غَرِقت في لُجَتِها ๑♡⁠⁦
9 stories
نجوم غرباء  by ZMelysian
ZMelysian
  • WpView
    Reads 6,996
  • WpVote
    Votes 641
  • WpPart
    Parts 21
تعيش سولين ليونارد فِي عالمِ يُشبه عالمنا..لكن ليسَ تمامًا وفي نظر المجتمع هي فتاةُ عاديةَ طالبةَ منبُوذةَ، باحثة فضولية، متدربة في المركز السابع، صاحب السُمعة السيئةَ في أول قضيةَ أُوكِلت لفرِيقها..ظنُو أنهُم يُلاحِقونَ مُجرمًا لكنَ جميعُ الخيُوط أشارتْ إليها فمن كانت تبحثُ عنه..كانَ يبحثُ عنها بالمُقابِل. فتاةٌ عَادِيةَ؟ رُبمَا.
ليست قريبة by Inther0se
Inther0se
  • WpView
    Reads 163,243
  • WpVote
    Votes 12,679
  • WpPart
    Parts 35
للأنضمام إلى دار عجزة ماروين تحتاج شيئين، أن تكون عجوز صعب المراس بالنسبة لأطفالك البالغين، وأن تملك مال يملئ حوض السباحة بدل الماء. وهناك، أغلقت جدران حياة إيرلين على وجهها بعد أضطرارها لأن تكون الممرضة المسؤولة عن عجوز عائلة ويلسون الغامضة. كيف قد تكون حياتها بعد أن تتعلق بها تلك العجوز وتطلب منها القدوم معها لقصرها؟ ☏~ تمت أضافة تصنيف البالغين لضرر النفسي الغير ملائم لاشخاص تحت سن المراهقة. ☏~ الرواية نظيفة من المشاهد المخلة ☏~ رواية تتبع المنطق والواقع من نواحي شخصيات والاحداث ، لا خيال غير واقعي هنا 11/1/2024بدأت 31/12/2024 إنتهت
لَاعِج ✓ by __phaed
__phaed
  • WpView
    Reads 39,007
  • WpVote
    Votes 3,407
  • WpPart
    Parts 11
يَذهَب الرائد فارلام بلوتنيكوف إِلى مَقهَى عتيق بعشوائية فِي شَارِع نيفسكي في سانت بطرسبرغ لِيبصر في المَقهَى امرَأه عَادِية لَم تَحظ بِاهْتمامه فِي بَادِئ ، وَلَكنهَا أَنشَأت فِي الانْدساس والتَّلوي بَين ثنايَا أفكاره بَعْد أن أَضحى يراهَا كُل يوْم وَلمُدة شَهْر فِي المقْهى وَفِي نَفْس مَكان جُلوسِهَا وَفِي يَدهَا كِتَاب لا تَبرحُه وتقرَؤه بِتركِيز تام وَكَأنهَا تَقُوم بِقراءة كِتَاب مُقدس ، طفق اَلفُضول رُوَيْدا رُوَيْدا فِي العبث بِأفْكار الرائد ناحية المرَاه وَناحِية كِتابهَا ، وَكَان الرائد رَجُل لَا يُحبذ أن يَبقَى اَلفُضول يَساكِنه . أَدرَك الرائد بَعْد التوَغل بِالمرأة التِي كان يَرهَا فِي المقْهى أَنهَا مِن ذَلِك النَّوْع مِن النِّسَاء اللَّواتي يقع المرء بِحبِّهنَّ على حِين غِرة ، ولَا يَعِي على نَفسِه إِلَّا وَهُو يهيم بِهَا عِشْقًا . هَكذَا وَدُون أيْ إِنذَار لِلْعاصفة اَلتِي سَتحُل بِكيانه وجد الرائد نَفسُه غريقًا ومنْتشيًا فِي فِردوس من الصَّبوة والْهيام . أنها اِمرأَة عَصفَت بِكيانه واغْتصبتْ صَفوَة أَيامِه . أنها اِمرأَة تَتَفنَّن فِي دس اللهِيب بَيْن أحْشائه . أنها اِمرأَة تُجيد العَبَثُ بِأوتَار أفْكاره كمَا تُجيد تَقلِيب صَفَحات كِتابِها .
نيفارا by columbine_12
columbine_12
  • WpView
    Reads 75,175
  • WpVote
    Votes 5,219
  • WpPart
    Parts 34
فات الأوان على المقاومة... أنا غرقت. غرقت، والتهمتني غياهب البحر، حتى تلاشى وهجي في ظلاله الباردة. بسكونٍ مُر، تبعه سلامٌ من نوعٍ آخر؛ سلامٌ لا يهدي سوى الآلام الوحشية، بلا درب، ولا رفيق. كتّفتُ يديّ إلى صدري، أنظر إليه بتمعّن. لقد ارتدى اللثام هذه المرّة أيضًا... "ألن تنتهي هذه المسرحية؟ ألن تتركني وشأني؟" اعتدل بجسده، يقترب نحوي بخطى مهدّدة لم تخلُ من الهدوء، يدنو حتى استطعت الشعور بأنفاسه تلفح وجهي، مردفًا بهدوئه ذاته: "مهزلتنا لن تنتهي، بل ستكبر لدرجة لا يمكنكِ توقّعها. منذ اللحظة التي خطت بها قدماكِ أرضية هذا الكوخ، فأنتِ ضحيّتي بكل تأكيد. لن أترك طيفكِ يتحرّك خارجه خطوةً واحدة دون علمي. ستدفعين الثمن... بروحكِ، أُوار رايت." تعلّقتُ بين الحياة والموت، أصرخ دون صوت، كأن الصمت سكنني، والبحر اختارني قبرًا لا يُدفن فيه أحد. ما عدت أقاوم، لكنني ما سلّمت. أنا هناك... في المنتصف. فهل يولد السلام من شراسة الحرب، أم أن الحرب ما كانت يومًا سوى وجهٍ آخر لسلامٍ مفقود؟ -- •صُنِّفت الرواية ضمن تصنيف البالغين بسبب احتوائها على بعض المشاهد المليئة بالدماء، وطرق القتل والتعذيب، ووجود عقليات ملطخة وسامّة، وليس بسبب مشاهد أُؤثم عليها أمام الله، ولا لتلوث صورتي كمُسلِمة. جميع الحقوق محفوظة لي ككتابة. بدأ
وكأنها منسية by majdshaban
majdshaban
  • WpView
    Reads 2,551,627
  • WpVote
    Votes 166,371
  • WpPart
    Parts 48
ماذا لو وجدت مفكرة مجهولة... وبدأت تقرأ يوميات طبيبة نفسية تواجه أخطر مرضاها، رجل لا يعيش إلا ليقرأ... ولا ينجو إلا بمحاولات انتحاره. كل صفحة تقودك إلى سرّ جديد، وكل اسم في المفكّرة يبدو متشابكًا مع الآخر وكأنّهم محاصرون بخيوط غير مرئية، وأسرار تختبئ بين السطور. شيئًا فشيئًا، يصبح من المستحيل التفريق بين القارئ والكاتب... وبين النظريات والحقائق. فهل هي مجرّد قصة مريضة؟ وما الذي ستكشفه في النهاية؟ وهل تكون مجرد شاهد على الحكاية... أم أنك أنت الضحية التالية في لعبة الماضي المظلمة؟ --- - عندما تجد فتاة مفكرة غامضة ويجرفها الفضول لِقراءتها، عن طبيبة تقف وجهًا لوجه أمام مريض استثنائي؛ قارئ مهووس، يقرأ بقدر ما يحاول الانتحار. حينها تبدأ في البحث عن القصة أكثر بعد أن تجد كل من في المفكرة قد حَبَكَ نفسه بين شِباك من حولها. --- [تنويه: تحتوي الرواية على أفكار انتحارية]. [الرواية فازت بالمركز الأول -على كل الفئات- في مسابقة أسوة عام 2019] #1 in mystery بدأت ٣/٩/٢٠١٦ انتهت ٦/٩/٢٠١٨ {حالياً يتم إعادة نشر الرواية للتعديل، والتنزيل كل يوم اثنين وثلاثاء} {الرواية تتناول الأدب الواقعي والنفسي} -لا أسمح بتداول الرواية أبداً وبأي صيغة كانت. -الغلاف من تصميمي. رواية ((وكأنّها منسية-يوميات طبيبة نفسية)).
اُومُـورفِيَـٰا by iris-irii
iris-irii
  • WpView
    Reads 8,128
  • WpVote
    Votes 1,497
  • WpPart
    Parts 10
اِحذر !! : هذه الرواية تُربِكُ القلب بِلُطف،....قلبُك قد يتورّط، لذا اِقرأ بِرفق..... ❀ ❀ ❀ سحبتَ منّي ضيائي... بهدوء دون أن ألاحظ حتى. لم تطرق الباب ولم تشرح...أنت، فقط... أخذته. والآن تنظر إليّ وكأنني من تغيّرت! لا ....أنت من جرّني إلى العتمة ، وأنت من تلونت بي دون أن تعترف. فتفضّل... خذ سوادك وارحل...لا أريده كثيرا ، فقط...فقط القليل منهُ لأتذكّر من كُنت....و أعطني ضيائي بالمُقابل. وإن أحببت...، يمكنك الاستعارة منه...، فقط لا تنسه بداخلي ، ولا تنسانِي.
تراجيديا  by Wshptz_liy
Wshptz_liy
  • WpView
    Reads 184,256
  • WpVote
    Votes 14,668
  • WpPart
    Parts 16
كل شيء فِي حياة أديلا كانَ هادئًا... حدّ الخَوف. والدتِها، كوب كَاكاو، وسماءٌ تغسل بها أرقِها، لم تكُن تحتاج أكثر، ولم تكُن تطلب. لكنّ المأساة لا تستأذن، وحين قرّرت أن تَزورها، سلبتها كل شيء في ضربة واحدة. ماتتَ والدتها، اخَتفى الأمان، وأُجبِرت أديلا على الوقوف على حَافة الموت، تتفاوض مع فِكرة السقوط. لكِن الموت لم يأتِ من الأعلى، بل مِن الأرض؛ رِجال بوجوه بارِدة وأسلحة أكثر برودة اختطَفوها من يأسها، واقتادوها إلى منزل رَجل يدّعي أنه كان يعرف والديها، رجل يبتسِم كثيرًا... ويُخفي أكثَر. فِي ذلك القصر، لا أحد ينتظرها، بل تُقابل بِنظرات الاتَهام، والريبة، والغَضب، خاصة من ابنه صاحِب المِقلتان المُلفتتان... صامِت، بارِد، الذي يبدو وكأنّه يعرِف عنها أكثر مِما تعرف عن نفسها. كُلما حاولت الهرب، اشتدّت الخُيوط حولها. وكلما ظنت أنها وصَلت للحقيقة، واجهتها كِذبة أكبر. فِي هذه التراجيديا، النَجاة ليست خيارًا... والبَطلة لا تختار دَورها. الدور كُتب، والسِتار رُفع، والمأساة بَدأت. . . | رواية تراجيديا وهي قيد التعديل |
أكِستاسِي by Ariha_xo
Ariha_xo
  • WpView
    Reads 118,761
  • WpVote
    Votes 8,064
  • WpPart
    Parts 18
-" إذًا ياسمّو الأميّرة برّري لي؟ " هو نَبس بِسخريّة مُدحرجًا مُقلتيهِ بإتجاهي لِتستقر نظراتهُ عليّ يُطالعني بنظراتِ إستخفِاف، قَبضَتُ على الخِنجر بينَ أنامِلي نابسة بنبرة هادِئة " هَل تعلم ماذا قال دُوستويفسكي ؟ ، رُبما لم يَكن حُبي الإ خِداع حَواس " ظهرَ شَبح إبتسامة على شَفتيه مُتمتمًا وهو يسندُ كفّه على وجنتِه -" هل تقولين بشكلٍ غير مُباشر أنكِ مُخادعة؟ " نظرتُ في عينيهِ مُباشرةً وواجهتهُ. -" هَل تعتقد أنني المُخادعة الوحيدة هُنا؟ " . . . . ⚠️: الرواية صُنفت من تصنيف البالغين لأجل بعض المواضيع النفسية التي يمكن أن تكون حَساسة لدى البعض ، ولَيسَ لمشاهد جَريئة أُؤثمّ عليها وآخذ أثم من قرأهَا أمامَ الله.