Tranquillité
23 stories
Heaven | الجنة by roma_zeed
roma_zeed
  • WpView
    Reads 1,462,752
  • WpVote
    Votes 98,482
  • WpPart
    Parts 36
آلهة الثلج وآلهة النار- الألفا العظيمة نيڤ جوهنسون الهارِبة والملك المُبجل ريموند لوكاس تجمعهُم نبوءة تُدعى الجنة.. قِصة حُب مليئة بالشغف والبرودة والحرارة. RAYMOND || ريموند صُنفت المرتبة الأولى في كافة التصنيفات #1 فانتازيا ‎#1 لونا #1 Human | ألفا #1 |ذئب #1 #1 mystery #1wolves| #1 witches #1 mate #1 war بدأت: 25/6/2018 إنتهت : 22/4/2019 -روايتي الاولى- التي تم نشرها. جميع الحقوق محفوظة لي. #روما
جدتي تخيفني كثيرا  by loome_137
loome_137
  • WpView
    Reads 51,130
  • WpVote
    Votes 2,576
  • WpPart
    Parts 7
سأنقل لكم مذكرات سحر مع بعض الإضافات التي قمت بها بنفسي والتعديلات البسيطه .. سحر تبلغ ال١٦ من العمر مراهقه من الكويت
.. مَيتَمُ الأمْوَات .. by ISLAMSWAFIN
ISLAMSWAFIN
  • WpView
    Reads 56,827
  • WpVote
    Votes 3,094
  • WpPart
    Parts 11
تدور القصة حول فتاة صغيرة تفقد عائلتها ... ولا يستطيع تربيتها أحد ، مما يؤدي لأرسالها إلى ميتم لآكن الميتم يكون مرعباً ،، تعتني بأطفاله امرأة عجوز عجوز مشعوذة مرعبة ... لآكن يكون في الميتم طفل غريب تصرفاته غريبة ومرعبة .. يتفوه بالتفاهات .. لآكنه يكون سبب في انقاذ طفلتنا فلنرى ماذا سيحصل مع #ساندرا مهما كان العالم قاسياً .. فلا بد من وجود أشخاص يعلق الضعفاء آمالهم عليهم أشخاص وضعوا الرأفة والحنان والعطف نصب أعينهم ليكون اسعاد الآخربن ومساعدتهم لهم هدف ..... ❤❤❤
جَيداءْ by 8ii8ii8ii
8ii8ii8ii
  • WpView
    Reads 19,270
  • WpVote
    Votes 1,416
  • WpPart
    Parts 11
-------------- اللهفة كانت تتشكل على هيئة جيداء، بين حُبٍ و حب تهاوت على ناصية الجشع، حتى غادرها الهوى جزعًا من مصير مجهول .. طمست ما لا يروق لها تنتقي بين مشهدٍ و آخر كأنها على خشبة مسرح. - " أظن أنني ضياء حتى أكاد أن اكون أنا الفصول، تشرين وكانون، أشعرّ بأنني سحابة غيث بعد جفاء، ضباب و حُب ورائحة بخور أنا أتجسد في الأشياء الجميلة، لن تتمكن الحياة من قذفي و تجريدي عمّ أكون.. حسبما أظن كي لا يكون غرورًا ". وجهت نظري إليه " ألا تظن ذلك أيضًا بهاء؟ " بينَ شِتات الحُب تَشتَتَتْ جَيداء. -------------- قد تحمل الرواية بعض النصوص الأدبية التي تتشابه مع نصوص أخرى خارج هذا التطبيق، ليست بالضرورة أن تكون نُسخت ولصقت أو أُعيد صياغتها، هي مجرد كلمات سكنت عقلي لتخرج هنا مع سرد الكلمات. أكتب هذا النص لحفظ الحقوق ان وجد اقتباس عشوائي . وُلدت في ميلاد مَنسك .
 هُوية  by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 45,222
  • WpVote
    Votes 4,620
  • WpPart
    Parts 13
- مكتملة - [ قررت سالي أن إخفاء أصلها هو الحل لمشاكلها وعاشت كل حياتها على هذا الأساس.. حتى دخلت عائشة إلى حياتها. ] _______ ضمن القائمة الطويلة لمسابقة أسوة ٢٠١٩. رواية قصيرة.
حُمم ذهبية.  by marselinewrite
marselinewrite
  • WpView
    Reads 2,385
  • WpVote
    Votes 167
  • WpPart
    Parts 6
الكلام من حولي، الرهانات التي تطايرت في الهواء والمال الذي جعل أصحابه يتقاتلون عليه كلها لم تكن تهمني، الجميع جاء اليوم هنا لأجل المتعة، الترويح عن النفس، التسلية ومشاهدة الآخرين يتبارزون، وربما جاءوا لأجل رؤية أحدهم يهزم وتتساقط دمائه على الأرض، لكنني جئتُ بهدف مختلف تماماً، الانتقام. الانتقام الذي سأبدأ به من هنا. آيبروس، الشاب الذي رأوه لأول مرة في ساحة القتال العشوائية التي تقع تحت الأرض بعدة طوابق، كانت لديه أهداف أخرى غير القتال والمبارزة، لم يأت للمتعة، أو للحصول على المال، كل ما أراد الوصول إليه هو الانتقام. صُنفت للبالغين بسبب احتوائها على مشاهد عنيفة ودموية، وليس لأنها تحتوي مشاهد مخلة بالآدب. جميع مافي الرواية من أحداث، مشاهد، حوارات، والأبطال من تأليفي الشخصي وعائدة لي فقط، وأي شخص سيفكر مجرد التفكير على اقتباس أو نسخ شيء منها سيتم التعامل معه قانونياً، كما أي فكرة مشابهة لها هي محض صدفة.©
عقدة ﻛﺮﻳﺜﻴﺲ by __phaed
__phaed
  • WpView
    Reads 16,918
  • WpVote
    Votes 1,168
  • WpPart
    Parts 11
تذهبَ عازفةَ البيانو السابقةِ والتّائقة لِلانتحار كريثيس روزينفيلد إلى جنازة أحدِ أصدقائها لتقابل هناكَ منْ كانتْ تخشاهم وهم أصدقائها القدامى الذينَ أضحملت جميعَ حبالِ الوصالِ بينها وبينهم بسببِ أنها قامت بالانفصالِ عن خليلها السابقِ الذي كانَ ضمنِ دائرة أصدقائها. وبعدُ هذهِ الجنازةِ تستهلُ كريثيس بالولوجِ إلى عالمٍ مختلفٍ عن عالمها المعتادِ، عالمًا يجعلُ رعشاتٍ منْ الإثارةِ المتفجِّرة تَسري على سطحِ جلدها. وبينما كريثيس مبحرةً في المجهولِ معَ العالمِ الجديدِ الذي ولجت إليهِ ونزعَة نفسهَا لِلانتحار وهلاوس عقلهَا التِي تَحثهَا على الجُنون، يشرع ماضيها بالتداخلِ معَ حاضرها في حلقةٍ من الأحداثِ الغامضة التِي تدنس فَراغ أَيامِها وتفيض مِن صخب الأفكار فِي عقلهَا الهائج. ومعَ جميعِ معضلاتها الحاليةِ تجدُ فؤادها يعودُ للسجودِ أمامَ سطوةِ مشاعرها الخاطئةِ تجاهَ حبيبها السابقِ فيدل فاديميرسكي الذي هوَ الآنَ ليسَ سوى خريجِ سجونٍ يعملُ لدى رجل هوَ قطبُ منْ أقطابِ السياسةِ في سانت بطرسبرغ، شرعت كريثيس بنظرةٍ واحدةٍ منهُ تجدُ نفسها تنتقلُ إلى بُعدٍ ومكان آخر ليسَ به سوى عيناها وعيناهُ وَبحرًا مِن العَواطِفِ وَالمشاعِر الجيَّاشَة . " رُبّ حُب حبيبًا أَولِيا خَير مِن أَلف حُبٍ بعدِه
لَاعِج ✓ by __phaed
__phaed
  • WpView
    Reads 40,499
  • WpVote
    Votes 3,483
  • WpPart
    Parts 11
يَذهَب الرائد فارلام بلوتنيكوف إِلى مَقهَى عتيق بعشوائية فِي شَارِع نيفسكي في سانت بطرسبرغ لِيبصر في المَقهَى امرَأه عَادِية لَم تَحظ بِاهْتمامه فِي بَادِئ ، وَلَكنهَا أَنشَأت فِي الانْدساس والتَّلوي بَين ثنايَا أفكاره بَعْد أن أَضحى يراهَا كُل يوْم وَلمُدة شَهْر فِي المقْهى وَفِي نَفْس مَكان جُلوسِهَا وَفِي يَدهَا كِتَاب لا تَبرحُه وتقرَؤه بِتركِيز تام وَكَأنهَا تَقُوم بِقراءة كِتَاب مُقدس ، طفق اَلفُضول رُوَيْدا رُوَيْدا فِي العبث بِأفْكار الرائد ناحية المرَاه وَناحِية كِتابهَا ، وَكَان الرائد رَجُل لَا يُحبذ أن يَبقَى اَلفُضول يَساكِنه . أَدرَك الرائد بَعْد التوَغل بِالمرأة التِي كان يَرهَا فِي المقْهى أَنهَا مِن ذَلِك النَّوْع مِن النِّسَاء اللَّواتي يقع المرء بِحبِّهنَّ على حِين غِرة ، ولَا يَعِي على نَفسِه إِلَّا وَهُو يهيم بِهَا عِشْقًا . هَكذَا وَدُون أيْ إِنذَار لِلْعاصفة اَلتِي سَتحُل بِكيانه وجد الرائد نَفسُه غريقًا ومنْتشيًا فِي فِردوس من الصَّبوة والْهيام . أنها اِمرأَة عَصفَت بِكيانه واغْتصبتْ صَفوَة أَيامِه . أنها اِمرأَة تَتَفنَّن فِي دس اللهِيب بَيْن أحْشائه . أنها اِمرأَة تُجيد العَبَثُ بِأوتَار أفْكاره كمَا تُجيد تَقلِيب صَفَحات كِتابِها .
حواس مغلقة by _Ka_hi_
_Ka_hi_
  • WpView
    Reads 10,385
  • WpVote
    Votes 704
  • WpPart
    Parts 20
⚠️ الرِواية صُّنفَت تحتَ فِئة البالغِين لإحتوَائهَا على مشَاهد نفسيَّة و دمويَّة قد لَا تناسِب البعض و لَيس لإحتوائهَا على مشاهِد مخلَّة لا تلِيق بي كمُسلمَة. تَصدُر مني أفعَال تجعَلني أستَغرِب و أتسائَل و أنا بنفسَي لا أملكُ استِفسارًا لهَا. عينَاي تستدمعُ حزنًا و قلبي ينقبضُ شوقًا، عقلي يرتحَل عنِي، أبتسمٌ لااراديًا و تَبتهجُ دواخلي بِغتَة، يرُوق لي التّحدِيق في السّماء المغدَقة بالسّوَاد المُتؤثرَة بلَمعة النجُوم لسَاعاتٍ دون كللٍ. رُبما هذهِ الأفعَال الشّيء المُتبقي من هَويتي المفقُودة بين ذكريَاتي. -من أنَا؟ سألتُ أيٌّ رَاحِل و قادِم التَقطهُ بصرِي. -دِنَاليا أمَارس. حَصلتُ على إجَابة تُمحي سؤالي المتكَرر في ذِهني. و مُجددًا نسيتُ ما كَانت الإجابَة و طَرحتُ ذات السُّؤال. -مَن أنَا؟