تشارلوت جوردن، الفتاة الثرية حديث المدينة و صديقة الفتى الأكثر وسامة، تنقلب حياتها رأساً على عقب، تتألم بشدة، وتبكي أكثر، تفقد الثقة بكل ما هو حولها بسبب ما مرت به. تنتقل فجأة للريف وتتغير حياتها مئة وثمانين درجة. تقابله، هو الذي يقلب حياتها وينشر الربيع في شتاء قلبها، بابتساماته ونكاته وإقباله على الحياة يصلح القطع المكسورة في قلبها ويحولها إلى أبهى شيء يمكن رؤيته. جميع مافي الرواية من أحداث، مشاهد، حوارات، والأبطال من تأليفي الشخصي وعائدة لي فقط، وأي شخص سيفكر مجرد التفكير على اقتباس أو نسخ شيء منها سيتم التعامل معه قانونياً، كما أي فكرة مشابهة لها هي محض صدفة.©

الشعور بالمعدن في رقبته و السائل الذي ينحدر على عنقه يبلل زيه المدرسي جعل عقله يصاب بزنّة توقّف الزمن. الألم الذي خالجه لن يفوق الصدمة لمباغتة أحدهم له بتلك الطعنة. بينما أخيه على الجانب الآخر من الهاتف ينادي باسمه مرارًا و لكن لا إجابة حتى سمع صوت ارتطام جسده بالأرض. طعنات متتالية و أنين يصدر من سماعة الهاتف و هو فقط لا يقدر على فهم ما يحدث. تصنيف الرواية: غموض و أكشن و دموي و رشة رومانسية. Started: 8 February 2022

في كل جيل... يولد سر. وفي عائلة آلبرت، وُلد نذر مشؤوم لا يرحم من يطرق بابها. توارثت العائلة قاعدة غريبة: "أول حفيدة تتزوّج، سيرث زوجها جميع ممتلكات الجدّ إدوارد..." لكنّ كل رجل تقدّم لخطبة إحدى الحفيدات، انتهى ميّتًا. والسبب؟ مجهول... أو هكذا يزعمون. ليّا آلبرت، حفيدة متمرّدة تخشى الحب، وتخفي خلف صمتها مرضًا نفسيًا لا يُروى. تشان آدامز، غريب الأطوار، لا يخشاها... بل يرى فيها مشروع إصلاح يتقنه. هي تتبعثر... وهو يراقب. بينهما، منزل قديم وأسرار أقدم... وقدر لا يرحم المشاعر حين تتسلل من تحت الأبواب المغلقة. "كل ما أرادته ليّا... كان أن لا يُقتل تشان. حازت في هاشتاق على المركز الأول في : ~# 1 فتى ~# 1 فتاه ~1# ثانوي ~1# مريضه روايه خياليّه ولاتمت للواقع بأي صله استطعتُ وضع المشاعر المعقّده بها Malak

" مِن القمر إلى نجمتِه " _ جمعهما موقف محرج في يوم ممطر، لكن ماذا لو لم يكن هذا لقاءهما الأول؟ و ما هو الماضي الذي يجمعهما. _ روايَة لكل مِن النمطَين • INTJ • INFP بدَأت : 19/09/2019 انتَهت : 24/11/2019 #1_ MBTI #1_ INFP #1_ INTJ

يُو إيدلِن فتاة إنطوائية و غامضة، تعاني من صدمات الماضي التي لم تستطع التغلب عليها لحد الآن و ذلك كونها لم تجد شخصا ليساعدها فمن قد يرغب بمساعدة قاتلة ؟ داينمير إيمانويل شاب فضولي و مرح، يرتدي قناع الثقة و الشجاعة ليخفي خلفه تضرره من الماضي فعلى عكس إيدلِن هو لا يظن أنه بحاجة للمساعدة . لكن ماذا لو إجتمع الإثنين معا ؟ إيمانويل الذي يتصدى للماضي و إيدلِن التي تهابه بشدة مالذي يمكن ان يحدث بين هاذين الإثنين ؟ و مالذي يخفيه كل منهما ! ☆ رواية خاصة بالنمطين : INFP X ESTP بدأت : 19/02/2020 إنتهت : 23/07/2020 #1_INFP #2_ESTP

- تَتَمكنُ ماريان مِن الفِرارِ لمدة أسبوع حِينما تأتيها الفُرصة للذهابِ في رحلة مجانية لسويسرا، حيثُ تسكُن الطِبيعة الخلابة التي مَنعتْ الكثير من الناس عن زهقِ أرواحهم بواسطَةِ القتلِ الرحيم. لكن ما كان ينْتظِرُها هُناك لم يكُن مُجرد مناظر جميلة بل أكثَر مُن ذلك. - ماذا سيحدُث حِين تلتقي ماريان بشخصٍ غريب. يُغلفه الغموض من كل إنش والهالة المُظلمة لا تتركُ كينونةَ وُجوده. [رومانسية سوداوية ]

شدد على حروفه بغضب ونتأت عيناه عندما نطق: "ما كان عليكِ فعل ذلك، كيف سوَّلت لكِ نفسك؟" سأل السؤال الذي انتابني منذ وطئت قدماي ذلك المكان، 'كيف سوَّلت لي نفسي وسمحت أن أفعل الكثير؟' أرخى قبضته من على عنقي وابتعد قليلاً، إلا أنه لم يفصل التواصل البصري بيننا. ارتخى جسده المتصلب واختفت نظرة الغضب القاتل من مُقلتيه، ولوهلة شعرت أن بريقاً من الحزن قد مرَّ في خضرتها!! تنهد تنهداً طويلاً وحزيناً وهو ينظر مباشرةً في عينيَّ، واعترف أنني أراه بهذه الحالة لأول مرة منذ جئت! أن يكون حزيناً بهذا الوجه الذي تعودت أن يكون بارداً ساخراً..!! "أنتِ أكبر أخطائي، أريانا." أعقب وهو يعقد حاجبيه وبنظرة مليئة باللوم والعتاب: "ما كان عليَّ جلبكِ إلى هنا منذ البداية." أدار ظهره، وقبل أن يخرج توقف في مكانه وأسدل قبضته التي كانت ترتعش غضباً، وقال ما لم يكن في الحسبان:"ارحلي". ......................................... كان صمته جوابي. ظلَّ يحدق في عينيَّ بطريقة غريبة وكأنَّ شيئاً غير مرئي يحدث معه. همس وكأنه ضائع: "هل الجميع هكذا؟" تنهدت لتغييره للموضوع، لكنني سايرته: "كيف؟" "هل يحصل لهم ما يحصل لي؟" أضاف، "يغرقون في عينيكِ كما أفعل!" للبالغين لأنها قد تحتوي على مواضيع حساسة للبعض.

حين إنتقلت ديلورا لورانس الى أحد احياء نيويورك وإستقرّت برفقة والدتها في منزلهم الجديد، تقع في حُب جارها في البيت المجاور .. لمدة أربع سنوات أخفت حُبها له تقف في النقطة المظلمة مُختبئة تُراقبه من بعيد .. لكن ... التعقيد على وشك مهاجمة حياتها بعد ملاحظة جارها لها .. ولا مجال للتراجع بعد الان.. حينها ستحاول ديلورا اللحاق بالاتزان في سبيل انقاذ حياتها، كما ستلاحقه هو اللامع الفتّان . جميع الحقوق محفوظة ©. لا أسمح بأي نقل او إقتباس. الرواية من تأليفي الخاص وأفكاري الخاصة. وأي تشابه بينها وبين اخرى فهو بمحض الصدفة وحسب.

اذا كانت الحياة تتعلق باختياراتٍ محدودة ك ايهما تفضل الابيض ام الأسود .. الا توجد فرصة لعدم الاختيار ؟ . جوليا التي كانت تعلم جيدًا انها بموافقتها على الانتقال لدى والدتها سوف تتغير حياتها بالكامل ليس فقط لبرهٍ من الزمنِ فهل ستكون قادرة على الاختيار بين والديها لاحقًا؟ أم هل ستسطيع المضيّ قُدمًا بحياتها و ترك حب حياتها في صفحات الماضي؟ و أن تقفُ على قدميها بمفردها رغم ضعفِ جسدها ؟ و كيف ستردُ عليه حين يؤنبها امام الجميع قائلًا : «أنتِ يا جوليا متعلقة بوهم أحمقٍ تحيطين ذاتك فيهِ،تمنعين ذاتك من التألق أكثر ، أنت يا جوليا حتى لا تعرفين لو كان على قيدِ الحياةِ ام أندثرَ تحت الترابِ ، أو ربما يعيش حياتهُ بين أحضانِ أمرأة أخرى ، ألن تفهمي؟ الماضي ماضٍ ركزي على المستقبل الذي أمامكِ.» . . "الرواية ليست ملك لصاحبة الحساب مجرد ناشرة لها"