في جامعة خاصة للنخبة، تتقاطع طرق فتاتين يبدوان في الظاهر كعدوتين لدودتين من عائلتين متنافستين في عالم المافيا والمال، لكن ما لا يعرفه الجميع، أن وراء نظرات الكره نارًا خامدة لحب قديم لم يُدفن تمامًا. قبل ثلاث سنوات، في سنوات المراهقة، كانتا عاشقتين سريّتين في الثانوية. لكن خلافًا غامضًا ومؤلمًا أدى لانفصالهما... بلا وداع. والآن، في أروقة الجامعة، يعود كل شيء - الغضب، الألم، الغيرة... وربما الحب. وحين تُجبرهما العائلتان على التعاون في مشروع تجاري لإنهاء نزاع قديم، تُفاجآن بالحقيقة المدوية: هما بنات عم، لكن من أمّين مختلفتين. ويُجبرن على العيش في بيت واحد... ليبدأ الصراع الحقيقي: هل يمكن إعادة بناء شيء حُطِّم تحت أنقاض الماضي؟

في عالمٍ تملؤه الأسرار والظلال، حيث تختلط الحقيقة بالوهم، والحب بالخطر، تنسج نينا وليليان قصةً لم تكن فقط صراعًا بين القانون والسرية، بل رحلة اكتشاف الذات، واشتباكًا مع الماضي الذي لا يموت. كانت نينا الشرطية الصارمة، التي تتحدى كل المخاطر لأجل العدالة، وليليان المرأة الغامضة، التي تحمل بين ضلوعها أسرارًا دفينة، وقلوبًا لم تُحب ... في دوامة من الخيانات، والأكاذيب، والتهديدات، كان حبهما هو النور الذي أضاء العتمة، والمرسى الذي لجأت إليه الروح لتستقر، ولو للحظة. تعلمتا أن الحب لا يُقاس بالساعات أو الأيام، بل بالثبات في وجه العواصف، وبالصمود رغم الألم، وبالشجاعة التي تحتاجها القلوب للانفتاح على الآخر، مهما كان الثمن.

• بعد شجار حاد بسبب طليق Teresa، تغادر Lucia غاضبة... لكن في منتصف الطريق، تتوقف، تعود، تفتح الباب بقوة. • دون كلمة، تمسك Teresa من عنقها، تسحبها بقوة وتقبّلها بشراسة... • Teresa تدفعها على الحائط، تهمس وهي تضغط جسدها عليها: "تكرهيني؟" • ترد Lucia، وعيناها تلمعان: "أكره كم أحبك... وكم لا أستطيع التنفس بدونك."🔥🔥

إِذا كانَ النبضُ فِي قَلبي دليلٌ عَلى الحَياة .. فأنتِ الحَياة التِي ينبِضُ فِيها قَلبي . اول ثلاث بارتات مواقف عشوائية قديمه بأوقات مختلفه لو م تبوا تقرأوهم ابدأوا قراءه من البارت الرابع 'ظُهور مِن العَدم'

شو نهاية الضَلال؟ .. وهل إله نهايه أصلًا؟ - روايه مثليه ، علاقه ليزبيان

ثمّة نساء يلامسن لواعج الروح، يعبرن حياتك كجملة موسيقيّة جميلة، يظلّ القلب يدندنها لسنوات بعد فراقهن. وأخريات بدون قفلة، لا تدري وهنّ يغادرن، هل كان من تتمّة لتلك السوناتا. وهناك من لا تملك منهن إلّا ومضة ذكرى، كنقرة وحيدة على مفتاح البيانو يتركنك معلّقًا لنظرة. وهناك نساء نشاز، لا تستطيع دوزنتهن، لا يفارقنك إلا وقد أفسدن تناغم الكائنات من حولك. ثمّ.. "ثمّة امرأة، بسيطة كناي، قريبة ككمنجة، أنيقة في سوادها كبيانو، حميميّة كعود. هي كلّ الآلات الموسيقيّة في امرأة. إنها أوركسترا فيلارمونية للرغبة، وبرغم ذلك لن يتسنىّ لك العزف على أيّ آلة فيها. تلك هي لحنك المستحيل." الأسود يليق_بكِ

تلك الدماء التي جمعتنا معاً، انا أشتهيها... اي دماء؟.. انها ليلتنا معاً... Wonroha.. Wonhee × iroha iliit.. يحتوي الكتاب على مشاهد عنف، جسدي ونفسي، تملك، عادات سيئه، المزيد.. جميع الحقوق محفوظه، يُمنع الاقتباس او الاشتقاق.

عِندما تحظى آيلين بـ علاقةٍ غير مُتوقعه مع زميلتها في المدرسه وتنقلب حياتها رأسًا على عقب..

لماذا لا تريد أن يعرف الناس عنا؟" سألتني هاربر وهي تقترب مني. نظرت بعيدًا عن عينيها وعضضت شفتي بتوتر، لا أعرف إجابة سؤالها. "هل هذا لأنك لا تريد أن يعرف الناس أنك تحبين الفتاة التي تقرأ الكتب في وقت الغداء؟" نظرت إليها وحاجبي عابس في حيرة "أنتي تقرأ الكتب في وقت الغداء-" قاطعتني "لا، إنها مبالغة- هذه ليست النقطة حتى" ابتلعت ريقي بتوتر، لاحظت الغضب في صوتها "لا أعرف ماذا أقول لك، أنا فقط مرتبكة" ظلت هاربر تتطلع إليّ باعتبار أنها طويلة جدًا "ماذا؟ لقد مارست الجنس معك وأعجبك ذلك، أليس كذلك؟" شعرت بأنفاسي تحاصر في حلقي عند تصريحها الذي كان صادقًا جدًا. "إذن ما الذي قد يجعلك مرتبكًة؟"

تتكلم القصه عن بنت اسمها ترف تتغير حياتها بلحظه من تشوف البنت الي لفتت نظرها من اول نظره هل بتحبها البنت الثانيه ؟ ولا بتطلع من حرب الحب خسرانه ؟ كله هذا صوب وقصة ترف صوب ثاني لو عرفت البنت فيها هل راح يكون في امل تحبها أصلا ؟ ولا بتكرها وتلومها ؟ *باختصار جا الحب بالوقت الغلط عشان نعرف ليش غلط وشنو القصه ...اقروا الروايه اعمق من ما تتخيلون ومو مجرد قصة حب 🥹 ترقبوا الأحداث والقصه الجباره 🔥 # القصه خياليه لكن فيها مواقف واقعيه # ترف # شيخه # والعالم