" لما جميع الفتيات هدأن و أصبحن يهمسن في الرواق ؟ ربما هو فقط الأستاذ الجديد " - " وسوف تكون قمري عند كسوفي ٫ قمري الذي اختبئ خلفه أستريح و أترتب بعد كركبتي التي دامت طويلًا " - تنبيه ! : الرواية تحتوي على بعض المواضيع الحساسة لا تحتوي على علاقات جنسية ..

ليس السجن سوى مكان ليعيد لنا التفكير بخطايانا...لكن ايتحول السجن مكان ليعيد الحياة لمن حرمهم الدهر المتعة بها؟

هَـل سَبَـق لكَ و أن رأَيـتَ ميِّتًا يعُـود للحَـياةِ مِنْ جَديـدْ؟! مَاذا لـو هُـناكَ أمـواتٌ عَـادو للحَـياةِ، لڪِن بشڪْلٍ أخَـر؟!

مـاذا لـو كـتـبتَ كـتابـا عـن عـبـثٍ؟إذ بـگ تـجـدهُ واقـعـا سـيعـبثُ بـگ مـثـلمـا أنـتَ فـعـلتَ.. كـل شـيـئ حـولـهُ غـريـب حـتـى كـُتـبه لـايـقـتنيـها إلـا الـمريـبيـن!

أتـَاهـا مـن أقـاصـي أرضـهِ الـمـنفـيـة لـاجـئـا مـن حـربٍ ضـاريـةٍ فـأحـبـتـهُ.. "ريـلـين مـامـن فـرصـة لـنـا!مـن ذا الـذي سـيشـفع عـنـا ويـتـقبل حـبـنا الـأعـرج!" "لـكـن جـونـغکوک أحبـگ رغـمـا عـن أنـف قـبيـلتـي ولـتذهـب أوامـرهـم عـرض الـحائـط لـن آبـهَ لـغـيـرگ جـونـغکوک!" "سـتـموتـين يـاقـرة عـيـنـي،سـتمـوتـين لـو أحبـبتِ لـاجـئـا!.." "ومـالـموتُ فـي سـبيـلگ سـوى شـرفُ عـلـي نـيلـهُ"

سـبـق وأن سـمعـت عـن بـيتـهوفـين مـؤلـف الـسمفـونـيات الـشهـير رغـم أصـابـته بـالصـمم آلـا أنـه أبـهر الـعالـم لـكن هـل سـبق أن سـمعـت عـن رسـام أعـمى؟ 'أراکِ الـكـل رغـم أنـي مـكفـوف لـا أرى أحـدا' كـزهـرة الـأقـحوان أنـتِ بـهـدوئکِ ونـعومتـکِ وتـفائلـک الـذي أشـعر بـه مـن حـولـي.... لـمَ رحـلتِ؟

-حـيـث مـشـفـى سـتـونـهـارتـس لـلـأمـراض الـعـقلـيـة،الـطبـيـب جـيـون نـيـوغـيـت جـونـغـکوک...حـيـث وحـدهـا الـغـرابـة تـكـتسـح الـأرجـاء. آحــذري ألـايـزا مـانحـن فـيه لـن يجـنـي إلـا مـرضـا سـأكـون سـقيـمهُ،كـنُت الـمـلـاذ الـأول لـي مـن بـعـد تـيـهانـي،مـامـن تـراجـع بـعـد كـل هـذا! كـيـف!كــيف لـهـا تـركـي هـگـذا هـگذا مـن دون مـقـدمات!أنـا جـونـغـکوک مـامـن خـلق يـهيـنـني!أنـا فـوقـها وفـوقـكم جـميـعـا! ولـتحـترقـوا غـيضـا! تـظنـيـنـي لـاشـيـئ هـا؟حـسـبـکِ سـخـفـا يـاعـدم!

﴿مــكــتــمـــلــة﴾ _أخـتـزل الـجـمال بـرمتـه بـشهد شـفـتاکِ وگـأنـها خـمر مـباح لـي وحــدي _تـملـککِ ديـن أود إعـتناقـهُ 'أمن إحتمالية أن يقع سايكو في حب شخص؟'سألت زمرديتي المِقل 'لـا أعـلـم،لـكـن لـاأعـتـقـد ذلـك أعـني الـسايـكو يـنافـي سـمات شـخـص طـبيـعي أرجـح للـايقـع سايـكو بـالحـب. لـكنه من بـيـن الـكـل كـان اسـتـثـنـاء!

﴿مـــكـــتــمــلــة﴾ _سـيـسيـليـا!هـناگ سـمكـة هـنا!هـي داخـل كـأس حـليـبي تـغـرق،هـيـا لـنسـاعـدهـا! _سـيـسـيلـيا أعـلـم أنـه غـريـب بـعض الـشـيئ فـي أقـوالـهِ، لـكن صـدقـينـي هـو ودود _تــائــهُ مــن دونـکِ ســي!..