تدور أحداث الرواية في عالم يجمع بين سحر الظلام وبريق عالم الكيبوب، حيث تخفي فرقة الفتيات العالمية Huntr/x سرًّا خطيرًا: خلف الأضواء والكاميرات، يعملن كـ صيّادات شياطين، يحاربن كائنات من بُعد آخر تهدد البشرية. القصة تتابع رحلة ميرا، قائدة الفرقة، التي تحمل جرحًا قديمًا من فقدان أختها الكبرى آيلا في معركة غامضة. لكن حين تظهر مؤشرات عودة قوة الظلام، تجد ميرا نفسها أمام حرب جديدة، بين حماية جمهورها وعائلتها الصغيرة في الفرقة... وبين الانتقام من الشيطان الذي سرق أختها. تمزج الرواية بين الحركة والإثارة والمشاهد الموسيقية، مع لمسات من الدراما والعاطفة التي تكشف قوة الروابط بين الأخوات، سواء بالدم أو بالقلب. إنها قصة عن التضحية، الصداقة، والشجاعة، حيث تصبح الأغاني سلاحًا، والرقصات طقوسًا لمحاربة قوى الظلام.

يفقد نوساكا أخته الكبرى والوحيدة في حادث مروع.. ويعيش حياته بين تنمر طلاب مدرسته على مدار ثمانِ سنوات.. حتى يوم جاءه إشعار من حساب فتاة بنفس عمره من اليابان تطلب صداقته على فيسبوك.. حيث قررت يور التحدث معه لمعرفة أحوال أمريكا فحلمها هو السفر هناك.. يوافق نوساكا ويبدآن بالحديث معاً مرة تلو الأخرى.. حتى ينتهي بهما المطاف بالوقوع في حب بعضهما البعض.. يمر عام على صداقتهما.. حتى اليوم الذي اضطرت فيه يور أن تودع نوساكا بسبب صرامة والدها الجاحد.. تمر 10 سنوات على انقطاع اتصالهما.. ويكون وقتها نوساكا قد أسس شركته للبرمجيات.. أما يور فقط سافرت إلى أمريكا لتبدأ عملها هناك.. فياترى هل سيلتقي الصديقان..

هل سيجبر قلب طفل تحطم بسبب تخلي والده عنه

..

أنتِ من اعدتِ روحي و ساعيدها إليكِ ♡⁩

- . . .وَمَنْ كَانَ يَعْلَم بِأَنَّ دَرْسَ بْيَانُو سَيَكُونُ نُقطَة اَلبِدايَة؟- . . .-حَياَةُ جِيكُوكْ- . . .جونغكوك:توب جيمين: بوتوم مُكتَملَة.

{يتم تعديل الرواية من أخطاء الاملائية} "لم أحبّهم يومًا... أبطال الروايات." لطالما بدا لي حبّهم أمرًا أنانيًا، كأن الكون كُتب ليمنحهم كل شيء، حتى قلب البطلة. كنت أحزن دومًا على الطرف الثالث، ذاك الذي يحب في الظل، ويمنح دون أن يُطلَب منه، ويقف في العاصفة حين يختبئ الآخرون. لماذا لا تختاره البطلة؟ لماذا لا تميل إلى ذلك الذي يضحي ويقف ضد الجميع من اجلها، لا ذلك الذي يخطف الأضواء ويأتي في اللحظة الأخيرة لينقذها؟ ثم، ما ذنب الشرير إن أحبّ؟ لماذا يكون ثمن مشاعره الموت، أو الفقد، أو الألم الصامت؟ أليس من حقه أن يُحب ويُحَب، دون أن يُلقى به خارج الحكاية وكأن حبه خطيئة؟

قصة كتبت بواسطة الكاتبة يارا عبد العزيز