رُبما ذات يَوم سأجد ألطريق ألذي أبحث عنه دائماً وأتخلص مِن ألاثقال ألتِي حملتَها طويلاً رُبما سَأقف في مكَان مَا وأشعر أخيراً بَالسلام ألذي تَمنيتهُ دائماً. قصه مشوقه جدا.

لن أكتبَ نُبذةً يتجاهلُها من يُسمي نفسَهُ قارئًا، بلْ أكتبُ نارًا لمنْ يهيمُ بالقراءةِ حارقًا. لن أُمهّدَ الطريقَ بوردٍ وأغانٍ هادئة، بلْ أنقشُ الجُرحَ على الجدارِ، صارخًا، صادقًا. ستقرؤني؟ إذن تجرّدْ من يقينِك الناعمِ، واكتمْ أنفاسَكَ... فالصفحةُ الأولى دمٌ خافقًا . ستدخلُ أرضًا تُعانقُ فيها الأرواحُ سُمًّا، وتشربُ من كأسِ الرعبِ دهرًا غارقًا. هُنا تُغتَصَبُ الحقيقةُ باسمِ الدينِ، ويُذبحُ الفجرُ، يُعلّقُ في المدى رازحًا. السحرُ مصلوبٌ على أعتابِ ذاكرةٍ ممزّقة، والجنُّ يمشي في البيوتِ لاهثًا، شاتقًا. القهرُ أميرٌ، والذلُّ وزيرٌ لا يُعزل، والتعبُ حصانُ الليلِ، يسري في المدى سابِقًا. هُنا لا نهايةَ للضياع، ولا قرارَ للذي يهوي بقلبٍ قلقًا... فإنْ فتحتَ الصفحةَ القادمةَ، فلا تَسأل عمّن أغلقها قبلَك... ولماذا لمْ يَعُد َ 6 ، يَونيو ، 2025 .

هلاوووو طبعا انييييييي چونت نائمه چني الاميره النائمه وامي كعدتني ابدفره خيست كليتي الي تكول دافره مخده مو بشر عيشتيش هااااي نبدي ناكل خررا قصدي نحجي الغصه ملاحضه مهمه جذن جذن مايغره غصصي غير المثغف اوچي معدان مااااانريد مااااانررريد يمه: وييينج يممهههه تلفوني. مابيييه شحن اشلون اشحنه ابطي**** الام: شوفي شاحنة ابوج يشحن بيهه لو لاله اخخخخخخ. يوجع انوبه رحت لابووووويياي ماي دادي كتله بووويه ماي دادي وين الشاحنه الاب: شلج بيهه اني: اشحن بيهه ماي فون فرن كلكسي عندما تعشق الشكولاطه اخذت الشاحنه من ماي دادي وشحنت جهااازي ودك عليه حبيبي الضابوط النقيب القفاص علاوي ابو سبع خصاوي: ها نصره الكبد والمصارين شلللللووونج اني؛: ها الكواد المؤمن شلوووونك مشتاغتلك يبعد مصاريييني علاوي ابو سبع خصاوي: واني هم مشتاغلج ام عطوب انطيني بوستتتتتته من شفافيييج الموخمللليه. الراغيه انه من هيج كالي حسيت فراشات ابطيزي ومن الخجل جريته ابزيج ويلا باي الراغين

رِعـاع إضمـار ألهَـاجِـس .. هِيَّ رحلةٍ بينّ ألظلال حيثُ ألفقد لا يتوقفُ وَ ألحُـبّ لا يعرفُ ألمُستحيل حِكاية تَتنفسُ ألسِحر تَكتُبها الأرواحُ ألمكسورة وَ تلهُمها أسرار ألماضي ألتي لا تُكاد تُقال بينما تزدحم ألحياة بَـ الآلامُ تبرزُ هذهِ ألرِواية لِتخبرُنا عنّ الأملُ ألذي يُولد مَنْ بينّ الأنقاض .. لا أُحلل أخذُ ألرواية . أو تَقليدُ فِكرتها . أو نَشرُها بَـ تَطبيقٍ آخر . ألرِواية بَـ قَلمي ألكاتِبة مَـيّار ألتَّميمي .

تنبيه: رواية من نوع جريئة جدًا. إذا ما يعجبك، لا تدخل ولا تصير براسي شريف. ملاحظة: هيّ نفسها رواية احضان ابي

سَهٍُمً مَنٍَ ألَحٌٍاْضُرٍَ،أصٍَاَب المُِسْتَقَبٍل، بِقَلًمٍَيِ :بَتٍَوُلْ ألَسَاَمٌِرَأئَِيِْ

وطريقي ما طريقي؟ أطويل أم قصير؟ هل انا أصعد أم اهبط فيه وأغور؟ انا السائر في الدرب؟ أم الدرب يسير؟ أم كلانا واقف والدهر يجري؟ لستُ أدري . رواية حقيقيه بقلمي انا الكاتبة زهراء نجم

قلب فيه صفاء، وعقل فيه ذكاء ودهاء، وإن أحسنت التصرف معها رفعتك إلى السماء. - من هي؟ - أنها تلك الأغواء رواية حقيقية ⚜️ غير مبري الذمة و لا احلل لاي شخص بنسب نصوصي له او بنشر الرواية كاملة

على بعد اميال ترى هل يكون يوم الفراق هو بعينه يوم التلاقي وهل يقال إن ساعة غروبي كانت في الحق ساعة مطلعي.

رواية جريئة بريئه من ذنوبكم " كان انتقام في هذا رواية نوعًا اخر "