عامية في أراضي السعودية ~ من وحي الخيال .

_ماتوقعت بحياتي إني ادخل مدرسه داخلية _الحين إيش راح يفكني من هاذول المجانين _تعال ياجبان، _ماحسيت إلى بضربه بوجهي _أح هذا إيش يسوي بغرفتي نقيه الكاتبة: وسن✍🏻 جميع الحقوق محفوظه ®

~~ الناس نامت وأنا يا سعود سهران والعين تبي النوم والنوم يجفيها وقلبي حزين والخاطر ماهوب طربان والنفس مالقت يا سعود من يسليها ................... عزيز ، خيال وشاعر عمره ما دون العشرين ،حملته الدنيا ظروف ما تتحملها الرجال تخلو عنه اهله ، وحيد رغم الناس الي حوله لكنه دايم يحط بقلبه ويخفف على نفسه بأشعاره هل يجي اليوم الي يسعد فيه ،او الحياة بتبقى ضده دوم ؟ تعرفوا على روايتي 👀💔

هما توأم متطابق كيريل وكارل عاشا بعيدا عن كنف العائلة كانا بمكان أشبه بالجحيم لم يعرفا أن هذه الحياة التي استمرت مدة سبعة عشر عاما لم تكن سوى كذبة حتى تم استضافتمها ذات يوم في مركز الشرطة بتهمة تخريب الممتلكات العامّة وبعدها بعدة ساعات ظهررجل يقول انه والدهما البيولوجي كيف سيكون رد فعل التوأم على ذلك هل سيتقبلان حياتهما الجديدة ؟

" هُنالك فَراغ رَغم إِزدحام كل شيء " عاميه خياليه ولا تمد للواقع بي صله بعد القيود بدأت : ٢٠٢٤/١٢/١٨ انتهت : - التنزيل على حسب ياحبايبي

يعلم الله إني أقاوم شعوراً أقوى مني. لا تحكم على الروايه من البارت الأول ما احلل السرقه لأنها جهد وتعب شخص ، وأي تشابه بيني وبين روايه فهو مجرد تشابه لا غير . الروايه خياليه بدأت : ٢٠٢٤/٩/٢٦ انتهت : --

مرحبا انا حارث واذا كنت تقرأ هذه الرسالة الان فهذا يعني انني قد مت يا ابي ..... معلش امزح هههععععع بس كان فخاطري اكتبها زي الافلام والله المهم ترا وياي اخوياي وولاد عمي اكبر واحد فينا عمره 17 وهندي مدري من وين رسبن معنا، وحاليا نحن فمشكلة كبيرة ومانا عارفين نطلع منها لان صاحبي الكلب ما عرف يتقبل وفاة امه زي العالم والناس .. لا تخاف يبة وضعنا فالتمام ان شاء الله ... رواية بالعامية السعودية 🇸🇦 + العربية الفصحى التصنيف : برومانس / غموض / رعب نفسي / عصابات / جريمة / عائلية / اخوية . ( لا يوجد بطلة ) لا تدعم العلاقات المحرمة ..

تتكلم عن شخص خياله اكبر من رأسه

‏"الإنسانُ بطبعهِ يحتاجُ نجمةً ما في سمائِه" الرواية نقيه خاليه من اي علاقات محرمه....

أسرار ومشاهد مظلمة مختبئة في جوف الذاكره تتفكك خيوطها شيئاً فشيئاً مع مرور الأيام والسنين قصة تتأرجح بين ظلال الماضي المؤلم ونور الحاضر المشرق، بين أنين الحزن وهمسات الفرح.