في الوسط جمـࢪًا تهُب عاصفهه من الجنوب لتجعل الجمـࢪ ناࢪًا.

خلف الستارِ الموارب، تتلوّى الأسرار كأفاعٍ خفيّةٍ في ظلمةٍ لا قمرَ فيها، ظلمةٍ تبتلعُ الأنفاس وتُربكُ الإدراك. هناك، في الركنِ المعتم من العقل، يتوهجُ سؤالٌ لم نجد له جواباً: ماذا يخبئُ هذا المجهول؟ أكنوزٌ مطمورةٌ منذ الأزل؟ أم لعناتٌ قديمة تنتظرُ الأحمق الذي يوقظها؟ تُغري تلك العتمةُ الخيالَ، تُوقظُ جنون الفضول، وتدفعُ بالأفكار إلى حافةِ الجنون. نحن على العتبة، أيدينا تتردّد، تلامس المقبضَ وكأنها تلمسُ جرحاً مفتوحاً. نرتجف... لا من بردٍ، بل من احتمال أن نكتشف شيئاً لا يجب أن يُكتشف، أو أن نفقد شيئاً لا يُعوّض. هل نجرؤ؟ هل نفتح الباب؟ هل نُسلِّم أرواحنا لعتمةٍ قد لا تعيدُها؟ ماذا لو لم يكن هناك رجوع؟ ماذا لو خرجنا، لكننا عدنا بشيءٍ آخر داخلنا... شيءٍ لا يمكن إخراجه؟ وراء الباب، لا توجد إجابات، بل احتمالات. ولا توجد نهايات، بل بدايات تتلوّى تحت جلد الغموض. ربما يُكتَب لنا أن نحكي ما رأيناه... وربما نمسي نحن الحكاية ذاتها، جملةً ناقصة في كتابٍ أُغلقَ للأبد. تتساقط الأسئلة في عقولنا كالمطر الأسود، وتزرع في صدورنا خوفاً لا اسمَ له منه ومع ذلك... هناك فتنةٌ لا تُقاوم، نداءٌ لا يُسكَت، رغبةٌ غريبةٌ لأن نرى، فقط نرى، ما لا يجب أن يُرى. فهل نحن شجعان؟ أم مجرد ضحايا للفضول؟ هل سنصبح شهوداً على المج

قالوا للحب أفعال لكن هل لهذا الحب أفعال أَم ، قتل! " " مالذي يحصل؟،،! إِن كانت هٰذه الحقيقة فـأنا اصدِقُ الكَذِب " " هَل تسمعون هٰذهِ الأصوات، أنها روحي التائهة تصرخُ بِكُلِ قواها " " انا لا اعلم ما الذي حصل لقد كنت جاهلة، كُل من حولي كان يتلاعب بِي " "مهلاً.. مَهلاً هُُناكَ خطبٌ ما لَقَد كُنت اطرُق على الأبواب الخاطِئة" " النهاية ستكون فقط في يدي أنا من أملُکُ الحَق في هٰذا القرار " تمت كتابة هٰذهِ الروائِع بواسطة أنامل مُبدِعه مَن تكون ياترا؟. : بالطبعِ أناملي أنا المُبدِعة ثَـمـر......