بيـن القتل والطغــــــــــيان تحاصر هذهِ الفتاة لتشهد أبشع الجرائم لترى أحلامها تنهدم، وتفقد الأمان والحنان في أنِ واحد.. تتعرض للألم والخذلان تخاف وتتالم لوحدها واخيرًا تُقتاد إلى جحيم لا تنتهي آلامه. ولكن في لحظة من اللحظات يظهر أسد شجاع ويأخذها إلى عرينه ماذا يحدث بعد ذلك؟ هل ستتحرر جناحيها وتطير؟ هل سينتهي الظلم والطغيان لولا القـــــــــدر لها رئي اخر . هيا نغوص في حيات ذات الزمرد الاخضــر . - مـريـم العبيدي . "بلهجه العراقيه" - لا احلل نقل الرواية 🖤

لا تُحدّق من بعيد فتأسرَك الظنون، اقترب لتدرك الحقيقة قبل أن تُقرفك الأوهام اقترب، فالبعيد يجمّل، والقريب يفضح اقترب، ودع عنك فضول البعيد، فهنا تكمن الحكاية، اقترب لتدرك، فما كل ما يلوح من بعيد كما يبدو اقترب، فالسرّ لا يُرى من مسافة أمان اقترب قبل ان تموت وتفقد لذة التقربُ منا.. - زينب اسعد

في بيتٍ ضاقَت بهِ الروحُ والقَدمُ وُلدت فتاةٌ كُتبَ عليها الظلمُ هربت من ظلِّ رجلٍ قاسٍ جَفَا تلاقتها دروبُ الغيبِ والعتمُ رجلٌ بدمٍ غارقٍ في الثأرِ والحنينِ حبٌ نُسجَ في صمتِ السجونِ واليقينِ هل يعود الفجرُ من بينِ الظلال؟ أم يبقى القدرُ أسرارًا لا تُقال؟؟...

بَين شُتات السنين وليالي اواخر نوڤمبر المُثلجة بين أَعين غافيةُ وأَعين لا يزُورها النوم ..... بيوت دافئة حاميةُ لأهلها بيوت تضُجَ مِنها رائحة التماسك والحنية وضَجيج أهلها الجميل!!! الا بيوت حزينة وتائها تُستمع من داخلَها اصوات صريخ وضُلم وألم!!!!!.... ....... عن ماذا ولماذا ستُكتب وتخط اساطير هذهِ الرواية!!! ما الذي يجعل ابطال واشخاص هذهِ القُصةُ يجعلون حياتهم روايةُ؟؟؟ ما الدافع الاساسي!!!! ...... لنطرق ابواب حياتهُم انا وأياكم نُشاهد ما الذي عاشو ابطال روايتنا....

القصة حقيقية .. فتاة تقع في يد رجل ذو شخصية قوية وشجاعة، حيث أنه لا يهاب شيئًا سوى الله سبحانه وتعالى، فإذا أراد أن يحقق حلمًا يبذل ما بوسعه حتى يحققه، فالإستسلام لا يعرف له معنى .

في كوخ مظلم جدرانهُ تحمل انين طفل صغير يتسلل الخوف قلبه كظلال ثقيلة في كل صرخة له كأنها صدى في فراغ محاصر بين جدرانه التي لا ترحم وتتلاعب بأحلامه وتسرق منه الحياة بينما في زاوية مظلمة من الغرفة تجلس بين جدران تعكس وحدتها عينيها اللتين لم تبصرا النور تحملان حزنا عميقاً ، كلما لمست الجدران الباردة شعرت ببرودة الحياة التي تحيط بها كالسجينة وهكذا سيلتقى مصيرهما في رحلة الخذلان ، هل سيتحرران ؟ ام ستبقى احلامهما محصورة بين جدران الألم هذه هي قصة "الامل ، الحب ، الحرب " غَّرٌامً

ثم مسحت دموعها وقالت انا حواء الذي شهد القرأن على كيدها فـ والله لأبكينك دماً ياأبن ادم....

في اعماق الخذلان يأتيها لـيُنَجيها........ هل الوقوع في العِشق خطيئة؟!.... ام معتقداتنا خَطيئة؟!......

-غادروا ان الرُعب ينتشر هُنا.. يستلذ بالفجائع كأنها لُعبته أنهُ فتى الشدائد والمصائب غايته ترقب حتى تُدرك أنهُ على قيد الوجود وهذهِ فقط بدايتـــه..

لا يليق بي الوقوف في منطقة الحيرة وأنا كُـل الأكيـــد .. لكن ماذا يحدث أذا وقفت؟! - سارة الحسن .