انتشرت شَائعِات عن كَنيسة القِديس فرنسِيس و طاَلت كُل المِكسيك ..شَائعات عَن تلِك المرأة بفستان أسود.. اقتحَمت الزِفاف تَحمل بُندقية تبحَث عن رَجُل لتتزوجَهُ..ومن بين كُل الرِجال هُناك اختطفت القِسِيس أمَام أعين الشُهُود... البَعض هَمسوا أنها مَجنونة و البعض هَمسُوا أنَها غَجرِية بِلعْنة على كَتفيها..لكِن السِر لم يكُ فيها و لا في ثِيابِها أو ما ارتَكَبتْه.. السِرُ كَان في ذلك القِسيس .. يَرتدي ثِياب رَجل دِين لكن فِي رقبته جُرحُ سِكين.. " لَيتكِ تُطالعين أشْعاَرِي مَرتين كَما وَزَعَني حُبكِ عَلى كَفْنين "

لا يُسمَع سوى تهاليل الفرح من كل أولئك السحرة ، لقد إنتهى الكابوس ، هذا ما كان يملئ تفكيرهم و لكن ، و بينما الجميع يتفقد الآخر ظهر من بعيد ذئب كبير الحجم ، ذو فراء أسود كثيف ، يتقدم منهم إلى أن وصل أمامهم ما جعل البعض يوسع عيناه في صدمة من هذا الذئب " إيـ...لينا " همس برتقالي الشعر بينما ظهر غبار أسود حول الذئب إلى أن إختفى مظهراً الفتاة ذات الشعر الأسود القصير و العيون العسلية " مستحيل " __________________________________ ملاحظة : إن لم تشاهد سلسلة أفلام هاري بوتر فلن تفهم أحداث القصة كيف تجري .

كُلُ شَيْءٍ كَانَ بَيْنَهُم ، بَيْنَ الأَحْفَاد مَاضِي الآبَاء كَانَ هُوَ العَائِقَ بَيْنَ أَولَئِكَ الصِغَار ، تَكَوَنَت تِلْكَ المَشَاعِر بَيْنَ أَبْنَاءِ الخَيْرِ و أَبْنَاءِ الشَرّ مَاذَا سَيَحْدُثُ فِي ذَلِكَ القَرَار ؟ [ملاحظة : إذا لم تشاهد الأفلام الثلاثة للـأحفاد فلن تفهم مجرى القصة] القسم الأول : إكتمل .