كان القلق مسيطر عليه كان يمكنه الهرب لكنه فضل البقاء كان يتمنى ان ياتي احد ليساعده كان ينتضر الابطال لكن تم تحطيمه من قبل هولائك الابطال أما بنسبه لوالده فلقد حطمه بما فيه الكفايه لقد خسر كل شيء. هل سوف يكون ايزوكو بخير وهل سيتغير الى الاسوء

ماذا لو حل ميدوريا محل باكوغو أثناء محاولة عصبة الأشرار اختطافه ؟ ماذا لو كانت محاولتهم لضمه إلى جانبهم بأكثر من مجرد اقناعه عن طريق سؤال ؟ ماذا لو كان لديهم خطة خبيثة ل .... ؟ تابعوا الأحداث 😊 ملاحظة / أحداث القصة تبدأ من آرك مخيم التدريب بالأنمي . .

بعد حادث الحمأة ، تحطم حلم ميدوريا ايزوكو رسميًا. و مع ذلك ، فإن تجربة لاحقة تأخذ الصبي في اتجاه جديد. لم يفكر إيزوكو أبدًا في أن يكون محققًا ، لكن طوال حياته لم يكن يريد سوى مساعدة الناس بابتسامة على وجهه. بفضل بعض الحظ و مركز شرطة كامل ، ولد حلم ايزوكو من جديد. انا مجرد مترجمة.

تغيرت حياة تينكو إلى الأبد في اليوم الذي تطورت فيه شخصيته الغريبة. ورغم ذلك، فهو لم يعرف أبدًا ما إذا كان الأمر للأسوأ أم للأفضل. أو؛ يجد هيساشي ميدوريا تينكو، على وشك الإصابة بنوبة ذعر، وحيدًا في أحد الأزقة، ويشعر بالرعب من غرائبه. بعد فترة وجيزة، يحظى تينكو بحياة جديدة، وعائلة جديدة، وشقيق جديد يجب حمايته. كل شيء على ما يرام. لكن بعد أن يكتشف تينكو أسرار هيساشي المظلمة وغير القانونية، ويواجه شقيقه الأصغر أسوأ ما في العالم، كيف سيتغير عالم تينكو المثالي؟ وكيف سيؤثر ذلك على علاقته بأخيه الأصغر المهووس بالبطولة

"بما أننا نحكي النكات،" همهم هوكس، واستدار، وأسنانه تلمع في الليل. "لدي نكتة مضحكة. هل أنت مستعد؟" أومأ إيزوكو برأسه، غير متأكد إذا كان السؤال بلاغيًا أم لا. "رائع." صفق هوكس بيديه معًا. "اللجنة تريد قتلك." الجزء الاول

يعلم إيزوكو أن الحياة ستكون دائمًا غير عادلة مع أشخاص مثله. إنه يعلم أنه لا يستطيع إعادة والدته من الموت أو جعل والده يحبه. إنه يعلم أنه مقدر له حياة من الوحدة والألم. يعلم أن هدفه في أن يكون بطلاً بلا غرابة أمر يكاد يكون مستحيلاً. إيزوكو يعرف أنه مكسور.

- عديم قدرة هذا أنا ولدت ويا ليتني لم أولد !! - فقط لو لم أولد لكان كل شيء بخير !! - " أنا آسف " - " لن أسامحك " . . . . . تابعوا لتعرفوا~ روايتي الأولى أرجو الدعم. أسلـوب السرد يتحسّـن مع كل فصل إذا لم تعجبـك بالبدايـة ستعجبـك بالنهايـ~ـة. سـيتم تعديل الفصول الأولى بعد انتهـاء القصــة!!

عندما حولوا الطالب الخارق ذو الشعر الأخضر إلى البار، كانوا جاهزين لمواجهة القتال أو على الأقل لاضطروا إلى ضربه. كانوا يتذكرون كيف قاتل خلال الاحتفال الرياضي ولم يكن سراً أنه تمكن من إسقاط ستين الذي "وافق" عليه. كانوا على استعداد لأن يأتي إليهم بسرعة، مع البرق الأخضر يحيط به والضغط في الهواء. * لم يكونوا جاهزين للوجه الخائب المتعب عندما نظر إليهم وقال ببساطة: "أوه" بينما كان يحمل حقيبة بقالة. "مرحبًا شيغاراكي. كوروجيري،" قال ميدوريا بصراحة بعيون متعبة، "كيف كنتما؟ " ؛ قامت رابطة الشر بخطف إزوكو وهو في منتصف تناول العشاء وإلى إحساسهم الدهشة لم يكن إزوكو سوي تعبانًا ويفضل ببساطة الاستمتاع ببعض شاي كوروجيري

إيزاوا شعر بالقلق على إيزكو و كيف سيطرح عليه الأسئلة عندما يستفيق حسنا لا يهم الآن حان دوره ليعتني بإيزكوا لقد قام حقا شيغراكي و جماعته بالإعتناء بطالبه . الجزء الثاني لشاي في حانة