𝑻𝒉𝒆 𝑽𝒊𝒔𝒄𝒐𝒖𝒏𝒕 𝒘𝒉𝒐 𝒍𝒐𝒗𝒆𝒅 𝒎𝒆
في دهاليز القصور العثمانية، حيث تُهمس الأسرار في ظلال الحرير، تصل أميرة ايطالية إلى إسطنبول دون أن تدرك أن القدر قد رسم لها مسارًا غير الذي جاءت من أجله. في المقابل، يقف اللورد العثماني رجل الصرامة والحسابات الباردة، على مشارف موسم جديد، غير عالمٍ بأن لقاءً غير متوقع سيقلب موازينه. نظرات تتشابك، ذكريات تتلاشى ثم تعود...