كتبت هذه الرواية بقلمي أنا إنتصار لخضاري و سأقاضي كل من يقوم بنقلها دون إذني و إسمي . . . . 🥀من يحب سيدعي المثالية دائما لتراه أعين محبوبه بأبهى صورة متجاهلا بأن أعين العاشق عمياء مهما كانت صورة معشوقه مشوهة ..🥀 🥀 حدث كل شيء في حديقة اللوتس .. أين يجمتع أصحاب القلوب المرهفة ، هكذا يظن جميع الناس و حتى لوتس لم تعتقد بأن مجرما مثله سيروقه ذلك المكان ..🥀 كان الجو ممطرا للغاية و لم تعلم إن كان ما يغطي وجه دموعا أو قطرات المطر فهو لم يبكي سابقا ، لكن إنفصال لوتس عنه بعد إكتشافها لحقيقته حطمه كما لم يفعل أحدهم سابقا ... و اليوم قد مرت خمسة و عشرون سنة و لازال يهمس بإسمها كلما نظر داخل أعين إبنهما الخضراء .. إبنه الذي إختطفه من أحضان والدته و إختفى . . . . .