية و عنيدة و بداخلها ألفُ فكرة و جِدال تجمعت بها كُل الخِصال وجعلت للقوة عنـوان لهبت نار الأنتقام فـي قلبها وكان ســلاحها كيـدها واثبتت وصف سقراط بها: "امرأة م...
يقال ان اول الغيث قطرة،انا الغيث ولكن اولي مهرة وانا التي احلم بك كالمهرة الهاربة من صمت القطيع،فهل يلتقطني هواك ام على الدرب اضيع،وهل انا جائني الموت على شكل عشقك اقاومه،،لا استطيع
قصه عراقية تتحدث عن فتاة جميلة تعاكسها الايام لتصبح زوجه للكاسر ويحدث مالم يكن بالحساب وهو قتل بنت زوجها واخيه وابيه علئ يد اخيها السفاح فتصبح اسيرة لدا الكاسر 💔 انا أسيرتك التي لم ولن يجرؤ اي رجل علئ وجه الارض مساسها غيرك هاا انا اراقبك بمدائن من القلق الكامنه في عيني الا تشعر بتنهيدات الخوف الذي تقصف وجداني؟ متئ ا...
ليش مستغربة؟؟اني شايل بصدري حجارة وعمر الحجارة متلين .. سامعتلج بحجارة خضرت؟؟ ابتسمت بطرف شفتي واني مركزة بي.. اي ممكن الحجارة تخضر وتلين وتثمر هم.. بس تحتاج موجة ماي تتغلغل باعماقها.. وتصير العملية بسيطة.. تعرف ليش؟؟ مشيت للباب اريد افتحه وقبل لا اطلع .. ركزت بعيونه اكثر.. لان اصل هالحجارة من تراااب .. من طيييييين...
الحياة تبدأ بضعف، وتنتهي بضعف، وما بين الضعفين حِكايه.. عادةً اكثر شي يجذبنه بالشخص هيَ الشخصية فـ أحياناً تجمعنا الصدفه مع شخص تكون شخصيته غامضة ،ومع شخص تكون شخصيته مُتمرده .. بالنسبه للغموض قد يكون خلفهُ قصة وبالنسبه للتمرد بالتأكيد سيكون خلفهُ ضعف وإنكسار تحديداً إذا كان المتمرد انثى .
في إحدى البيوت العراقيه من الزمن القديم وفي ضواحي بغداد الهادئه .. هناك اسرار تختبىء خلف جدران البيت تخفي بداخلها مشاعر أفراد هذا البيت ايا تكن هذه المشاعر ..!! هل هيه الكراهيه ام الحقد.. او قد تكون مشاعر الحب الممزوجه بالخوف والقلق من المستقبل المجهول فما هيه المشاعر التي تختبىء خلف تلك الجدران وبماذا يشاء القدر ان...
روايه حقيقيه .. بقلمي انا الكاتبة : ضحى ال عامر وكلما زارني الحنين كنت ارتشف معه جرعة من الماضي الى ان نثمل سويا لوعا والما ما جعلني اخشى سكون اليل وحشة لمن كان اسير ذكرياتي ذكريات غير قابلة للنسيان .. بين ثنايا الضلام هناك من فتح ذراعه لي هوا رجل حكيم اهم ما لديه الاتزام بالوعود الذي يقطعها على دينه رواية بين الحب وا...
.بين ثنايا الظلام هناك من استباح لنفسة الاجرام وبين طيات الفقر هناك من قاتلت للعيش دون استسلام وما بين هذا وهذه فرق لايقاس بالازمان جمعهم قدر الالغاز....معآ في رواية اجرام مستباح لثلاث ندبات 2022/7/10
وبعَد مابية حيل أبچي أحاچي الصورة من أشتاگ بس الصورة ما تحچي شايـف من اشتاڪَله ومااگدر احجيله؟ مثل ليحب الله ومـَا يصليله شيلمنة ! بعَد كِلمن مَشة بدربة واحد يضحك و واحد وكف گلبة هَذا شارعكُم وصَلتة ! وجايَب وياي الخَريّف علمِت روحي الشجاعَة وبطليت من الرجَيف وتالي خِفت الباب ادِگة وگِمت ادِك اعلة الرَصيف قصتنا جدي...