مازلت عذراء
اني هبه مواليد ٨٨ الحد هاي اللحظه اني بعدني ابنيه ومامزوجه
الثري في عالمنا يستحيل ان يحب خادمة لكن في هذه القصة حدث بالفعل وعدم المبالاة البطل هنا يحب دون ان يسأل والبطلة تخاف من هذا الحب بسبب عملها احداث رائعة ومثيرة ورومانسية.....تابعوا