قائمة قراءة user31642608
3 stories
الباذخ '' قياصرة بتراء " by Aram_Pro
Aram_Pro
  • WpView
    Reads 2,131,831
  • WpVote
    Votes 143,403
  • WpPart
    Parts 39
في عالمٍ يملأهُ الزيف غيمةً صحراويةً حُبلى تلدُ رويدًا رويدًا و على قلقٍ تحتَ قمرٍ دمويْ ، ذئبا بشريًا ضخم قيلَ أنهُ سَيُحيى ملعونًا يفترسُ كلُ منْ حولهِ حتى يشاءَ الإلهُ ليجعلهُ فريسةُ نفسهِ . - رواية حقيقية - - باللهجة العِراقية - - كُتِبت بِأنامِل دقيقة - - للتواصل أنستغرام aram_pro1
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
zhalalshrefe
  • WpView
    Reads 5,332,329
  • WpVote
    Votes 300,641
  • WpPart
    Parts 69
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
الزّبرقان "غرور الأثمد" by rokalhasn
rokalhasn
  • WpView
    Reads 678,271
  • WpVote
    Votes 35,717
  • WpPart
    Parts 31
بقيت أباوعلها وسمعت أصوات من بعيد ، دبّ الخوف بگلبي فتحت الباب بسرعة ودخلت جوة چان الباب خشب ومهدم بسرعة أنفتح ختلت بوحدة من الغرف وصوت دگات گلبي تنسمع من الخوف عدلت الشماغ وغطيت وجهي كُله خليت بس عيوني شعري نازل من وره وأيدي توجعني من الحرگ .. أجيت اطلع ورن بأذني صوت رجلين ورگض قُوي كتمت صوتي ورجعت النهاية الغرفة گلبي يدگ وكُل گتر بروحَي يوچعني .. فاتحة عيوني بكُل قوتهن من الخوف ما أحس الا صوت الرگض صار قريب منيّ ، هذا الليّ چان ناقص ! بلحظة أندفع الباب وَ شخص دخل يرگض ويلهث اجيت اصرخ أنتبه الوجودي ورگض بسرعة خلة إيدة علىٰ حلگي يسگتني .. - أنَا اللذيَ مُنذ ولادتِي شُعلة لم تنطفَئ ذاتَ الحظ السَيء ، وشرارة المُوت أنا الفتَاة اللتيَ هَربت من المكَان اللذّي يجَب أن يكُون مصَدر أمانُها ، فـ هَل سُوف يرافقهَا الحظ هَذهِ المرة أم سَتُغرق بالمُعاناة ؟ أمَا أنَا .. صاحَب الروحَ المُثقلة بالندوبَ لديهَ القُدرة علىٰ أصَلاح ذلك الأعَوجاج الذيَ أصَاب روحَك أثر ارتطامكَ بآخريَن .. أتُرين لو أقسَمتُ أنيَ مُتعبٌ وقلبيٌ مُنذ ولادتِي حريقٌ ، أتُصدقيني ؟ أم تَظني أننيَ من يشتَكي الأغلال وهو طليق بلقمـي أنا 🦋