جميع حقوق الرواية # ترجع إلي الكاتبه إيملي " Emily 🦋 بداية نشر الروايه / يناير 2025. تصنيف الرواية #دراما #زواج #إجباري # #عسكري # إسبانيا #سياسيه

الكتاب الاول من سلسلة: Heirs of Hell لم تؤمن بالحب يومًا، ولا رأت في الزواج سوى قيدٍ سخيفٍ يُكبّل النساء. ممثلة شهيرة، جميلة وناجحة، لكنها تحمل في قلبها كراهية دفينة للرجال، سببها غامض لم تبوح به لأحد. كل ما أرادته هو طفل تُغدقه بحنانٍ لا تؤمن أن رجلاً يستحقه، فتتبنّى طفلًا من أحد الملاجئ. حتى جاء ذلك اليوم... اتها استدعاء من المحكمة رجل يقول إنه والد صغيرها و يريد عوده طفله اليه ولأجل صغيرها... عقدت صفقةً مع الشيطان. لا أسمح لأحد بـ اتهامي بـ السرقة لـ مجرد تشابه فى الأفكار و الكلام❗❗ ولا أحلل بسرقة روايتي أو بنشرها على منصات أخرى❗❗

دائما ما تدل الأشجار عن الحياة، الأمل، البدايات الجديدة،الحب لكن هل سمعت من قبل عن شجرة السم؟ هذه الشجرة التي حضنت بفروعها * إِلِيرَا فَاْلدِيزَارْ * ،و أنبتت في تجاويفها كل من الرعب، الخوف و الانتقام... *بَدَأَ اْلأَمْرُ كُلُّهُ حِينَمَا اْسْتَيْقَظْتُ مِنَ اَلنَّوْمِ لِأَجِدَ وَشْماً لِشَجَرَةِ اَلسُّمِّ أَسْفَلَ ظَهْرِي...* *اَلمطْلُوبُ هُوَ اَلْبَقَاء ُعَلَى قَيْدِ اَلْحَيَاةِ لمِدَّةِ شَهْرٍ،مَا هُوَ إِلاَّ شَهْرْ ،سَتَسْتَطِيعِينَ النَّجَاة َأَلَيْسَ كَذَلِكْ؟!* *!ْأَناَ...أَنَا أَرَى فِي كَفَّيْكِ...حَفْنَةً مِنَ اُلهَلَاكِ اْلمُدْقِعْ* ليس لدي ما أقوله سوى أن هذه القصة جحيمية لا تحاول الدخول و القراءة إن لم تكن قادرا على تحمل تبعاتها، فَلاَ مَكَانَ لِلْجُبَنَاءِ فِي مَمْلَكَتِي... ~W.I~

وسط عيون الاستغراب وهمسات المشفقين، عُرفت بـ"فتاة الخميس" الفتاة التي حاصرها حبٌ عابر لا يشيخ آناستازيا، تلك الفتاة التي تمسكت بحب رجل أنقذ طفولتها وترك بصمة في أعماقها، بصمة لم تمحها السنين ولا خفّ وهجها بل عاشت حياتها بعد ذلك على أمل لقاءات الخميس التي لا تأتي .... أخبروها أن ما تعيشه ليس إلا وهمًا، أن الحب لا يُبنى إلا حين تتلامس الأرواح وتتحد الأجساد، وأن عليها أن تنهي انتظارها العبثي لرجل لن تعرف لقلبه سبيلا لكنها لم تُعر كلماتهم انتباهًا كانت تؤمن أن من يقطف الورود عليه أن يقبل بخدش أشواكها إلا أنها لم تُدرك يومًا أن بعض الورود تخفي أفاعيها القاتلة، وأن أشواكها قد تحمل سمًا لا يرحم... كانا شجرتين متقابلتين يمر الناس من خلالهم و لا أحد يعلم أن جذورهم تتعانق .... كانت قصتهما سطرًا مكتوبًا بين السطور، لا يُقرأ إلا بقلب ينبض بحزن وأمل لا ينطفئ. سلسلة وحوش بشرية الكاتبة: أصالة روز

⚠️ تنويه ما ستقرأه ليس للجميع هذه ليست قصة حب سعيده...انما أثر ما يتركه عقل مهووس حين يكتب.عن تجربته مؤلمه اقرأ فقط إن كنت مستعدا لرؤية فكرة أن يراك أحدهم منذ صغرك كـ"ملكا له"... فلا تفتح هذه الصفحات. Count John'

ما يجمع الحبَ و الحربَ عيناكَ... هو القائد الأعلى للسرب الجوي الإيطالي، قادم من سماء المعارك وقيود الواجب، وهي جرّاحة ألمانية، تمارس الجراحة كما تمارس الصمت و البرود - بدقة، وبجدران عالية، لكن القدر لا يكتفي بلحظة.و ما بين الحياة و الموت، ستتشكل بينهما حكاية لا تشبه الحب... بل تشبه ما هو أبعد منّا. -Alexios Raffael Xenario _32 years old_ -Serenia Lian Von Altenburg _28 years old_

إيزيس روتشيلد، الوريثة الثانية لعائلة روتشيلد البلجيكية، التي لا تحمل في سيرتها إلا الدماء والظلام. لم تُعرف كسيدة أعمال شهيرة، لكنها أكثر شهرة في عالم الجريمة والمافيا، حيث لم تكن أبداً تلك الشخصية المثالية التي يروج لها الإعلام. قسوتها في الحكم جعلت بلجيكا تخشى نفسها، بينما كانت يديها مغطاة بدماء لا تُحصى. حكمت الدول المحادية بقبضة من حديد، ولم تتخلَّ عن حكمها بعدما أصبحت الوريثة الشرعية لعائلتها، فكان العالم بأسره يراقب سقوطها، دون أن يعرف مدى قسوتها الحقيقية. إنريك سانتشيز، المعروف بالغراب الأسود، لم يكن مختلفًا عنها. صاحب سجل دموي لا يُعد ولا يُحصى، وقلب بارد محاط بالدمار والجريمة، سواء في الأراضي الإيطالية أو خارجها. رجل ذو عقل بارد وحكمه قاسي، لا يعرف الرحمة في وجه من يعترض طريقه. لكنه، ورغم كل شيء، ظل ملاحقًا بعذاب غير مرئي. العلاقة بين إيزيس وإنريك ليست مجرد عداوة، بل هي أكثر من ذلك. فبعد سنتين من أصل ست سنوات من العداء العنيف الذي هزَّ العالم السفلي، نجح كبار القادة والعائلات المافيوزية في فرض حظر على أي لقاء بينهما. كانت التحذيرات واضحة: لا يلتقيان في أي دولة ولا في أي مكان، خوفًا من أن يُحييا الماضي الذي دفنوه بدماء أربع سنوات. لكن، ماذا لو كانت تلك السنوات الأربع قد تركت

قبل أربع سنوات، تزوجت جليندون من رجل ضد رغبة عائلتها. كان زواجاً فرضته على نفسها بسبب عداء والدها الشديد له، حيث اضطرّت إلى الاختيار التمرد على عائلتها و القبول بزواج لا يحمل أي مشاعر من عدو والدها ، وقع هو على ورقة الزواج، ثم غادر سريعًا دون أن يقول كلمة واحدة مرت السنوات، وجليندون كانت تكاد تنسى ذلك الفصل من حياتها، حتى ظهر شيء غامض يُعيد فتح الأبواب التي كانت قد أغلقتها.. عودته ، عودة زوجها أورلوف . في عالم تحكمه تقاليد عائلتها القاسية، والماضي الذي لا يرحم، تجد جليندون نفسها في مواجهة مع مشاعر كان من المفترض أن تكون قد نسيَتها. هل كانت الأقدار قد أجّلت اللقاء؟ أم أن ما دفنته جليندون يعود ليقلب حياتها رأسًا على عقب؟ .

حين التقاها أول مرة مات شخص ما.. حين تزوجها نشب حريق يومها.. حين خفق قلبه من أجلها سقط نجم من السماء حرفيا.. . . قصة قصيرة مكتملة بأجواء صيفية شيف x يوتيوبر