انتريست ¹/⁹
عَيناكَ....! ما بِها؟! إنهما كالمُحيط الذي يَسحَبُني داخلهُ لأبقى أسيرُ وحَدُهما من يَستَطيعانِ إطفأ ناري.... اما عَن رُموشك في كَقضبان السجن الذي سأبقى عالقاً فيهِ دائماً وابداً... العِيون لا تَكذِب.... ؛ ارضُ عيناكْ وحدها من تَستَطيعُ أن تَجعَلُني اُزهِر مِن جَديد.... : اتفقنا؟!... ؛ لأجلكِ بالتأكيد..