ماذا لو، يومًا ما
سابوا ألوان الدنيا وأضواءها وقفلوا على نفسهم في أوض ضلمة بين الأبيض والإسود، بين خيانة معنوية وخيانة جسدية اتكسرت قلوبهم، اتنين اتقطعت سبلهم وجوازاتهم انتهت بالطلاق، تفتكر لو اتجمعوا هيكون فيه جولة تانية ولا خلاص كدة ونصيبهم اتكتب بالوحدة! بعد الطلاق؟ بعد الخيانة؟ هتقدر تكمل هيقدر يعيش؟ النصيب بيتغير ومش ثابت حتى ل...